أكد وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، في كلمة المملكة أمام القمة العربية في الجزائر أنّ السعودية «تحترم قيم وثقافات الآخرين، ونأمل أن يحترم الآخرون ثقافتنا»، مضيفاً: «نعتز بقيمنا ولن نتنازل عنها، ولن نسمح للآخرين بفرض قيمهم علينا».
وأكد ضرورة العمل على إصلاح منظومة جامعة الدول العربية، ودعم المملكة للتضامن العربي وإيجاد آليات لمواجهة التحديات المشتركة.
واشار الى أن السعودية تدعم السودان وتحقيق التوافق والسلام، وإيجاد حل سياسي في سورية يحفظ هويتها وأراضيها، وستواصل تقديم الدعم اللازم للعراق، مرحّباً بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة.
وشدد على أن «حل الخلافات في ليبيا ينبع من الداخل بعيدا عن التدخلات الخارجية»، وأهمية «توفير الدعم اللازم لمجلس القيادة الرئاسي اليمني»، وأن «يتواصل الضغط الدولي لتحقيق السلام في اليمن»، لافتا الى أن «المملكة دعمت جهود المبعوث الأممي في اليمن لتمديد الهدنة».
وأكد دعم الرياض لإنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكدا أن المملكة تسعى إلى دعم التنمية في الدول الشقيقة ضمن رؤية 2030، وتؤكد ضرورة التكامل العربي لسد احتياجات الغذاء.
وشدد بن فرحان على أن «التدخلات الخارجية والميليشيات تحتم تكاتف جهودنا لمواجهتها»، لافتاً إلى أننا «نرفض نهج التوسع والهيمنة على حساب الآخرين».
وأشار الى أن «المملكة تشدد على محورية سيادة الدولة اللبنانية وأمنها واستقرارها، وتتطلع إلى انتخاب رئيس لبناني جديد يكون قادراً على توحيد اللبنانيين».
وأكد ضرورة العمل على إصلاح منظومة جامعة الدول العربية، ودعم المملكة للتضامن العربي وإيجاد آليات لمواجهة التحديات المشتركة.
واشار الى أن السعودية تدعم السودان وتحقيق التوافق والسلام، وإيجاد حل سياسي في سورية يحفظ هويتها وأراضيها، وستواصل تقديم الدعم اللازم للعراق، مرحّباً بتشكيل الحكومة العراقية الجديدة.
وشدد على أن «حل الخلافات في ليبيا ينبع من الداخل بعيدا عن التدخلات الخارجية»، وأهمية «توفير الدعم اللازم لمجلس القيادة الرئاسي اليمني»، وأن «يتواصل الضغط الدولي لتحقيق السلام في اليمن»، لافتا الى أن «المملكة دعمت جهود المبعوث الأممي في اليمن لتمديد الهدنة».
وأكد دعم الرياض لإنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكدا أن المملكة تسعى إلى دعم التنمية في الدول الشقيقة ضمن رؤية 2030، وتؤكد ضرورة التكامل العربي لسد احتياجات الغذاء.
وشدد بن فرحان على أن «التدخلات الخارجية والميليشيات تحتم تكاتف جهودنا لمواجهتها»، لافتاً إلى أننا «نرفض نهج التوسع والهيمنة على حساب الآخرين».
وأشار الى أن «المملكة تشدد على محورية سيادة الدولة اللبنانية وأمنها واستقرارها، وتتطلع إلى انتخاب رئيس لبناني جديد يكون قادراً على توحيد اللبنانيين».