كشف الموجه العام للغة الفرنسية بوزارة التربية أنور الكندري عن وجود دراسة لإدخال تدريس اللغة الفرنسية في الصف العاشر، موضحاً أنه سيتم بحث الموضوع مع المختصين وأخذ رأي الميدان وأولياء الأمور قبل بدء التطبيق.
وقال الكندري، خلال رعايته وحضوره ورشة «الإتيكيت والضيافة» بثانوية مارية القبطية أمس بحضور الموجهة الأولى أنوار الرضوان ومديرة المدرسة منال المطيري، إن التوجيه العام لـ «الفرنسية» يدرس التوسع في تدريس المادة، لتكون ضمن مواد الاختيار الحر في الصف العاشر لإعطاء الفرصة لمن يرغب من الطلاب في التعرف على هذه اللغة وممارستها، لافتاً إلى أن التوجيه لديه خطة لتطوير المناهج وتحسينها لاسيما أن المنهج الحالي مضى على تطبيقه أكثر من 10 سنوات.
وأضاف أنه من المتوقع الانتهاء من عملية تطوير المناهج وتطبيقها اعتباراً من العام الدراسي المقبل 2023/ 2024، لافتا إلى أنه يأمل أن يعاد النظر في الفكرة التي تم تنفيذها قبل سنوات بإدخال اللغة الفرنسية في صفوف المرحلة المتوسطة، «والتي نرى أنها كانت ناجحة».
قيم الاحترام
من جانبها، قالت الموجهة الرضوان إن التوجيه حرص على تنظيم هذه الفعالية بالتعاون مع توجيه اللغة الانكليزية وتوجيه الاقتصاد المنزلي بهدف تشجيع الطالبات وتعزيز قدراتهن على التحدث بطلاقة وممارسة اللغات التي يدرسنها اضافة الى تعزيز قيم الاحترام وثقافة «الاتكيت» وأدب الحوار والحديث لاسيما أنهن في مرحلة الدراسة الثانوية ويقترب انتقالهن الى المرحلة الجامعية وممارسة حياتهن العملية.
بدورها، قالت مديرة المدرسة منال المطيري ان ادارة المدرسة تحرص دائما على تعزيز القيم لدى الطالبات من خلال الورش والفعاليات الهادفة وهناك تعاون دائم مع التواجيه الفنية لما فيه مصلحة العملية التعليمية والمتعلمات.
وقال الكندري، خلال رعايته وحضوره ورشة «الإتيكيت والضيافة» بثانوية مارية القبطية أمس بحضور الموجهة الأولى أنوار الرضوان ومديرة المدرسة منال المطيري، إن التوجيه العام لـ «الفرنسية» يدرس التوسع في تدريس المادة، لتكون ضمن مواد الاختيار الحر في الصف العاشر لإعطاء الفرصة لمن يرغب من الطلاب في التعرف على هذه اللغة وممارستها، لافتاً إلى أن التوجيه لديه خطة لتطوير المناهج وتحسينها لاسيما أن المنهج الحالي مضى على تطبيقه أكثر من 10 سنوات.
وأضاف أنه من المتوقع الانتهاء من عملية تطوير المناهج وتطبيقها اعتباراً من العام الدراسي المقبل 2023/ 2024، لافتا إلى أنه يأمل أن يعاد النظر في الفكرة التي تم تنفيذها قبل سنوات بإدخال اللغة الفرنسية في صفوف المرحلة المتوسطة، «والتي نرى أنها كانت ناجحة».
قيم الاحترام
من جانبها، قالت الموجهة الرضوان إن التوجيه حرص على تنظيم هذه الفعالية بالتعاون مع توجيه اللغة الانكليزية وتوجيه الاقتصاد المنزلي بهدف تشجيع الطالبات وتعزيز قدراتهن على التحدث بطلاقة وممارسة اللغات التي يدرسنها اضافة الى تعزيز قيم الاحترام وثقافة «الاتكيت» وأدب الحوار والحديث لاسيما أنهن في مرحلة الدراسة الثانوية ويقترب انتقالهن الى المرحلة الجامعية وممارسة حياتهن العملية.
بدورها، قالت مديرة المدرسة منال المطيري ان ادارة المدرسة تحرص دائما على تعزيز القيم لدى الطالبات من خلال الورش والفعاليات الهادفة وهناك تعاون دائم مع التواجيه الفنية لما فيه مصلحة العملية التعليمية والمتعلمات.