«الصحة» تطلق حملة للتوعية بأضرار التدخين
أحمد الشطي: التدخين لم يعد سلوكاً ذكورياً.. إنما شمل الفتيات أيضاً وبشكل متزايد
أطلقت وزارة الصحة فعاليات الحملة التوعوية بأضرار التبغ على الصحة والبيئة تحت شعار «لنزرع الغذاء.. وليس التبغ» بمناسبة اليوم العالمي للامتناع عن التدخين بالتعاون مع البرنامج الوطني لمكافحة التدخين.
وقال نائب رئيس البرنامج الوطني لمكافحة التدخين الدكتور أحمد الشطي في كلمته خلال الإعلان عن إطلاق الحملة اليوم الأربعاء ان هناك عمل متواصل للتقليل من أعداد المدخنين لما له من آثار سلبية على صحة الإنسان.
وأوضح أن هناك خطط للتقليل من ضحايا أمراض القلب والشرايين والرئة وضغط الدم من خلال منهجية في التعامل، مؤكداً أنها مسؤولية جماعية تشترك فيها مع وسائل الإعلام ووزارة التربية والمشرعين.
ولفت إلى أن التدخين لم يعد سلوكاً ذكورياً إنما شمل الفتيات أيضاً وبشكل متزايد، لذا الأمر بحاجة إلى الارتفاع من مستوى الوعي والضوابط في منافذ البيع لحماية الأجيال من هذا الخطر مع التأكيد على منع التدخين في الأماكن العامة ومنع الإعلان والترويج والرعاية لها مع توفير العلاج.
وأشار إلى أهمية رفع أسعار التبغ وفرض الضرائب ومكافحة التهريب، لافتاً إلى أن هناك فعاليات متعددة للحملة على مدار الشهر للتوعية والحد من انتشار هذه الآفة.
من جانبها، قالت مدير إدارة تعزيز الصحة عضو البرنامج ومسؤول الحملة الإعلامية الدكتورة عبير البحوه أن زراعة التبغ تضر بصحتنا وصحة المزارعين وصحة كوكب الأرض وأن تدخل صناعة التبغ في محاولات الاستعاضة عن زراعة المحاصيل الزراعية يساهم في أزمة الغذاء العالمية.
وأوضحت أن الحملة تهدف إلى تشجيع الحكومات على إنهاء دعم زراعة التبغ واستخدام المدخرات لدعم المزارعين للتحول إلى محاصيل أكثر استدامة تعمل على تحسين الأمن الغذائي والتغذية.
وأشارت إلى أن اهداف الحملة تتمثل في حشد الحكومات لإنهاء الإعانات على زراعة التبغ واستخدام المدخرات لبرامج استبدال المحاصيل التي تدعم المزارعين على التحول وتحسين الأمن الغذائي والتغذية.
وقال نائب رئيس البرنامج الوطني لمكافحة التدخين الدكتور أحمد الشطي في كلمته خلال الإعلان عن إطلاق الحملة اليوم الأربعاء ان هناك عمل متواصل للتقليل من أعداد المدخنين لما له من آثار سلبية على صحة الإنسان.
وأوضح أن هناك خطط للتقليل من ضحايا أمراض القلب والشرايين والرئة وضغط الدم من خلال منهجية في التعامل، مؤكداً أنها مسؤولية جماعية تشترك فيها مع وسائل الإعلام ووزارة التربية والمشرعين.
ولفت إلى أن التدخين لم يعد سلوكاً ذكورياً إنما شمل الفتيات أيضاً وبشكل متزايد، لذا الأمر بحاجة إلى الارتفاع من مستوى الوعي والضوابط في منافذ البيع لحماية الأجيال من هذا الخطر مع التأكيد على منع التدخين في الأماكن العامة ومنع الإعلان والترويج والرعاية لها مع توفير العلاج.
وأشار إلى أهمية رفع أسعار التبغ وفرض الضرائب ومكافحة التهريب، لافتاً إلى أن هناك فعاليات متعددة للحملة على مدار الشهر للتوعية والحد من انتشار هذه الآفة.
من جانبها، قالت مدير إدارة تعزيز الصحة عضو البرنامج ومسؤول الحملة الإعلامية الدكتورة عبير البحوه أن زراعة التبغ تضر بصحتنا وصحة المزارعين وصحة كوكب الأرض وأن تدخل صناعة التبغ في محاولات الاستعاضة عن زراعة المحاصيل الزراعية يساهم في أزمة الغذاء العالمية.
وأوضحت أن الحملة تهدف إلى تشجيع الحكومات على إنهاء دعم زراعة التبغ واستخدام المدخرات لدعم المزارعين للتحول إلى محاصيل أكثر استدامة تعمل على تحسين الأمن الغذائي والتغذية.
وأشارت إلى أن اهداف الحملة تتمثل في حشد الحكومات لإنهاء الإعانات على زراعة التبغ واستخدام المدخرات لبرامج استبدال المحاصيل التي تدعم المزارعين على التحول وتحسين الأمن الغذائي والتغذية.