لماذا يحاول البعض احتكار تصرفات وسلوكيات البشر في الكويت؟!
ولماذا تبدو تصريحاتهم وكأن الكويت مجرد نسخة من لاس فيغاس أو أحياء الدعارة في مدن عديدة بالعالم؟!
البشر في جميع أنحاء العالم يتمتعون بالحريات، ومن يسيء يعاقب، وهذا بالضبط ما يحدث وما يجب اتباعه في الكويت!
مجموعة تتكلم عن الكويت وكأن الدعارة منتشرة، والأخلاق انعدمت، وأن ما يحدث في الكويت يخدش حياء المسلمين، ويسيء للدين الإسلامي الحنيف والمنفتح.
لسنا في موقع التستر على الانحرافات الأخلاقية، وهؤلاء ممن يريدون قمع جميع أنواع الترفيه ليسوا بأوصياء على المجتمع، والمجتمع ليس بحاجة إلى كل هذه الضجة المصطنعة من لجنة الظواهر السلبية لتفرض وصايتها على المجتمع.
المجتمع الكويتي بخير ومعظم وسائل الترفيه «إن وجدت» فهي محدودة ومنغلقة، وليس هناك ما يدعو إلى التشكيك في نيات وسلوكيات الأفراد!
دعوا الناس تفرح ودعوهم يمارسون الترفيه البريء، واجعلوا من الكويت بلد الابتسامة والفرح، وليس بلد الكآبة والانغلاق.
ما تحتاجه الكويت ليس ضوابط يخترعها من يختار أن يكون المراقب العام للأخلاق والسلوك!
الحكومة مطالبة بالمزيد من الانفتاح والمزيد من مشاريع الترفيه، ومن لا يعجبه ذلك فإن أحداً لم يجبره على المشاركة، ولديه مطلق الحرية بذلك، ولا سبب وجيه لديه أو لديهم لكبت حريات الآخرين!
ولماذا تبدو تصريحاتهم وكأن الكويت مجرد نسخة من لاس فيغاس أو أحياء الدعارة في مدن عديدة بالعالم؟!
البشر في جميع أنحاء العالم يتمتعون بالحريات، ومن يسيء يعاقب، وهذا بالضبط ما يحدث وما يجب اتباعه في الكويت!
مجموعة تتكلم عن الكويت وكأن الدعارة منتشرة، والأخلاق انعدمت، وأن ما يحدث في الكويت يخدش حياء المسلمين، ويسيء للدين الإسلامي الحنيف والمنفتح.
لسنا في موقع التستر على الانحرافات الأخلاقية، وهؤلاء ممن يريدون قمع جميع أنواع الترفيه ليسوا بأوصياء على المجتمع، والمجتمع ليس بحاجة إلى كل هذه الضجة المصطنعة من لجنة الظواهر السلبية لتفرض وصايتها على المجتمع.
المجتمع الكويتي بخير ومعظم وسائل الترفيه «إن وجدت» فهي محدودة ومنغلقة، وليس هناك ما يدعو إلى التشكيك في نيات وسلوكيات الأفراد!
دعوا الناس تفرح ودعوهم يمارسون الترفيه البريء، واجعلوا من الكويت بلد الابتسامة والفرح، وليس بلد الكآبة والانغلاق.
ما تحتاجه الكويت ليس ضوابط يخترعها من يختار أن يكون المراقب العام للأخلاق والسلوك!
الحكومة مطالبة بالمزيد من الانفتاح والمزيد من مشاريع الترفيه، ومن لا يعجبه ذلك فإن أحداً لم يجبره على المشاركة، ولديه مطلق الحرية بذلك، ولا سبب وجيه لديه أو لديهم لكبت حريات الآخرين!