دعا عدد من النواب، اليوم الجمعة، وزير الدفاع، الشيخ عبدالله علي الصباح، إلى تأجيل قرعة دورة الضباط غداً ضماناً لتحقيق العدالة والشفافية، خاصة بعد أن استبعد منها بعض مجتازي الاختبارات والفحوصات، بحسب ما صرحوا به.
في هذا الصدد، قال النائب سعود العصفور، اليوم الجمعة، إن «الفوضى والتخبط الحاصل في قرعة قبول ضباط الجيش، يحتمان على وزير الدفاع إرجاء القرعة المقررة غداً إلى حين التأكد من شمول جميع المستحقين وعدم استبعاد أحد لأسباب غير سليمة».
وغرّد العصفور عبر حسابه في «تويتر» قائلاً إن «هذا الملف إن لم يُحل بشكل يحمي حقوق المتقدمين والالتزام بالشروط المعلنة سيتحمل وزير الدفاع مسؤوليته السياسية».
من جانبه، قال النائب صالح عاشور، في تغريدة مماثلة «الأخ وزير الدفاع.. تم إبعاد بعض المتقدمين لقرعة الجيش غداً السبت لأسباب غير معروفه بعد مقابلتهم، عليك التحقيق بذلك وتأجيل القرعة وإدخال جميع المستوفين للشروط. تحقيق العدالة والمساواة من مسؤولياتك ونحن في انتظار قرارك».
بدوره، قال النائب محمد هايف في تغريدة مماثلة إنه «يجب إعادة النظر وفتح تحقيق في شكاوى طلبات المتقدمين لدورة الضباط ممن تجاوزوا جميع الاختبارات والفحوصات، وعدم استيعاب الأعداد المتقدمة لا يمنع من حل لهم سواء بدفعات أو أرسالهم إلى دول خليجية كما هو معمول في السابق، يجب أن تكون هناك عدالة تؤكدها الشفافية والتأكد من عدم تجاوزات».
ودعا النائب هاني حسين إلى «تأجيل القرعة للتأكد من استيفاء الجميع للمطلوب، وعدم استبعاد أي مستحق، خصوصاً بعد المقابلات، وأن الشروط والضوابط انطبقت على الجميع بكل شفافية وعدالة»، بحسب ما غرّد به.
أما النائب د. مبارك الطشة، فقال في تغريدة مماثلة إن توجيه وزير الدفاع برفع عدد المشاركين في قرعة الطلبة الضباط بعد تجاوزهم جميع مراحل التسجيل هو رفع للظلم الذي طالهم، وهو محل تقدير وعرفان، وندعوه لزيادة عدد المقبولين لحاجة البلاد لجهودهم ولرغبتهم في خدمة وطنهم».
وقال النائب عبدالله فهاد أنه «على وزير الدفاع أن يصحح المسار الخاطئ في قرعة قبول الضباط، من عدم شفافية معايير القبول أو الاستبعاد للوصول للقرعة، خصوصاً بعد استبعاد من اجتاز المقابلة والاختبارات وهذا يتطلب من الوزير تأجيل القرعة المقررة غداً، والتأكد من عدم ظلم أي متقدم وعدم استبعاد مستوفي الشروط».
من جانبه، قال النائب شعيب المويزري في تغريدة وجهها لوزير الداخلية ولوزير الدفاع أن «التخبط الذي جرى منذ اليوم الأول للتسجيل والإجراءات الأخرى غير المنضبطة والاستبعاد لمئات الطلبة الضباط المتقدمين للكلية العسكرية وأكاديمية الشرطة تمييز وظلم، وكل ماجرى لا يتوافق أبداً مع المبادئ الاساسية لتحقيق العدالة والمساواة بين المتقدمين».
وقال النائب د. عبدالكريم الكندري أن «العديد من المتقدمين لدورة الضباط بوزارة الدفاع يؤكدون عدم وصول رسائل لهم بخصوص يوم القرعة على الرغم من اجتيازهم جميع المتطلبات»، وأضاف «لذلك على وزير الدفاع وقفها والتحقق مما يحصل حتى لا يحرم المستحقون من الدخول بها».
أما النائب ثامر السويط فقال «يجب على وزير الدفاع تحقيق العدالة والمساواة والشفافية مع أبنائنا الطلبة ومعالجة أخطاء رئيس الأركان ومعاونه للاستخبارات التي تسببت بإقصاء الكثير من أبنائنا من قرعة الطلبة الضباط بسبب قيد ظالم أو مقابلة غير مهنية».
