تعادل الفريق الأول لكرة القدم بنادي الكويت مع مضيفه النصر 2-2 في الجولة الثامنة من منافسات دوري زين الممتاز لكرة القدم.
وبهذه النتيجة، ارتفع رصيد النصر إلى 10 نقاط في المركز الخامس، ورصيد الكويت إلى 15 نقطة في المركز الأول مؤقتاً.
وفرض الكويت سيطرته على مجريات الأمور في الشوط الأول، وشهدت الدقيقة 31 الحدث الأبرز فيه، بعد أن احتسب حكم اللقاء ضيف الله الفضلي ركلة جزاء للكويت، بعد تعرض فيصل زايد للعرقلة، واحتج لاعبو النصر على القرار، غير أنه أصر على قراره، لينبري للعبة بنجاح التونسي طه الخنيسي.
وفي الشوط الثاني، أدرك تاكو هدف التعادل للنصر في الدقيقة 56، قبل أن يضيف زميله محمد دحام الهدف الأجمل في الموسم الحالي بتسديدة مدوية سكنت أعلى الزاوية اليسرى في الدقيقة 63.
وفي الدقيقة 74 احتسب الفضلي ركلة جزاء للكويت، بعد عرقلة رحيل لمحمد فريح، وبعد احتجاج لاعبي النصر، لجأ الحكم لتقنية الفيديو المساعد، ليستقر على قراره، وينفذ اللعبة بنجاح الخنيسي محرزاً هدف التعادل.
وأشهر الفضلي في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع البطاقة الحمراء للاعب الكويت فيصل زايد بعد حصوله على بطاقتين صفراوين بداعي الخشونة، ولم تشهد الدقائق المتبقية جديداً لينتهي اللقاء بالتعادل 2-2.
الجهراء والسالمية
وفي الخامسة والنصف مساء اليوم على استاد مبارك العيار، يحل السالمية ضيفاً ثقيلاً على الجهراء، وكلاهما يملك في رصيده 10 نقاط، وهو ما يجعل الكفة متوازنة قبل بداية اللقاء.
واستعاد أصحاب الأرض فريق الجهراء نغمة الانتصارات في الجولة السابعة بالدوري، على حساب الساحل، إلا أن أبناء القصر الأحمر ودعوا بطولة كأس ولي العهد من الدور التمهيدي بعد الخسارة من كاظمة بأربعة أهداف مقابل هدفين.
وعانى الجهراء مع مدربه السلوفيني ساندي الغيابات في مواجهة كاظمة، إلا أن صفوف الفريق تبدو أفضل حالاً بعد تعافي أكثر من ورقة رابحة.
في المقابل، يدخل السالمية المباراة مع مدربه محمد إبراهيم بصفوف مكتملة بعد انتهاء فترة ايقاف البرازيلي أليكس ليما، كما أن الفريق منتشٍ بإيجابية النتائج في المباريات الأخيرة، لاسيما الفوز الذي تحقق على الكويت في كأس ولي العهد، ثم برقان بثمانية أهداف مقابل هدف واحد.
ويدرك السماوي أن الجهراء من الفرق التي تجيد أمام الكبار، بخطط دفاعية محكمة، إلى جانب التحول السريع إلى الهجوم، وهو ما يتطلب الحذر، وتضييق المساحات أمام اصحاب الأرض.
عنق الزجاحة
وعلى استاد ثامر بنادي السالمية، يلتقي في الثامنة إلا عشر دقائق فريقا الفحيحيل والساحل، في مباراة تمثل عنق الزجاجة لكليهما، فالأول صاحب التسع نقاط لم يحقق الفوز في آخر مواجهتين أمام العربي بواقع مباراة في الجولة السابعة بالدوري، وخسارة في ربع نهائي كأس ولي العهد.
ويدرك مدرب الفحيحيل فراس الخطيب، أن الخسارة تعني الدخول في دوامة الخطر، في حين أن الفوز يدخل بالفريق في المنطقة الدافئة.
في المقابل، يدخل الساحل، برصيد نقطتين، مواجهة الفحيحيل منتشياً بتألقه في كأس ولي العهد، حيث وصل إلى الدور قبل النهائي، متجاوزاً النصر والتضامن.
ويستهدف فريق المدرب محمد دهيليس الفوز، لزيادة غلة النقاط، وإحياء أمل البقاء بين فرق الممتاز في الموسم الحالي.
وبهذه النتيجة، ارتفع رصيد النصر إلى 10 نقاط في المركز الخامس، ورصيد الكويت إلى 15 نقطة في المركز الأول مؤقتاً.
