واشنطن تفرض عقوبات على 7 أشخاص بتهمة الضلوع في «زعزعة استقرار» مولدوفا
نشر
في 05-06-2023 | 19:28
آخر
تحديث 06-06-2023 | 15:32
أعلنت الولايات المتحدة اليوم الاثنين فرض عقوبات على سبعة أشخاص تتهمهم بأنهم فاعلون مؤثرون في مجموعة مرتبطة بالاستخبارات الروسية أدوا أدواراً في «زعزعة استقرار» مولدوفا.
وذكرت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية «أوفاك» التابع لها حدد الأشخاص السبعة الذين وصفتهم بأنهم «أعضاء بارزون في مجموعة مؤثرة ضارة مرتبطة بالاستخبارات الروسية لدورهم في حملة الحكومة الروسية لزعزعة الاستقرار في مولدوفا واستمرار حملات التأثير الخبيثة فيها».
وقال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية بريان نيلسون بحسب البيان إن «محاولات التأثير الروسية تستغل مخاوف مواطني هذه الدول لزعزعة استقرار الحكومات المنتخبة بشكل شرعي من أجل مصالح موسكو الخاصة».
وأكد نيلسون أن «الولايات المتحدة ملتزمة إلى جانب الاتحاد الأوروبي باستهداف الأفراد الذين يشاركون في مثل هذه الأنشطة ضد حكومة مولدوفا».
وأوضح البيان أن «التصنيفات الحالية تعتبر جزءا من جهد مستمر لمكافحة النفوذ الخبيث لروسيا في مولدوفا»، مشيرة إلى أن الحكومة الأمريكية «سبق أن كشفت عن محاولات روسيا لاستخدام عملاء سريين لتخريب الديمقراطية في مولدوفا».
وأكد أن الولايات المتحدة «ستواصل دعم حكومة وشعب مولدوفا في جهودهم لمكافحة الأنشطة القسرية التي تقوض الديمقراطية في مولدوفا».
يُذكر أن الاتحاد الأوروبي فرض في نهاية مايو الماضي «عقوبات على العديد من الأفراد الروس والمولدوفيين لمشاركتهم في أنشطة مزعزعة للاستقرار ضد حكومة مولدوفا».
وذكرت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان أن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية «أوفاك» التابع لها حدد الأشخاص السبعة الذين وصفتهم بأنهم «أعضاء بارزون في مجموعة مؤثرة ضارة مرتبطة بالاستخبارات الروسية لدورهم في حملة الحكومة الروسية لزعزعة الاستقرار في مولدوفا واستمرار حملات التأثير الخبيثة فيها».
وقال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية بريان نيلسون بحسب البيان إن «محاولات التأثير الروسية تستغل مخاوف مواطني هذه الدول لزعزعة استقرار الحكومات المنتخبة بشكل شرعي من أجل مصالح موسكو الخاصة».
وأكد نيلسون أن «الولايات المتحدة ملتزمة إلى جانب الاتحاد الأوروبي باستهداف الأفراد الذين يشاركون في مثل هذه الأنشطة ضد حكومة مولدوفا».
وأوضح البيان أن «التصنيفات الحالية تعتبر جزءا من جهد مستمر لمكافحة النفوذ الخبيث لروسيا في مولدوفا»، مشيرة إلى أن الحكومة الأمريكية «سبق أن كشفت عن محاولات روسيا لاستخدام عملاء سريين لتخريب الديمقراطية في مولدوفا».
وأكد أن الولايات المتحدة «ستواصل دعم حكومة وشعب مولدوفا في جهودهم لمكافحة الأنشطة القسرية التي تقوض الديمقراطية في مولدوفا».
يُذكر أن الاتحاد الأوروبي فرض في نهاية مايو الماضي «عقوبات على العديد من الأفراد الروس والمولدوفيين لمشاركتهم في أنشطة مزعزعة للاستقرار ضد حكومة مولدوفا».
