أطلقت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مسابقة التصميم المعماري الأولى لمأوى اللاجئين في بنغلادش، للطلاب والمهندسين المعماريين بالكويت بالتعاون مع كلية العمارة بجامعة الكويت، والصندوق الكويتي للتنمية، والمكتب العربي للاستشارات الهندسية.
وصرحت ممثلة المفوضية لدى الكويت، نسرين ربيعان، اليوم، على هامش إطلاق المسابقة، بأن هذه المبادرة فرصة للتوعية بالاحتياجات الإنسانية في ظل البيئة الكويتية المشجعة على العمل الإنساني.
وأضافت أن المسابقة، التي تستمر حتى 22 يناير المقبل، تسعى لنشر الوعي الإنساني لتشجيع الشباب على العمل في التخطيط المعماري استجابة للطوارئ، مبينة أن تلك المسابقة تتزامن مع إعلان المفوضية رقماً تاريخياً جديداً يفوق 100 مليون لاجئ، لاسيما أن نحو مليون لاجئ من الروهينغا ببنغلادش يعيشون ظروفا صعبة.
من جهته، قال المدير العام لـ «الكويتي للتنمية»، مروان الغانم، إن الصندوق تعاون مع المفوضية بعدة مشاريع، ساعدت في تحسين الظروف المعيشية للاجئين في المجتمعات المستضيفة لها.
وأضاف الغانم أن مشاركة الصندوق بالمسابقة لإيمانه بأهمية دعم جهود الشباب الكويتي من خلال إبراز الابداع في العمل الإنساني.
من جانبها، صرحت القائمة بأعمال رئيس قسم العمارة بالجامعة د. شيخة المباركي بأن المسابقة تعزز الانخراط بتصميم الأعمال المعمارية ودمجها مع العمل الإنساني.
وأضافت أن هذه المشاريع تفتح آفاق الطالب وتجعلها منفذا لتفريغ الطاقات.
وصرحت ممثلة المفوضية لدى الكويت، نسرين ربيعان، اليوم، على هامش إطلاق المسابقة، بأن هذه المبادرة فرصة للتوعية بالاحتياجات الإنسانية في ظل البيئة الكويتية المشجعة على العمل الإنساني.
وأضافت أن المسابقة، التي تستمر حتى 22 يناير المقبل، تسعى لنشر الوعي الإنساني لتشجيع الشباب على العمل في التخطيط المعماري استجابة للطوارئ، مبينة أن تلك المسابقة تتزامن مع إعلان المفوضية رقماً تاريخياً جديداً يفوق 100 مليون لاجئ، لاسيما أن نحو مليون لاجئ من الروهينغا ببنغلادش يعيشون ظروفا صعبة.
من جهته، قال المدير العام لـ «الكويتي للتنمية»، مروان الغانم، إن الصندوق تعاون مع المفوضية بعدة مشاريع، ساعدت في تحسين الظروف المعيشية للاجئين في المجتمعات المستضيفة لها.
وأضاف الغانم أن مشاركة الصندوق بالمسابقة لإيمانه بأهمية دعم جهود الشباب الكويتي من خلال إبراز الابداع في العمل الإنساني.
من جانبها، صرحت القائمة بأعمال رئيس قسم العمارة بالجامعة د. شيخة المباركي بأن المسابقة تعزز الانخراط بتصميم الأعمال المعمارية ودمجها مع العمل الإنساني.
وأضافت أن هذه المشاريع تفتح آفاق الطالب وتجعلها منفذا لتفريغ الطاقات.