وفرض الكويت سيطرته على مجريات الأمور في الشوط الأول، وشهدت الدقيقة 31 الحدث الأبرز فيه، بعد أن احتسب حكم اللقاء ضيف الله الفضلي ركلة جزاء للكويت، بعد تعرض فيصل زايد للعرقلة، واحتج لاعبو النصر على القرار، غير أنه أصر على قراره، لينبري للعبة بنجاح التونسي طه الخنيسي.
وفي الشوط الثاني، أدرك تاكو هدف التعادل للنصر في الدقيقة 56، قبل أن يضيف زميله محمد دحام الهدف الأجمل في الموسم الحالي بتسديدة مدوية سكنت أعلى الزاوية اليسرى في الدقيقة 63.
وفي الدقيقة 74 احتسب الفضلي ركلة جزاء للكويت، بعد عرقلة رحيل لمحمد فريح، وبعد احتجاج لاعبي النصر، لجأ الحكم لتقنية الفيديو المساعد، ليستقر على قراره، وينفذ اللعبة بنجاح الخنيسي محرزاً هدف التعادل.
وأشهر الفضلي في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع البطاقة الحمراء للاعب الكويت فيصل زايد بعد حصوله على بطاقتين صفراوين بداعي الخشونة، ولم تشهد الدقائق المتبقية جديداً لينتهي اللقاء بالتعادل 2-2.
الجهراء والسالمية
وفي الخامسة والنصف مساء اليوم على استاد مبارك العيار، يحل السالمية ضيفاً ثقيلاً على الجهراء، وكلاهما يملك في رصيده 10 نقاط، وهو ما يجعل الكفة متوازنة قبل بداية اللقاء.
واستعاد أصحاب الأرض فريق الجهراء نغمة الانتصارات في الجولة السابعة بالدوري، على حساب الساحل، إلا أن أبناء القصر الأحمر ودعوا بطولة كأس ولي العهد من الدور التمهيدي بعد الخسارة من كاظمة بأربعة أهداف مقابل هدفين.
وعانى الجهراء مع مدربه السلوفيني ساندي الغيابات في مواجهة كاظمة، إلا أن صفوف الفريق تبدو أفضل حالاً بعد تعافي أكثر من ورقة رابحة.
في المقابل، يدخل السالمية المباراة مع مدربه محمد إبراهيم بصفوف مكتملة بعد انتهاء فترة ايقاف البرازيلي أليكس ليما، كما أن الفريق منتشٍ بإيجابية النتائج في المباريات الأخيرة، لاسيما الفوز الذي تحقق على الكويت في كأس ولي العهد، ثم برقان بثمانية أهداف مقابل هدف واحد.
ويدرك السماوي أن الجهراء من الفرق التي تجيد أمام الكبار، بخطط دفاعية محكمة، إلى جانب التحول السريع إلى الهجوم، وهو ما يتطلب الحذر، وتضييق المساحات أمام اصحاب الأرض.
عنق الزجاحة
وعلى استاد ثامر بنادي السالمية، يلتقي في الثامنة إلا عشر دقائق فريقا الفحيحيل والساحل، في مباراة تمثل عنق الزجاجة لكليهما، فالأول صاحب التسع نقاط لم يحقق الفوز في آخر مواجهتين أمام العربي بواقع مباراة في الجولة السابعة بالدوري، وخسارة في ربع نهائي كأس ولي العهد.
ويدرك مدرب الفحيحيل فراس الخطيب، أن الخسارة تعني الدخول في دوامة الخطر، في حين أن الفوز يدخل بالفريق في المنطقة الدافئة.
في المقابل، يدخل الساحل، برصيد نقطتين، مواجهة الفحيحيل منتشياً بتألقه في كأس ولي العهد، حيث وصل إلى الدور قبل النهائي، متجاوزاً النصر والتضامن.
ويستهدف فريق المدرب محمد دهيليس الفوز، لزيادة غلة النقاط، وإحياء أمل البقاء بين فرق الممتاز في الموسم الحالي.
«الكرة» يدعم الأشقاء في مونديال قطر |
أطلق الاتحاد الكويتي لكرة القدم حملة أمس تحت عنوان «نقف مع كأس العالم بقطر»، وذلك من أجل مساندة دولة قطر الشقيقة في استضافتها لمونديال 2022 الشهر الجاري. ورفع لاعبو النصر والكويت لافتة قبل انطلاق مباراتهما أمس حملت نفس العنوان. |