19 مرشحاً باليوم الرابع يرفعون العدد لـ 104
• مرشحو اليوم الرابع يحذّرون من دعوات مقاطعة الانتخاب
• بوشهري عقب ترشحها بـ «الثالثة»: نتطلع إلى طرح يدعم الإصلاح السياسي
• أبرز المسجلين خلاله جنان بوشهري والأنبعي والطمار والدمخي ومخلد العازمي
• الأنبعي: قانون القروض بيع وهم... ورفضت اقتراح عاشور حتى لا أتاجر بآلام المواطنين
شهد اليوم الرابع لتسجيل مرشحي مجلس الأمة 19 مرشحاً جديداً بينهم امرأة، سجلوا أسماءهم رسمياً في السباق الانتخابي، لترتفع الحصيلة إلى 104 مرشحين، بينهم امرأتان.
أقفل باب الترشح في اليوم الرابع بإدارة شؤون الانتخابات على تسجيل 19 مرشحاً جديداً بينهم عضوة المجلس المبطل جنان بوشهري، وقد سجلوا أسماءهم رسمياً في السباق الانتخابي، ليبلغ إجمالي مرشحي انتخابات مجلس الأمة 2023 حتى اليوم الرابع 104 مرشحين، بينهم امرأتان.
وطالب مرشحو اليوم الرابع بضرورة مكافحة الفساد الانتخابي والتأكيد على الإصلاح السياسي للمرحلة المقبلة، باعتباره بوابة الإصلاحات.
وكشف المرشحون عن وجود دعوات اعتبروها مثبّطة ومحبطة أمام الشعب الكويتي لإجباره على عدم المشاركة ومقاطعة الانتخابات، مؤكدين أن الشعب الكويتي يعي جيداً أهداف ذلك، ومطالبين الحكومة بالتصدي إلى مثل هذه الدعوات.
بيئة سياسية
وطالب مرشح الدائرة الانتخابية الثانية، عبدالله الأنبعي، بإيجاد بيئة سياسية صالحة لكي نتمكن من معالجة جميع الملاحظات والقضايا العالقة.
وقال الأنبعي، خلال تصريح عقب تقديم أوراق ترشحه لانتخابات مجلس الأمة 2033، إن قانون إسقاط القروض كان بيع وهم على المواطنين ولعباً على مشاعرهم، وكذبة كبرى، مشيراً إلى أنه رفض القانون الذي تقدّم به النائب صالح عاشور، وكان سبب الرفض هو عدم اللعب على آلام المواطنين وهمومهم.
وأضاف: سعينا في المجلس الماضي لتحقيق كل متطلبات الشعب الكويتي، ولهذا نرى أن المرحلة القادمة بحاجة إلى رجالات دولة يعملون على حل القضايا المهمة.
وتابع: من واجبنا القيام بالإصلاحات السياسية التي تحقق الإصلاح الحقيقي، بدءاً من إصلاح قانون الانتخابات، كما يجب معالجة صحة انعقاد الجلسات من دون حضور الحكومة لكي لا يتم تعطيل الجلسات بحجة عدم حضورها.
خريطة
من جهته، أكد مرشح الدائرة الرابعة محمد الرقيب، أهمية الانتخابات الحالية في رسم خريطة مستقبل الكويت، مشيراً إلى أن أحمد السعدون قامة سياسية قدّم الكثير من التضحيات للشعب الكويتي.
وأضاف: صوتي بانتخابات الرئاسة للسعدون إذا وفّقت بالوصول إلى عضوية مجلس الأمة.
من جهته، أشار مرشح الدائرة الأولى، د. عادل الدمخي، إلى أن «هناك دعوات مثبطة للشعب الكويتي عن المشاركة في الانتخابات، ومثبطة للإصلاحيين، وتدعوهم إلى المقاطعة، وهذا أخطر ما يكون، أي المقاطعة واليأس من الإصلاح».
عدالة
من جانبه، قال مرشح الدائرة الانتخابية الأولى، فاخر حيدر: أنا المرشح المليونير ونصير المظلومين الذي تقدّم بطلب ترشحه لتحقيق العدالة والمساواة، مشيراً إلى أنه من الواجب تغيير القانون لكي يتم منع من يحالفه الحظ وينجح في الانتخابات من الترشح لدورة أخرى مماثلة.
بينما أرجع مرشح الدائرة الرابعة، ماجد موسى، سبب ترشحه لاستكمال مسيرته النيايبة، مضيفاً «عشنا في فترة فوضى سياسية، وأتمنى حُسن الاختيار من أبناء الدائرة».
من جهته، قال مرشح الدائرة الأولى، مخلد العازمي، اتخذت في الانتخابات شعار الاستقرار، كي تستقر الكويت والعمل النيابي.
وأشار العازمي إلى أن الكويت عانت كثيراً في السنوات الماضية، وإذا لم يكن هناك استقرار فلن تنهض الكويت، مردفاً أنه خلال السنوات الماضية لو أقر عدد من القوانين وعادت بالفائدة على المواطنين لكان خيراً من هذه التجاذبات والصراعات، داعياً الناخبين إلى اختيار العناصر والمرشحين العقلاء الذين يبحثون عن الاستقرار وبناء الوطن.
مرشحتان
شهد اليوم الرابع زيادة عدد مرشحات مجلس الأمة إلى مرشحتين، بعد تسجيل جنان بوشهري ترشيحها رسمياً عن الدائرة الثالثة، حيث وصل إجمالي المرشحين إلى 102 مرشح من الذكور و2 من الإناث.
