افتتاح محمية الجهراء رسمياً... واستقبال الزوار يبدأ من الغد
الأحمد: تسهم في إنعاش السياحة البيئية بالكويت
افتتح رئيس مجلس الإدارة المدير العام للهيئة العامة للبيئة الشيخ عبدالله الأحمد محمية الجهراء الطبيعية رسمياً، على أن تستقبل الزوار بدءاً من الغد.
وقال الأحمد، في تصريح صحافي عقب افتتاح المحمية، إنها أول محمية تسهم في إنعاش السياحة البيئية بالكويت، بهدف نشر الوعي البيئي في المجتمع، وغرس المفاهيم البيئية في النشء.
وأضاف أن الافتتاح كان بحضور كوكبة من ممثلي السفارات في البلاد وعدد كبير من طلاب المدارس، مبيناً أن زيارة المحمية تتم عبر حجز مواعيد على منصة الهيئة الإلكترونية بأوقات معينة وعبر دفع قيمة 10 دنانير لحجز المرصد لكل 5 أفراد من الأسرة الواحدة.
ولفت الأحمد إلى أن المحمية تم تجهيزها منذ عام 1987، وتبلغ مساحتها الكلية 18 كيلومتراً مربعاً، بينما المساحة المفتوحة أمام الحضور حوالي 4000 متر للتجول فيها ومتابعة الكائنات الفطرية.
وأوضح أنه يوجد في المحمية أكثر من 300 نوع من الطيور العابرة التي يتم رصدها سنوياً، إضافة إلى الطيور المستوطنة، إلى جانب 5 بيئات متنوعة مختلفة، مثل الطينية والساحلية والصحراوية وغيرها، مؤكداً أنه في حال نجاح هذه التجربة سيتم افتتاح محميات أخرى بعد تجهيز بنية تحتية فيها تسمح للجمهور بالاستمتاع بها والتعرف على مكوناتها.
وأشار إلى أن المنطقة الإدارية في المحمية مفتوحة أمام الجميع خاصة المشاريع الصغيرة والمتوسطة، لافتاً إلى أنه يمكن لأي مشروع التقدم إلى إدارة العلاقات العامة في الهيئة لحجز موقع في المحمية لعرض منتجاتهم وتسويقها، بهدف دعمها والمساهمة في نشر الوعي البيئي.
وقال الأحمد، في تصريح صحافي عقب افتتاح المحمية، إنها أول محمية تسهم في إنعاش السياحة البيئية بالكويت، بهدف نشر الوعي البيئي في المجتمع، وغرس المفاهيم البيئية في النشء.
وأضاف أن الافتتاح كان بحضور كوكبة من ممثلي السفارات في البلاد وعدد كبير من طلاب المدارس، مبيناً أن زيارة المحمية تتم عبر حجز مواعيد على منصة الهيئة الإلكترونية بأوقات معينة وعبر دفع قيمة 10 دنانير لحجز المرصد لكل 5 أفراد من الأسرة الواحدة.
ولفت الأحمد إلى أن المحمية تم تجهيزها منذ عام 1987، وتبلغ مساحتها الكلية 18 كيلومتراً مربعاً، بينما المساحة المفتوحة أمام الحضور حوالي 4000 متر للتجول فيها ومتابعة الكائنات الفطرية.
وأوضح أنه يوجد في المحمية أكثر من 300 نوع من الطيور العابرة التي يتم رصدها سنوياً، إضافة إلى الطيور المستوطنة، إلى جانب 5 بيئات متنوعة مختلفة، مثل الطينية والساحلية والصحراوية وغيرها، مؤكداً أنه في حال نجاح هذه التجربة سيتم افتتاح محميات أخرى بعد تجهيز بنية تحتية فيها تسمح للجمهور بالاستمتاع بها والتعرف على مكوناتها.
وأشار إلى أن المنطقة الإدارية في المحمية مفتوحة أمام الجميع خاصة المشاريع الصغيرة والمتوسطة، لافتاً إلى أنه يمكن لأي مشروع التقدم إلى إدارة العلاقات العامة في الهيئة لحجز موقع في المحمية لعرض منتجاتهم وتسويقها، بهدف دعمها والمساهمة في نشر الوعي البيئي.