أكد د. ناصر الهاجري، مدير استاد البيت، أحد الاستادات الثمانية لبطولة كأس العالم 2022، والذي سيشهد حفل افتتاح المونديال، بعد أقل من ثلاثة أسابيع، أن التصميم الفريد للاستاد المستوحى من بيت الشَعر، الذي سكنه أهل البادية في المنطقة العربية، يعكس جانبا أصيلا من الثقافة العربية العريقة.
وقال الهاجري إن تصميم الاستاد يسلط الضوء على ما يميز قطر والمنطقة، من كرم الضيافة وطيب الترحاب بالضيوف، مشيرا إلى أن ذلك ما سيشهده الجميع عندما يرحب استاد البيت بالمشجعين من كل أنحاء العالم.
وأوضح أن الهدف من وراء التصميم هو إلقاء الضوء على تراث وثقافة قطر أرض المونديال، ويؤكد اختياره لاستضافة الافتتاح على كرم الضيافة وحفاوة الترحاب لدى شعب قطر، متوقعا أن يأسر الصرح المونديالي المذهل قلوب المشجعين من أنحاء العالم.
وأردف: «أردنا من خلال اختيار هذا التصميم إتاحة الفرصة أمام العالم للاطلاع على جزء من تراثنا وثقافتنا، ونجحنا في تشييد صرح رياضي بتصميم لن تجد له مثيلا في العالم، خاصة مع النقوش الحمراء والسوداء على نسيج السدو التي تغطي واجهته الخارجية، وتعزز من الطابع الفريد للاستاد».
وقال الهاجري إن تصميم الاستاد يسلط الضوء على ما يميز قطر والمنطقة، من كرم الضيافة وطيب الترحاب بالضيوف، مشيرا إلى أن ذلك ما سيشهده الجميع عندما يرحب استاد البيت بالمشجعين من كل أنحاء العالم.
وأوضح أن الهدف من وراء التصميم هو إلقاء الضوء على تراث وثقافة قطر أرض المونديال، ويؤكد اختياره لاستضافة الافتتاح على كرم الضيافة وحفاوة الترحاب لدى شعب قطر، متوقعا أن يأسر الصرح المونديالي المذهل قلوب المشجعين من أنحاء العالم.
وأردف: «أردنا من خلال اختيار هذا التصميم إتاحة الفرصة أمام العالم للاطلاع على جزء من تراثنا وثقافتنا، ونجحنا في تشييد صرح رياضي بتصميم لن تجد له مثيلا في العالم، خاصة مع النقوش الحمراء والسوداء على نسيج السدو التي تغطي واجهته الخارجية، وتعزز من الطابع الفريد للاستاد».