«stc» تربح 24.3 مليون دينار في 9 أشهر بنمو 2%
• عبدالرحمن: الشركة تتمتع بملاءة قوية على مستوى نظيراتها في الشرق الأوسط
• الحربي: حققت نتائج مالية مميزة بدعم الطلب المتزايد على حلول الأعمال المتكاملة
أعلنت شركة الاتصالات الكويتية (stc)، نتائجها لفترة الأشهر التسعة المنتهية في 30 سبتمبر 2022، مسلّطة الضوء على أهم الإنجازات وعلى الأداء المالي والتشغيلي والمساهمات المجتمعية التي قامت بها الشركة خلال تلك الفترة.
أكد رئيس مجلس إدارة الشركة، د. محمود عبدالرحمن، أن الطلب المستمر على خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والحلول الرقمية من قطاعي الأفراد والأعمال على حدٍ سواء، يعتبر الدافع الرئيسي لتنفيذ خطط الأعمال التشغيلية لـ «stc» وتحقيق أهداف استراتيجيتها المؤسسية.
وقال عبدالرحمن، إنه نظراً للمستقبل الواعد لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فقد حرصت «stc» على الاستفادة من عمليات الاستحواذ الأخيرة التي قامت بها على شركاتها التابعة، والتي من شأنها دعم أعمال الشركة لبناء قاعدة عملاء قوية في قطاع الأعمال من خلال تقديم العديد من خدمات الاتصالات والشبكات والحول السحابية والرقمية ونظم التكامل والخدمات الأمنية، إضافة إلى خدمات الاستعانة بمصادر خارجية لتنفيذ بعض العمليات التشغيلية. وأوضح أنه كان للتوسع في خدمات «stc» الأثر الكبير في تعزيز مكانة الشركة كرائدة في مجال الاتصالات، إلى جانب قدرتها على تعزيز الحصة السوقية في سوق شديدة التنافسية، وذلك من خلال تحقيق تدفقات جديدة من الإيرادات».
وتعليقاً على المركز المالي للشركة، كما في 30 سبتمبر 2022، قال عبدالرحمن: «بلغ إجمالي موجودات الشركة 424.3 مليون دينار في نهاية سبتمبر 2022، وارتفع إجمالي حقوق مساهمي الشركة بنسبة 7.2 في المئة، ليصل إلى 231.6 مليوناً، كما تتمتع الشركة بملاءة مالية قوية على مستوى شركات الاتصالات في الشرق الأوسط».
وتعليقاً على أهم الإنجازات التي حققتها stc خلال هذه الفترة، قال الرئيس التنفيذي للشركة، المهندس مزيد الحربي: «انطلاقاً من الأداء القوي الذي شهدته stc في قطاع الأفراد، وبدعم كبير من شركاتها التابعة المختصة بتقديم خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحلول الأعمال، اعتمدت stc بشكل كبير على صقل استراتيجيتها للتحول الرقمي، بهدف مواكبة أحدث التطورات في صناعة الاتصالات والتميز في تقديم العديد من العروض والخدمات المتنوعة ذات الجودة العالية، التي تهدف إلى إرضاء عملاء الشركة من قطاعَي الأفراد والمؤسسات.
ولفت الحربي إلى حرص «stc»، منذ تأسيسها، على ترسيخ ريادتها في سوق الاتصالات، مما ساعد الشركة في بناء مكانتها القوية والارتقاء بسمعتها في قطاع يشهد منافسة قوية. وعليه، فإن «stc» ملتزمة بتجاوز توقعات عملائها من الأفراد والمؤسسات، معتمدةً على أحدث التطورات والطلب الهائل على خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إلى جانب خدمات الاتصالات التقليدية، حيث تعمل stc جاهدةً بشكل دائم على اغتنام جميع الفرص المستقبلية في هذا المجال، والتي قد تنشأ نتيجة للتغيرات المستمرة وغير المتوقعة لاحتياجات المستهلكين».
وأضاف الحربي: «وبالتالي، شهدت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء نمواً بمعدل 6.3 في المئة، لتصل إلى 60.6 مليوناً خلال هذه الفترة، مقارنة مع57.0 مليوناً خلال الفترة نفسها من عام 2021. ونتيجة لذلك، فقد ارتفع صافي أرباح الشركة بنسبة 2 بالمئة، ليصل إلى 24.3 مليوناً (ربحية السهم 24 فلساً) خلال الأشهر الـ 9 الأولى من 2022، مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2021.
وأضاف: «تنعكس مرونة stc في بناء خطة مالية وتشغيلية من خلال تجديدها المستمر لسياستها المالية على المدى الطويل، إضافة إلى كل من استراتيجية التحول الرقمي القصيرة والطويلة الأجل لمواكبة آخر التطورات، والتي من شأنها أن تلبّي حاجات عملاء الشركة، حيث سينعكس هذا إيجابياً على الملاءة المادية لـ «stc»، والحفاظ على مكانتها الرائدة بقطاع الاتصالات».
وقال عبدالرحمن، إنه نظراً للمستقبل الواعد لقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، فقد حرصت «stc» على الاستفادة من عمليات الاستحواذ الأخيرة التي قامت بها على شركاتها التابعة، والتي من شأنها دعم أعمال الشركة لبناء قاعدة عملاء قوية في قطاع الأعمال من خلال تقديم العديد من خدمات الاتصالات والشبكات والحول السحابية والرقمية ونظم التكامل والخدمات الأمنية، إضافة إلى خدمات الاستعانة بمصادر خارجية لتنفيذ بعض العمليات التشغيلية. وأوضح أنه كان للتوسع في خدمات «stc» الأثر الكبير في تعزيز مكانة الشركة كرائدة في مجال الاتصالات، إلى جانب قدرتها على تعزيز الحصة السوقية في سوق شديدة التنافسية، وذلك من خلال تحقيق تدفقات جديدة من الإيرادات».