في هذا الصدد، قال النائب سعود العصفور، اليوم الجمعة، إن «الفوضى والتخبط الحاصل في قرعة قبول ضباط الجيش، يحتمان على وزير الدفاع إرجاء القرعة المقررة غداً إلى حين التأكد من شمول جميع المستحقين وعدم استبعاد أحد لأسباب غير سليمة».
وغرّد العصفور عبر حسابه في «تويتر» قائلاً إن «هذا الملف إن لم يُحل بشكل يحمي حقوق المتقدمين والالتزام بالشروط المعلنة سيتحمل وزير الدفاع مسؤوليته السياسية».
من جانبه، قال النائب صالح عاشور، في تغريدة مماثلة «الأخ وزير الدفاع.. تم إبعاد بعض المتقدمين لقرعة الجيش غداً السبت لأسباب غير معروفه بعد مقابلتهم، عليك التحقيق بذلك وتأجيل القرعة وإدخال جميع المستوفين للشروط. تحقيق العدالة والمساواة من مسؤولياتك ونحن في انتظار قرارك».
بدوره، قال النائب محمد هايف في تغريدة مماثلة إنه «يجب إعادة النظر وفتح تحقيق في شكاوى طلبات المتقدمين لدورة الضباط ممن تجاوزوا جميع الاختبارات والفحوصات، وعدم استيعاب الأعداد المتقدمة لا يمنع من حل لهم سواء بدفعات أو أرسالهم إلى دول خليجية كما هو معمول في السابق، يجب أن تكون هناك عدالة تؤكدها الشفافية والتأكد من عدم تجاوزات».
ودعا النائب هاني حسين إلى «تأجيل القرعة للتأكد من استيفاء الجميع للمطلوب، وعدم استبعاد أي مستحق، خصوصاً بعد المقابلات، وأن الشروط والضوابط انطبقت على الجميع بكل شفافية وعدالة»، بحسب ما غرّد به.
أما النائب د. مبارك الطشة، فقال في تغريدة مماثلة إن توجيه وزير الدفاع برفع عدد المشاركين في قرعة الطلبة الضباط بعد تجاوزهم جميع مراحل التسجيل هو رفع للظلم الذي طالهم، وهو محل تقدير وعرفان، وندعوه لزيادة عدد المقبولين لحاجة البلاد لجهودهم ولرغبتهم في خدمة وطنهم».
وقال النائب عبدالله فهاد أنه «على وزير الدفاع أن يصحح المسار الخاطئ في قرعة قبول الضباط، من عدم شفافية معايير القبول أو الاستبعاد للوصول للقرعة، خصوصاً بعد استبعاد من اجتاز المقابلة والاختبارات وهذا يتطلب من الوزير تأجيل القرعة المقررة غداً، والتأكد من عدم ظلم أي متقدم وعدم استبعاد مستوفي الشروط».
من جانبه، قال النائب شعيب المويزري في تغريدة وجهها لوزير الداخلية ولوزير الدفاع أن «التخبط الذي جرى منذ اليوم الأول للتسجيل والإجراءات الأخرى غير المنضبطة والاستبعاد لمئات الطلبة الضباط المتقدمين للكلية العسكرية وأكاديمية الشرطة تمييز وظلم، وكل ماجرى لا يتوافق أبداً مع المبادئ الاساسية لتحقيق العدالة والمساواة بين المتقدمين».
وقال النائب د. عبدالكريم الكندري أن «العديد من المتقدمين لدورة الضباط بوزارة الدفاع يؤكدون عدم وصول رسائل لهم بخصوص يوم القرعة على الرغم من اجتيازهم جميع المتطلبات»، وأضاف «لذلك على وزير الدفاع وقفها والتحقق مما يحصل حتى لا يحرم المستحقون من الدخول بها».
أما النائب ثامر السويط فقال «يجب على وزير الدفاع تحقيق العدالة والمساواة والشفافية مع أبنائنا الطلبة ومعالجة أخطاء رئيس الأركان ومعاونه للاستخبارات التي تسببت بإقصاء الكثير من أبنائنا من قرعة الطلبة الضباط بسبب قيد ظالم أو مقابلة غير مهنية».