استمرت مؤشرات بورصة الكويت في الأداء المحايد، وانتهت رابع جلساتها خلال هذا الأسبوع على تغيرات محدودة، وسجل مؤشر السوق العام ارتفاعاً محدوداً بنسبة 0.06 في المئة فقط تعادل 4.47 نقاط ليقفل على مستوى 7045.98 نقطة بسيولة تراجعت بنسبة محدودة مقارنة مع جلسة أمس الأول، واستقرت حول 33.6 مليون دينار، تداولت 129 مليون سهم عبر 8097 صفقة، وتم تداول 121 سهماً، ربح منها 45، وخسر 56، بينما استقر 20 دون تغير.
وكان الدعم من الأسهم القيادية مكونات مؤشر السوق الأول الذي ربح نسبة 0.15 في المئة أي 12.11 نقطة، ليقفل على مستوى 7833.09 نقطة بسيولة بلغت 28.5 مليون دينار تداولت 83.8 مليون سهم تمت عبر 5501 صفقة، وربح 14 سهماً مقابل تراجع 12 واستقرار 5 دون تغير.
وخسر مؤشر السوق الرئيسي نسبة 0.31 في المئة أي 16.74 نقطة، ليقفل على مستوى 5459.92 نقطة، بسيولة تراجعت أكثر إلى 5 ملايين دينار، تداولت 45.2 مليون سهم تمت عبر 2596 صفقة، وتم تداول 90 سهماً، ربح منها 31، وخسر 44، بينما استقر 15 دون تغير.
نمو فترة المزاد
تذبذب أداء بورصة الكويت خلال رابع جلسات الأسبوع قبل الأخير من النصف الأول لعام 2023، وبدأت تعاملات البورصة على سيولة متراجعة بالكاد بلغت نصف مليون دينار بقيادة مبكرة من سهم بنك الخليج هذه المرة، الذي سجل عمليات شراء جيدة وارتفع سعره بنسبة كبيرة بلغت 1.5 في المئة بنهاية المطاف، بينما تأخر نشاط بقية أسهم القطاع البنكي، وتقدم بيتك ليتداول بنشاط أقل من معدلات هذا الشهر، لكنه استفاد كما حاله في جلسة أمس الأول من فترة المزاد التي شهدت دخولاً جيداً عليه بمرافقة الوطني ليسجلا ارتفاعاً لكنه محدود لكليهما.
في المقابل، ارتد أجيليتي بعد جلستين من التراجع، وحقق نمواً بنصف نقطة مئوية كحال سهم بنك بوبيان وميزان، وصعد زين بنسبة أكبر قليلاً بلغت 0.7 في المئة، وكان التراجع من نصيب أسهم متكاملة وبنك وربة وبوبيان بتروكيماويات بعد انتهاء فترة الأحقية، وخسرت أسهم الدولي وجي إف إتش والمباني وسط عمليات جني أرباح أوسع.
واستقرت أسهم أعيان ومشاريع وبرقان من السوق الأول، والصفاة من السوق الرئيسي، وربح سهم الصالحية من «الرئيسي» بنسبة 0.7 في المئة، وزاد نشاط أسهم المتحدة للعقارات قليلاً لتنتهي الجلسة هادئة ومستقرة بفضل تعاملات فترة المزاد الإيجابية على الأسهم القيادية.
وتباين أداء مؤشرات الاسواق المالية بدول مجلس التعاون الخليجي وسط ارتفاع اسعار النفط، وعودة برنت سريعاً فوق مستوى 76 دولاراً للبرميل، وربحت مؤشرات السعودية والكويت وأبوظبي ودبي وعمان، وتراجعت مؤشرات قطر والبحرين بنسب محدودة.
وكان الدعم من الأسهم القيادية مكونات مؤشر السوق الأول الذي ربح نسبة 0.15 في المئة أي 12.11 نقطة، ليقفل على مستوى 7833.09 نقطة بسيولة بلغت 28.5 مليون دينار تداولت 83.8 مليون سهم تمت عبر 5501 صفقة، وربح 14 سهماً مقابل تراجع 12 واستقرار 5 دون تغير.
وخسر مؤشر السوق الرئيسي نسبة 0.31 في المئة أي 16.74 نقطة، ليقفل على مستوى 5459.92 نقطة، بسيولة تراجعت أكثر إلى 5 ملايين دينار، تداولت 45.2 مليون سهم تمت عبر 2596 صفقة، وتم تداول 90 سهماً، ربح منها 31، وخسر 44، بينما استقر 15 دون تغير.
نمو فترة المزاد
تذبذب أداء بورصة الكويت خلال رابع جلسات الأسبوع قبل الأخير من النصف الأول لعام 2023، وبدأت تعاملات البورصة على سيولة متراجعة بالكاد بلغت نصف مليون دينار بقيادة مبكرة من سهم بنك الخليج هذه المرة، الذي سجل عمليات شراء جيدة وارتفع سعره بنسبة كبيرة بلغت 1.5 في المئة بنهاية المطاف، بينما تأخر نشاط بقية أسهم القطاع البنكي، وتقدم بيتك ليتداول بنشاط أقل من معدلات هذا الشهر، لكنه استفاد كما حاله في جلسة أمس الأول من فترة المزاد التي شهدت دخولاً جيداً عليه بمرافقة الوطني ليسجلا ارتفاعاً لكنه محدود لكليهما.
في المقابل، ارتد أجيليتي بعد جلستين من التراجع، وحقق نمواً بنصف نقطة مئوية كحال سهم بنك بوبيان وميزان، وصعد زين بنسبة أكبر قليلاً بلغت 0.7 في المئة، وكان التراجع من نصيب أسهم متكاملة وبنك وربة وبوبيان بتروكيماويات بعد انتهاء فترة الأحقية، وخسرت أسهم الدولي وجي إف إتش والمباني وسط عمليات جني أرباح أوسع.
واستقرت أسهم أعيان ومشاريع وبرقان من السوق الأول، والصفاة من السوق الرئيسي، وربح سهم الصالحية من «الرئيسي» بنسبة 0.7 في المئة، وزاد نشاط أسهم المتحدة للعقارات قليلاً لتنتهي الجلسة هادئة ومستقرة بفضل تعاملات فترة المزاد الإيجابية على الأسهم القيادية.
وتباين أداء مؤشرات الاسواق المالية بدول مجلس التعاون الخليجي وسط ارتفاع اسعار النفط، وعودة برنت سريعاً فوق مستوى 76 دولاراً للبرميل، وربحت مؤشرات السعودية والكويت وأبوظبي ودبي وعمان، وتراجعت مؤشرات قطر والبحرين بنسب محدودة.