أكدت الكويت دعمها لجهود المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين المتمثلة في إتمام عودة أو دمج أو توطين اللاجئين في جميع دول العالم مع حرصها التام على حمايتهم.
جاء ذلك في كلمة الكويت التي ألقاها الملحق الدبلوماسي راشد العبهول، أمس، أمام اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة خلال مناقشة بند «تقرير مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين والمسائل المتصلة باللاجئين والعائدين والمشردين والمسائل الإنسانية».
ودعا العبهول الى حل وتسوية النزاعات عبر الحوار والطرق السلمية، وسلك المسار السياسي في تناول القضايا المتصلة باللاجئين والعائدين والمشردين من خلال الدفع باتجاه مسار وقف إطلاق النار، والجلوس مع جميع الأطراف على طاولة واحدة، للوصول للحلول المستدامة.
وقال العبهول «ترحب بلادي بجهود المفوضية لإنشاء شبكة الدعم الواسعة مع شركائها على الصعيدين الإقليمي والدولي»، مؤكدا حرص الكويت على ضمان سلامة عاملي المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، إذ يعمل ما يقارب ربع القوى العاملة في مواقع ذات مستويات كبيرة أو عالية التهديد.
وأضاف أن «المفوضية السامية تتمتع بعلاقة متنامية ومتجذرة مع الكويت، حيث احتفلت المفوضية هذا العام بالذكرى الواحدة والثلاثين منذ تأسيس مكتبها لدى بلادي».
وذكر العبهول أن «قضيتي اللجوء والتشرد ما هما إلا أعراض جانبية مدمرة للنزاعات المسلحة، حيث أنتجت هذه النزاعات كوارث انسانية أدت الى التدهور الاجتماعي والاقتصادي في العديد من الدول مؤثرة على حياة الملايين حول العالم».
جاء ذلك في كلمة الكويت التي ألقاها الملحق الدبلوماسي راشد العبهول، أمس، أمام اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة خلال مناقشة بند «تقرير مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين والمسائل المتصلة باللاجئين والعائدين والمشردين والمسائل الإنسانية».
ودعا العبهول الى حل وتسوية النزاعات عبر الحوار والطرق السلمية، وسلك المسار السياسي في تناول القضايا المتصلة باللاجئين والعائدين والمشردين من خلال الدفع باتجاه مسار وقف إطلاق النار، والجلوس مع جميع الأطراف على طاولة واحدة، للوصول للحلول المستدامة.
وقال العبهول «ترحب بلادي بجهود المفوضية لإنشاء شبكة الدعم الواسعة مع شركائها على الصعيدين الإقليمي والدولي»، مؤكدا حرص الكويت على ضمان سلامة عاملي المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، إذ يعمل ما يقارب ربع القوى العاملة في مواقع ذات مستويات كبيرة أو عالية التهديد.
وأضاف أن «المفوضية السامية تتمتع بعلاقة متنامية ومتجذرة مع الكويت، حيث احتفلت المفوضية هذا العام بالذكرى الواحدة والثلاثين منذ تأسيس مكتبها لدى بلادي».
وذكر العبهول أن «قضيتي اللجوء والتشرد ما هما إلا أعراض جانبية مدمرة للنزاعات المسلحة، حيث أنتجت هذه النزاعات كوارث انسانية أدت الى التدهور الاجتماعي والاقتصادي في العديد من الدول مؤثرة على حياة الملايين حول العالم».