المويزري وفهاد وبوصليب يترشحون لـ «أمة 2023» في «الرابعة»
نشر
في 10-05-2023 | 10:38
آخر
تحديث 10-05-2023 | 17:59
تقدّم النواب السابقين شعيب المويزري وعبدالله فهاد وسعود بوصليب بأوراق ترشحهم لإدارة شؤون الانتخابات لخوض انتخابات مجلس الأمة 2023 عن الدائرة الرابعة.
وقال عبدالله فهاد في تصريح صحفي أن «الشعب الكويتي الحر الوفي لا يتأخر عن القيام بدروه، نعيش مرحلة مفصلية تتطلب منّا جميعاً الانتصار للإرادة الشعبية ومن يملك الرأي العام يملك القرار، هذه المرحلة تتطلب التسامي على خلافاتنا لكي نحقق المصلحة العليا للوطن والمواطنين، المشاركة الفعالة في الانتخابات مسؤولية تاريخية وعلى الشعب الكويتي الانتصار لحريته ضد الفاسدين».
وقال سعود بوصليب في تصريح أن «انتخابات مجلس الأمة 2023 معركة كسر عظم والكويت هي التي ستنتصر في النهاية، مجلس 2020 كان مرفوضاً شعبياً وساقطاً سياسياً وعلى الناخبين والناخبات المشاركة الشعبية لإيصال إرادة الأمة».
وقال شعيب المويزري في تصريحه أن «التغيير في أمة 2023 سيكون من 10 إلى 12 نائباً من مجلس 2022 المبطل، ونتطلع أن تكون المخرجات ممن يخشى الله في العلن والسر للمحافظة على البلد وحقوق الشعب، تكرار المشاكل يدل على أن هناك نهجاً منظماً يفتعل الأزمات، يجب في الفترة المقبلة أن يكون التصدي للنهج ولمن ينفذه، وندعو الشعب الكويتي إلى عدم الانجرار في عدم الحضور للانتخابات التي تعدّ مهمة جداً».
وقال عبدالله فهاد في تصريح صحفي أن «الشعب الكويتي الحر الوفي لا يتأخر عن القيام بدروه، نعيش مرحلة مفصلية تتطلب منّا جميعاً الانتصار للإرادة الشعبية ومن يملك الرأي العام يملك القرار، هذه المرحلة تتطلب التسامي على خلافاتنا لكي نحقق المصلحة العليا للوطن والمواطنين، المشاركة الفعالة في الانتخابات مسؤولية تاريخية وعلى الشعب الكويتي الانتصار لحريته ضد الفاسدين».
وقال سعود بوصليب في تصريح أن «انتخابات مجلس الأمة 2023 معركة كسر عظم والكويت هي التي ستنتصر في النهاية، مجلس 2020 كان مرفوضاً شعبياً وساقطاً سياسياً وعلى الناخبين والناخبات المشاركة الشعبية لإيصال إرادة الأمة».
وقال شعيب المويزري في تصريحه أن «التغيير في أمة 2023 سيكون من 10 إلى 12 نائباً من مجلس 2022 المبطل، ونتطلع أن تكون المخرجات ممن يخشى الله في العلن والسر للمحافظة على البلد وحقوق الشعب، تكرار المشاكل يدل على أن هناك نهجاً منظماً يفتعل الأزمات، يجب في الفترة المقبلة أن يكون التصدي للنهج ولمن ينفذه، وندعو الشعب الكويتي إلى عدم الانجرار في عدم الحضور للانتخابات التي تعدّ مهمة جداً».
