تقدّم ثامر السويط بأوراق ترشحه لإدارة شؤون الانتخابات لخوض انتخابات مجلس الأمة 2023 عن الدائرة الرابعة.
وجاء في بيان ترشحه «ووفق ما عهدتموني بإذن الله في سابق الأعوام أتقدم للشعب الكويتي وأبناء الدائرة الرابعة الكرام، بإعلان ترشحي للانتخابات القادمة، متسلحاً بالإرادة الشعبية، التي آمنت بها نهجاً وموقفاً وطريقاً للعمل البرلماني، واتكأت عليها سنداً ودعماً في كل المحطات الصعبة التي عشناها سوياً في السنوات الماضية، وأفضت إلى ما أفضت إليه من إسقاط الزمرة الفاسدة، وإقصائهم عن مواقع التمكين في إدارة شؤون الدولة والتحكم بمصائر الناس طوال سنوات عشر، لا يخفى عليكم أثرها السيء والمدمر في مسيرة الشعب الكويتي».
وأضاف السويط في بيانه «وإن كان ما مضى على القدر الكبير من الأهمية، فإن ما هو قادم على قدر أكبر من الخطورة، في ظل ما نراه من عودة الفريق السابق ومحاولاتهم اختراق المشهد السياسي والعودة من بوابة الانتخابات القادمة، لكن إيماننا الكبير بموقف الشعب، ودعمه، وتعبيره عن مواقفه في السنوات الماضية التي أسقطت مشروع الفساد ورموزه، وأنه سيكون الحسم في الأيام القادمة، وعلى الله نتوكل، وبه نستعين».
وقال السويط في تصريح صحفي بعد ترشحه أن «مسيرتنا البرلمانية كانت محددة وشعارنا هو الانحياز الدائم للشعب ولا يُمكن بأي حال من الأحوال أن نبتعد عن المطالب الشعبية وذلك منذ اليوم الأول لمسيرتنا البرلمانية ومواقفنا في العلن هي ذاتها في السر ومطلبنا الرئيسي احترام المدد الدستورية وأتى الخطاب الأميري التاريخي في 22 يونيو الذي تفاعل معه الشعب الكويتي ليحمل مضامين وطنية وأتى مجلس 2022 المعبر عن الإرادة الحقة للشعب الكويتي وكانت جلسة القسم 18 أكتوبر 2022 وآخر جلسة حضرتها الحكومة 20 ديسمبر ما يعني شهرين فقط، هل يعقل أن يقيّم برلمانا في فترة زمنية شهرين فقط».
وأضاف «سنعيد تقديمنا لبرنامجنا الوطني والإصلاحي والنهضوي والذي يتعلق بالحقوق اللصيقة للإنسان من صحة وتعليم وتوظيف وتطوير للخدمات والإصلاح السياسي والإصلاح القضائي وسنتقدم بقانون لإلغاء المحكمة الدستورية وإنشاء محكمة دستورية عليا تُعالج المثالب كافة».
وجاء في بيان ترشحه «ووفق ما عهدتموني بإذن الله في سابق الأعوام أتقدم للشعب الكويتي وأبناء الدائرة الرابعة الكرام، بإعلان ترشحي للانتخابات القادمة، متسلحاً بالإرادة الشعبية، التي آمنت بها نهجاً وموقفاً وطريقاً للعمل البرلماني، واتكأت عليها سنداً ودعماً في كل المحطات الصعبة التي عشناها سوياً في السنوات الماضية، وأفضت إلى ما أفضت إليه من إسقاط الزمرة الفاسدة، وإقصائهم عن مواقع التمكين في إدارة شؤون الدولة والتحكم بمصائر الناس طوال سنوات عشر، لا يخفى عليكم أثرها السيء والمدمر في مسيرة الشعب الكويتي».
وأضاف السويط في بيانه «وإن كان ما مضى على القدر الكبير من الأهمية، فإن ما هو قادم على قدر أكبر من الخطورة، في ظل ما نراه من عودة الفريق السابق ومحاولاتهم اختراق المشهد السياسي والعودة من بوابة الانتخابات القادمة، لكن إيماننا الكبير بموقف الشعب، ودعمه، وتعبيره عن مواقفه في السنوات الماضية التي أسقطت مشروع الفساد ورموزه، وأنه سيكون الحسم في الأيام القادمة، وعلى الله نتوكل، وبه نستعين».
وقال السويط في تصريح صحفي بعد ترشحه أن «مسيرتنا البرلمانية كانت محددة وشعارنا هو الانحياز الدائم للشعب ولا يُمكن بأي حال من الأحوال أن نبتعد عن المطالب الشعبية وذلك منذ اليوم الأول لمسيرتنا البرلمانية ومواقفنا في العلن هي ذاتها في السر ومطلبنا الرئيسي احترام المدد الدستورية وأتى الخطاب الأميري التاريخي في 22 يونيو الذي تفاعل معه الشعب الكويتي ليحمل مضامين وطنية وأتى مجلس 2022 المعبر عن الإرادة الحقة للشعب الكويتي وكانت جلسة القسم 18 أكتوبر 2022 وآخر جلسة حضرتها الحكومة 20 ديسمبر ما يعني شهرين فقط، هل يعقل أن يقيّم برلمانا في فترة زمنية شهرين فقط».
وأضاف «سنعيد تقديمنا لبرنامجنا الوطني والإصلاحي والنهضوي والذي يتعلق بالحقوق اللصيقة للإنسان من صحة وتعليم وتوظيف وتطوير للخدمات والإصلاح السياسي والإصلاح القضائي وسنتقدم بقانون لإلغاء المحكمة الدستورية وإنشاء محكمة دستورية عليا تُعالج المثالب كافة».