لا تنازلات
حتى اليوم الرابع من تسجيل المرشحين، لم يتقدم أي من مرشحي الدوائر الخمس للتنازل عن ترشيحهم، لذا تمتد عملية التنازل حتى أسبوع قبل موعد الاقتراع الذي سيكون في 6 يونيو المقبل.
عند تسجيل اسمه رسمياً مرشحاً في الانتخابات عن الدائرة الثانية، لم يدخل المرشح سلمان الحليلة كبقية المرشحين من البوابة الرئيسية لإدارة شؤون الانتخابات، إنما دخل من البوابة الخلفية، بهدف الهروب من الصحافيين والأسئلة التي قد توجه إليه منهم.
وطالب مرشحو اليوم الرابع بضرورة مكافحة الفساد الانتخابي والتأكيد على الإصلاح السياسي للمرحلة المقبلة، باعتباره بوابة الإصلاحات.
وكشف المرشحون عن وجود دعوات اعتبروها مثبّطة ومحبطة أمام الشعب الكويتي لإجباره على عدم المشاركة ومقاطعة الانتخابات، مؤكدين أن الشعب الكويتي يعي جيداً أهداف ذلك، ومطالبين الحكومة بالتصدي إلى مثل هذه الدعوات.
بيئة سياسية
وطالب مرشح الدائرة الانتخابية الثانية، عبدالله الأنبعي، بإيجاد بيئة سياسية صالحة لكي نتمكن من معالجة جميع الملاحظات والقضايا العالقة.
وقال الأنبعي، خلال تصريح عقب تقديم أوراق ترشحه لانتخابات مجلس الأمة 2033، إن قانون إسقاط القروض كان بيع وهم على المواطنين ولعباً على مشاعرهم، وكذبة كبرى، مشيراً إلى أنه رفض القانون الذي تقدّم به النائب صالح عاشور، وكان سبب الرفض هو عدم اللعب على آلام المواطنين وهمومهم.
وأضاف: سعينا في المجلس الماضي لتحقيق كل متطلبات الشعب الكويتي، ولهذا نرى أن المرحلة القادمة بحاجة إلى رجالات دولة يعملون على حل القضايا المهمة.
وتابع: من واجبنا القيام بالإصلاحات السياسية التي تحقق الإصلاح الحقيقي، بدءاً من إصلاح قانون الانتخابات، كما يجب معالجة صحة انعقاد الجلسات من دون حضور الحكومة لكي لا يتم تعطيل الجلسات بحجة عدم حضورها.
خريطة
من جهته، أكد مرشح الدائرة الرابعة محمد الرقيب، أهمية الانتخابات الحالية في رسم خريطة مستقبل الكويت، مشيراً إلى أن أحمد السعدون قامة سياسية قدّم الكثير من التضحيات للشعب الكويتي.
وأضاف: صوتي بانتخابات الرئاسة للسعدون إذا وفّقت بالوصول إلى عضوية مجلس الأمة.
من جهته، أشار مرشح الدائرة الأولى، د. عادل الدمخي، إلى أن «هناك دعوات مثبطة للشعب الكويتي عن المشاركة في الانتخابات، ومثبطة للإصلاحيين، وتدعوهم إلى المقاطعة، وهذا أخطر ما يكون، أي المقاطعة واليأس من الإصلاح».
عدالة
من جانبه، قال مرشح الدائرة الانتخابية الأولى، فاخر حيدر: أنا المرشح المليونير ونصير المظلومين الذي تقدّم بطلب ترشحه لتحقيق العدالة والمساواة، مشيراً إلى أنه من الواجب تغيير القانون لكي يتم منع من يحالفه الحظ وينجح في الانتخابات من الترشح لدورة أخرى مماثلة.
بينما أرجع مرشح الدائرة الرابعة، ماجد موسى، سبب ترشحه لاستكمال مسيرته النيايبة، مضيفاً «عشنا في فترة فوضى سياسية، وأتمنى حُسن الاختيار من أبناء الدائرة».
من جهته، قال مرشح الدائرة الأولى، مخلد العازمي، اتخذت في الانتخابات شعار الاستقرار، كي تستقر الكويت والعمل النيابي.
وأشار العازمي إلى أن الكويت عانت كثيراً في السنوات الماضية، وإذا لم يكن هناك استقرار فلن تنهض الكويت، مردفاً أنه خلال السنوات الماضية لو أقر عدد من القوانين وعادت بالفائدة على المواطنين لكان خيراً من هذه التجاذبات والصراعات، داعياً الناخبين إلى اختيار العناصر والمرشحين العقلاء الذين يبحثون عن الاستقرار وبناء الوطن.
مرشحتان
شهد اليوم الرابع زيادة عدد مرشحات مجلس الأمة إلى مرشحتين، بعد تسجيل جنان بوشهري ترشيحها رسمياً عن الدائرة الثالثة، حيث وصل إجمالي المرشحين إلى 102 مرشح من الذكور و2 من الإناث.
لا تنازلات
حتى اليوم الرابع من تسجيل المرشحين، لم يتقدم أي من مرشحي الدوائر الخمس للتنازل عن ترشيحهم، لذا تمتد عملية التنازل حتى أسبوع قبل موعد الاقتراع الذي سيكون في 6 يونيو المقبل.
تسجيل من الباب الخلفي
عند تسجيل اسمه رسمياً مرشحاً في الانتخابات عن الدائرة الثانية، لم يدخل المرشح سلمان الحليلة كبقية المرشحين من البوابة الرئيسية لإدارة شؤون الانتخابات، إنما دخل من البوابة الخلفية، بهدف الهروب من الصحافيين والأسئلة التي قد توجه إليه منهم.