ولفت إلى أن «stc» عززت من دورها فيما يتعلق بالمسؤولية المجتمعية للشركات خلال الربع الثالث من عام 2022، انسجاماً مع قيمها المؤسسية من خلال سلسلة من الحملات والمبادرات التي من خلالها هدفت «stc» إلى المساهمة الفعالة والإيجابية في دفع تنمية وتطور الكويت ونشر الوعي حول قضايا مهمة لدى المجتمع، بالتعاون مع مختلف الجهات من القطاعين الحكومي والخاص. وبين أن ذلك أتاح للشركة فرصة تعزيز التواصل مع المجتمعات المحلية، ودعم مختلف الشرائح والقضايا ذات التأثير داخل المجتمع، مع التركيز بشكل أساسي على مجالات الصحة والبيئة وريادة الأعمال والرياضة والتعليم وتمكين الشباب.نمو الإيرادات بنسبة 16.6% لتصل إلى 249.4 مليون دينار وهو أعلى مستوى منذ التأسيس
وتعليقاً على المركز المالي للشركة، كما في 30 سبتمبر 2022، قال عبدالرحمن: «بلغ إجمالي موجودات الشركة 424.3 مليون دينار في نهاية سبتمبر 2022، وارتفع إجمالي حقوق مساهمي الشركة بنسبة 7.2 في المئة، ليصل إلى 231.6 مليوناً، كما تتمتع الشركة بملاءة مالية قوية على مستوى شركات الاتصالات في الشرق الأوسط».
وتعليقاً على أهم الإنجازات التي حققتها stc خلال هذه الفترة، قال الرئيس التنفيذي للشركة، المهندس مزيد الحربي: «انطلاقاً من الأداء القوي الذي شهدته stc في قطاع الأفراد، وبدعم كبير من شركاتها التابعة المختصة بتقديم خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحلول الأعمال، اعتمدت stc بشكل كبير على صقل استراتيجيتها للتحول الرقمي، بهدف مواكبة أحدث التطورات في صناعة الاتصالات والتميز في تقديم العديد من العروض والخدمات المتنوعة ذات الجودة العالية، التي تهدف إلى إرضاء عملاء الشركة من قطاعَي الأفراد والمؤسسات.
ولفت الحربي إلى حرص «stc»، منذ تأسيسها، على ترسيخ ريادتها في سوق الاتصالات، مما ساعد الشركة في بناء مكانتها القوية والارتقاء بسمعتها في قطاع يشهد منافسة قوية. وعليه، فإن «stc» ملتزمة بتجاوز توقعات عملائها من الأفراد والمؤسسات، معتمدةً على أحدث التطورات والطلب الهائل على خدمات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إلى جانب خدمات الاتصالات التقليدية، حيث تعمل stc جاهدةً بشكل دائم على اغتنام جميع الفرص المستقبلية في هذا المجال، والتي قد تنشأ نتيجة للتغيرات المستمرة وغير المتوقعة لاحتياجات المستهلكين».
وتعليقاً على إعلان النتائج المالية لهذه الفترة، ذكر أن «stc تمكنت من تحقيق نتائج مالية مميزة بدعم من الطلب المتزايد على حلول الأعمال المتكاملة، وتحسّن الطلب على خدمات الاتصالات التقليدية في السوق الكويتي، حيث بلغ إجمالي إيرادات stc أعلى مستوى لها منذ التأسيس، ليصل إلى 249.4 مليوناً خلال تلك الفترة، بنسبة نمو 16.6 في المئة، مقارنةً مع 213.8 مليوناً في الفترة نفسها من العام السابق، وقد تمكّنت «stc» من تحقيق هذا النمو في الإيرادات بدعم كبير من نمو قاعدة العملاء التي بلغت 2.3 مليون عميل مع نهاية سبتمبر 2022، بنسبة ارتفاع بلغت 19.8 بالمئة، مقارنة مع حجم قاعدة العملاء في سبتمبر 2021، إضافة الى الأثر الإيجابي على نمو الايرادات بسبب عملية تجميع النتائج المالية لشركة البوابة الالكترونية القابضة، والتي تم الاستحواذ عليها بالكامل في 6 أبريل 2022».ارتفاع الربح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بنسبة 6.3% ليصل إلى 60.6 مليون دينار
وأضاف الحربي: «وبالتالي، شهدت الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء نمواً بمعدل 6.3 في المئة، لتصل إلى 60.6 مليوناً خلال هذه الفترة، مقارنة مع57.0 مليوناً خلال الفترة نفسها من عام 2021. ونتيجة لذلك، فقد ارتفع صافي أرباح الشركة بنسبة 2 بالمئة، ليصل إلى 24.3 مليوناً (ربحية السهم 24 فلساً) خلال الأشهر الـ 9 الأولى من 2022، مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2021.
وأضاف: «تنعكس مرونة stc في بناء خطة مالية وتشغيلية من خلال تجديدها المستمر لسياستها المالية على المدى الطويل، إضافة إلى كل من استراتيجية التحول الرقمي القصيرة والطويلة الأجل لمواكبة آخر التطورات، والتي من شأنها أن تلبّي حاجات عملاء الشركة، حيث سينعكس هذا إيجابياً على الملاءة المادية لـ «stc»، والحفاظ على مكانتها الرائدة بقطاع الاتصالات».
نمو قاعدة العملاء بنسبة 19.8% لتصل إلى 2.3 مليون عميل