الفضل والصالح يخوضان انتخابات 2023 في «الثالثة»
تقدّم النائبان السابقان أحمد نبيل الفضل وهشام الصالح بطلبي ترشحهما إلى إدارة شؤون الانتخابات، صباح اليوم الخميس، لخوض انتخابات «أمة 2023» عن الدائرة الثالثة.
وقال الفضل في تصريح صحفي أنه «هذه لعبة وهذه أدواتها والجميع محبط ولا نملك سوى المشاركة ومحاولة التأثير والتغيير، قد يكون المجلس القادم أسوأ من الذي قبله، والجلوس في البيت وعدم المشاركة وإبعاد الناس عن المشاركة هو الذهاب إلى عدم الفائدة ولابد من المواجهة، قد لا يتحقق الإنجاز وجائز نخسر مجلساً ينقل مشاكل البلد دون الإنجرار في مشاكل وهمية، والأمر الأهم على وزارة الداخلية مسؤولية جسيمة وما أثير من أخطاء في الانتخابات الماضية وحتى الآن لم تعقب الداخلية وهذا يضع الداخلية والجهات المعنية في دائرة الشك رغم الاتهامات، ونطلب بكاميرات لمراقبة الانتخابات».
وأضاف الفضل «أتصالح مع الحكومة لانجاز برنامج عمل يحاكي احتياجات البلد وليس حباً فيها، والذي يتهرب من تحمل المسؤولية في المجلس يذهب إلى الهجوم على رئيس المجلس ونقول المجلس تغير ورئيسه أيضاً وحفرة واحدة في الشارع لم تغلق».
وقال الفضل «السؤال من يفوز في رئاسة المجلس سلوك جماهيري وملاعب، وما يحصل أنا أريد هذا الرئيس لأني أحب الآخرر ويريدون الاستمرار في هذا الجدل والبلد ينهار، وانتخابات 22 انتهت بتغيير الرئاسة وسبع شهور ماذا استفاد البلد وماهو الانجاز رغم الرئاسة بالجيب والحكومة واللجان أيضاً، والأغلبية فشلة في حياتهم وفاقد الشيء لا يعطيه وهم مستمتعون في الصراع الوهمي بالرئاسة».
وقال الفضل في تصريح صحفي أنه «هذه لعبة وهذه أدواتها والجميع محبط ولا نملك سوى المشاركة ومحاولة التأثير والتغيير، قد يكون المجلس القادم أسوأ من الذي قبله، والجلوس في البيت وعدم المشاركة وإبعاد الناس عن المشاركة هو الذهاب إلى عدم الفائدة ولابد من المواجهة، قد لا يتحقق الإنجاز وجائز نخسر مجلساً ينقل مشاكل البلد دون الإنجرار في مشاكل وهمية، والأمر الأهم على وزارة الداخلية مسؤولية جسيمة وما أثير من أخطاء في الانتخابات الماضية وحتى الآن لم تعقب الداخلية وهذا يضع الداخلية والجهات المعنية في دائرة الشك رغم الاتهامات، ونطلب بكاميرات لمراقبة الانتخابات».
وقال الفضل «السؤال من يفوز في رئاسة المجلس سلوك جماهيري وملاعب، وما يحصل أنا أريد هذا الرئيس لأني أحب الآخرر ويريدون الاستمرار في هذا الجدل والبلد ينهار، وانتخابات 22 انتهت بتغيير الرئاسة وسبع شهور ماذا استفاد البلد وماهو الانجاز رغم الرئاسة بالجيب والحكومة واللجان أيضاً، والأغلبية فشلة في حياتهم وفاقد الشيء لا يعطيه وهم مستمتعون في الصراع الوهمي بالرئاسة».