أكد الخبير الكويتي في شؤون الطاقة الدكتور مبارك الهاجري اليوم الأربعاء ضرورة تكثيف الجهود وتعزيز التعاون والابتكار لإيجاد حلول مستقبلية ومستدامة لمواجهة التحديات التي تواجه إمدادات الطاقة عالمياً.
وقال الهاجري في تصريح صحفي على هامش مشاركته في معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول «أديبك 2022» الذي انطلق أمس الأول ويستمر إلى يوم غد الخميس إن نظام الطاقة يشهد عملية تحول واقعية وتدريجية عالمية لنظام آمن وميسر ومستدام لتلبية احتياجات العالم من الطاقة مع المحافظة على تقليل البصمة الكربونية من أنشطة إنتاج النفط والغاز.
وتوقع تنامي الطلب على الغاز الطبيعي بشكل حاد في الفترة المقبلة نظراً إلى خصائصه الديناميكية المتوافقة مع الجهود الرامية والحثيثة من صناع القرار ورواد قطاع الطاقة والأعمال في سبيل دعم نظام طاقة مستدام وآمن منخفض التكلفة.
وأوضح أن سوق الغاز الطبيعي في الكويت يشهد حالياً قفزة نوعية من خلال مشاريع جديدة تخدم قطاع الطاقة المحلية بهدف تحقيق الحياد الكربوني وتنويع مصادر الطاقة المستقبلية.
وشارك الهاجري في فعاليات المؤتمر بورقة علمية حول «ديناميكا الغاز الصخري وغاز الميثان في الحقول غير التقليدية»، علماً أن نسخة هذا العام تنعقد بمشاركة نحو 2000 شركة عارضة إضافة إلى 28 جناحاً للدول المشاركة.
ويعتبر «أديبك» الحدث الأبرز في قطاع النفط العالمي وهو بمنزلة منبر يجتمع فيه الوزراء وقادة الطاقة والمهنيون لمناقشة وتحديد الفرص التي تحقق قيمة جديدة في مشهد الطاقة العالمي.
وقال الهاجري في تصريح صحفي على هامش مشاركته في معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول «أديبك 2022» الذي انطلق أمس الأول ويستمر إلى يوم غد الخميس إن نظام الطاقة يشهد عملية تحول واقعية وتدريجية عالمية لنظام آمن وميسر ومستدام لتلبية احتياجات العالم من الطاقة مع المحافظة على تقليل البصمة الكربونية من أنشطة إنتاج النفط والغاز.
وتوقع تنامي الطلب على الغاز الطبيعي بشكل حاد في الفترة المقبلة نظراً إلى خصائصه الديناميكية المتوافقة مع الجهود الرامية والحثيثة من صناع القرار ورواد قطاع الطاقة والأعمال في سبيل دعم نظام طاقة مستدام وآمن منخفض التكلفة.
وأوضح أن سوق الغاز الطبيعي في الكويت يشهد حالياً قفزة نوعية من خلال مشاريع جديدة تخدم قطاع الطاقة المحلية بهدف تحقيق الحياد الكربوني وتنويع مصادر الطاقة المستقبلية.
وشارك الهاجري في فعاليات المؤتمر بورقة علمية حول «ديناميكا الغاز الصخري وغاز الميثان في الحقول غير التقليدية»، علماً أن نسخة هذا العام تنعقد بمشاركة نحو 2000 شركة عارضة إضافة إلى 28 جناحاً للدول المشاركة.
ويعتبر «أديبك» الحدث الأبرز في قطاع النفط العالمي وهو بمنزلة منبر يجتمع فيه الوزراء وقادة الطاقة والمهنيون لمناقشة وتحديد الفرص التي تحقق قيمة جديدة في مشهد الطاقة العالمي.