أعرب السفير الهندي لدى البلاد سيبي جورج عن شكره وامتنانه العميق لوسائل الإعلام الكويتية لما قدمته من دعم خلال فترة توليه مهام عمله في البلاد «والذي ساهم في نجاح مهمتي وتعزيز علاقات الصداقة بين بلادي والكويت فضلا عن تقديم أفضل المساعدة لأبناء الجالية الهندية المقيمة في البلاد».
وفي كلمة ألقاها خلال اخر حفل وداع أقامه عدد من ممثلي وسائل الاعلام المحلية بمناسبة مغادرته البلاد، بحضور عميد السلك الدبلوماسي سفير طاجيكستان د. زبيدالله زبيدوف وعميد السلك الدبلوماسي الآسيوي سفير أوزبكستان د. بهرمجان أعلايوف، وعميد السلك الدبلوماسي الافريقي سفير توغو محمد سعد أورو، وسفير المكسيك ميغيل آنخيل إيسيدرو، قال جورج: لقد تم بناء علاقة ممتازة مع السلك الدبلوماسي، ومع وسائل الاعلام الكويتية، وتمكنت بفضل من انجاز كل ما عملت من أجله، متعهداً «بمتابعة أخبار الكويت من خلال هؤلاء الصحافيين».
وأشار الى «أوجه التعاون الثنائي بين البلدين ولاسيما خلال أزمة كورونا ما ساهم في تعزيز علاقتنا مع الكويت بشكل أكبر وأعمق، حيث كانت الهند صيدلية العالم بسبب إرسالها الجرعات المضادة للفيروس الى دول العالم، فيما كانت الكويت، التي لطالما اعتقدت أنها بلد نفطي غني، الا أنني لم أتخيل أبداً بأنها بلد غني أيضاً بالأوكسجين الطبي، وأصبحت الكويت أكبر دولة تزود الهند بالأوكسجين من خلال جسر جوي وبحري».
وأشار الى أنه سيفتقد العديد من الأمور التي تتميز بها الكويت عن أي مكان آخر وخصوصا الديوانيات، حيث يلتقي الجميع ويتبادلون الاحاديث والثقافات، كما سيشتاق إلى الترابط الأسري والجو العائلي وهو القاسم المشترك بين الكويت والهند، مشيدا بكرم ضيافة المجتمع الكويتي وقبول الآخر واحترام الثقافات.
وفي كلمة ألقاها خلال اخر حفل وداع أقامه عدد من ممثلي وسائل الاعلام المحلية بمناسبة مغادرته البلاد، بحضور عميد السلك الدبلوماسي سفير طاجيكستان د. زبيدالله زبيدوف وعميد السلك الدبلوماسي الآسيوي سفير أوزبكستان د. بهرمجان أعلايوف، وعميد السلك الدبلوماسي الافريقي سفير توغو محمد سعد أورو، وسفير المكسيك ميغيل آنخيل إيسيدرو، قال جورج: لقد تم بناء علاقة ممتازة مع السلك الدبلوماسي، ومع وسائل الاعلام الكويتية، وتمكنت بفضل من انجاز كل ما عملت من أجله، متعهداً «بمتابعة أخبار الكويت من خلال هؤلاء الصحافيين».
وأشار الى «أوجه التعاون الثنائي بين البلدين ولاسيما خلال أزمة كورونا ما ساهم في تعزيز علاقتنا مع الكويت بشكل أكبر وأعمق، حيث كانت الهند صيدلية العالم بسبب إرسالها الجرعات المضادة للفيروس الى دول العالم، فيما كانت الكويت، التي لطالما اعتقدت أنها بلد نفطي غني، الا أنني لم أتخيل أبداً بأنها بلد غني أيضاً بالأوكسجين الطبي، وأصبحت الكويت أكبر دولة تزود الهند بالأوكسجين من خلال جسر جوي وبحري».
وأشار الى أنه سيفتقد العديد من الأمور التي تتميز بها الكويت عن أي مكان آخر وخصوصا الديوانيات، حيث يلتقي الجميع ويتبادلون الاحاديث والثقافات، كما سيشتاق إلى الترابط الأسري والجو العائلي وهو القاسم المشترك بين الكويت والهند، مشيدا بكرم ضيافة المجتمع الكويتي وقبول الآخر واحترام الثقافات.