يستمر فيليب ديالو، الذي تولى منصب الرئيس المؤقت للاتحاد الفرنسي لكرة القدم، بعدما أجبر سلفه نويل لو جريت على الاستقالة، في منصبه حتى عام 2024، بعدما تم التصويت لمصلحة بقائه في الجمعية العمومية للاتحاد التي عقدت السبت.

وأوضح الاتحاد، في بيان، أن ديالو، الذي كان اليد اليمنى للو جريت منذ ديسمبر 2021 قبل أن يحل محله مؤقتا في يناير الماضي، تم انتخابه رئيسا بتأييد 91.26 في المئة من المندوبين.

Ad

وفي أول تصريح له بمجرد انتخابه، أراد ديالو أن يشيد بالفريق الذي عمل معه في الأشهر الأخيرة، مؤكدا: «لقد واجهنا عددا معينا من الصعوبات. نجح هذا الفريق في الحفاظ على استمرار عمل الاتحاد، وعمل في مشروعات واستعد للمستقبل». وأصر على استعداده لمواصلة «ما بدأ مع نويل لو جريت في مارس 2021، والمضي قدما لمواصلة تحديث اتحادنا».