طعن طالب لجوء سوري، اليوم، أربعة أطفال يبلغ أكبرهم ثلاث سنوات، وبالغَين، في منطقة الألب الفرنسية.
وأفاد مصدر بأن المشتبه فيه حصل على حق اللجوء في السويد أبريل الماضي وتم توقيفه.
وأوضح المدعي العام لباريس، أنه لا دوافع إرهابية وراء الاعتداء، في حين ذكرت تقارير أن المشتبه فيه، الذي شن هجومه بشكل عشوائي في حديقة عامة، عرف عن نفسه بأنه مسيحي.
وصرح الرئيس إيمانويل ماكرون بأن هناك طفلا وشخصا بالغا بين الحياة والموت جراء الحادث، مؤكداً أن فرنسا في حالة صدمة.