نورا الهاملي: الدراسة أولاً بأول سر التفوق وسأدرس الطب البشري

الطالبة المتفوقة، نورا الهاملي

Ad

أكدت الطالبة المتفوقة، نورا الهاملي، من مدرسة عمرة بنت رواحة الثانوية بنات، أن سر التفوق في الدراسة هو تنظيم الوقت والمتابعة المنتظمة منذ بداية العام حتى نهايته، والانتظام والحرص على الدراسة أولاً بأول.

وقالت الهاملي لـ «الجريدة» إنها تخطط لدراسة الطب البشري، لكنها لم تحدد بعد إذا ما كانت ستدرس الطب في جامعة الكويت أم بالخارج.

ونصحت الهاملي جميع الطلاب بالحرص على الدراسة بجد واجتهاد، لافتة إلى أنها كانت منتظمة في الدراسة والمدرسة وتحرص على ألا تفوت يوما دون الانتظام في الدراسة.

وأكدت أن أسرتها كانت الداعم الرئيس لها وشريكا أساسيا في التفوق، ووفرت لها الأجواء المناسبة للدراسة، متقدمة بالشكر إلى جميع معلميها ومعلماتها وإدارة المدرسة. وعبرت عن سعادتها الغامرة بالنجاح والتفوق والوصول إلى نسبة 100 في المئة.

منة وليد: امتحانات الثانوية كانت في مستوى الطالب المتوسط

منة وليد عزت محمود

أعربت المتفوقة منة وليد عزت محمود، الحاصلة على 99.69 في المئة من مدرسة النجاة الأهلية الثانوية للبنات عن فرحتها بالنجاح، قائلة إنها كانت متوقعة أن تحصل على مجموع مرتفع، خصوصاً أن الامتحانات كانت في مستوى الطالب المتوسط، إلا أنها كانت تحتاج إلى تركيز.

وشكرت منة والديها وكل من دعمها في دراستها، لافتة إلى أنها تنوي دراسة الطب البشري، وتحقيق حلمها منذ الطفولة بأن تكون طبيبة.

وقالت «أنصح جميع طلبة الثانوية العامة بحل امتحانات السنوات الماضية، ففي كثير من الأحيان يأتي منها أسئلة، والاجتهاد في الدراسة منذ اليوم الأول للوصول إلى نتائج متقدمة».

أمير بدره: أطمح في «طب الأسنان»

أمير بدره ووالده

أهدى الطالب المتفوق أمير بدره، من مدرسة الجميل، نجاحه في الثانويه العامة إلى والديه، مؤكدا أن مدرسته حرصت على إقامة حفل تخرج لطلابها، تكريماً لهم على تعبهم طوال العام الدراسي، الذي كان ثمرته التفوق والنجاح.

وقال أمير إن والديه كانا الداعم المباشر له، معرباً عن شكره للهيئة التعليمية بالمدرسة، ولمعلميه عبدالغني جولاني، وأحمد حسني، ومحمد عبدالحفيظ، والشكر موصول لدولتنا الحبيبة الكويت.

وعن دراسته الجامعية أخبرنا عن حلمه الذي يريد تحقيقه، قائلا «أطمح في دراسة طب الأسنان»، متمنين له التوفيق والنجاح بكل مراحله الدراسية.

وائل عبيدو: أشكر معلمي مدرستي وأرغب في «الطب»

الطالب المتفوق وائل واثق عبيدو

قال الطالب المتفوق من مدرسة الإخلاص الأهلية وائل واثق عبيدو، الحاصل على نسبة 97.11% بالقسم العلمي، إنه يشكر معلميه على حرصهم واهتمامهم خلال مشواره الدراسي، مضيفاً «أشكر والدي وأسرتي على دعمهما لي طوال السنوات الماضية لتحقيق هذه النتيجة».

وأضاف أنه حرص على تنظيم وقته بما يعود عليه بالنفع في دراسته، لافتاً إلى أنه سيدرس الطب البشري، وسيعمل على أن يكون متميزاً في مجال عمله مستقبلاً.

محمد أحمد: أسرتي كانت أكبر داعم

أكد المتفوق محمد أحمد محمد من مدرسة عبدالله العتيبي الثانوية بنين، أن الذي يريد التفوق عليه أن يعطي 99 في المئة من وقته للدراسة.

وقال الطالب لـ «الجريدة» إن أسرته كانت أكبر داعم له، والسبب الرئيس، بعد الله سبحانه وتعالي، فيما وصل إليه من تفوق، حيث وفرت له الدعم المعنوي والمتابعة المستمرة، مما خلق أجواء ومناخاً مناسباً للتحصيل العلمي الصحيح.

وتقدم محمد بالشكر من إدارة مدرسته والمعلمين وزملائه الذين ساندوه للوصول إلى هذا التفوق.

وقال إنه خلال السنة الدراسية وضع بالتنسيق مع والده ووالدته نظاما وجداول لتقسيم يومه، للاستفادة القصوى من الوقت.

لجينا: سأحقق ذاتي بـ«الطب»

قالت الطالبة لجينا إسماعيل الحاصلة على نسبة 99.72 في المئة من مدرسة الجيل الجديد الأهلية للبنات: الحمد الله وبتوفيق من الله ورضا والدتي ووالدي وبمساعدة وجهود معلماتي تفوقت.

وأضافت: أتمنى دوام التوفيق ورد الجميل لأسرتي، وتحقيق أحلامي منذ الطفولة بالنجاح والتفوق وخدمة المجتمع، وتحقيق ذاتي من خلال دراسة الطب في مصر.

عائشة العواد: دعوات أمي وأبي ومعلماتي سبب تفوقي

قالت الطالبة عائشة العواد الحاصلة على المركز السادس على الكويتيين: الحمد لله تفوقي هو فضل من ربي ثم دعوات امي وأبي ودعم عائلتي لي واجتهاد معلماتي وكل الشكر لهم على ما بذلوه من جهد وعطاء، وأطمح في الدراسة بجامعة الكويت.

رغيد الموسوي: بكيت فرحاً وسأصبح طبيبة كوالدي

ذكرت الطالبة رغيد الموسوي الحاصلة على المركز الأول مكرر في القسم العلمي بنسبة 100%، أنها بكت فرحاً وشعرت براحة كبيرة عندما سمعت بحصولها على نسبة 100 في المئة، مضيفة: «كنت أطمح كثيرا لتحقيق هذا التفوق لأصبح طبيبة مثل والدي الذي أقول له: شكراً جدا بابا لأنك فعلت الكثير من اجلنا وكنت دائما قدوتي».

حنان الخراز: أرغب بدراسة العلوم الإدارية

قالت الخريجة حنان الخراز الحاصلة على المركز الرابع على الكويتيين بالقسم الأدبي: لا أستطيع أن أصف سعادتي بما حققته، وسعيدة جداً بحصولي على المركز الرابع ولله الحمد، ويعود الفضل في ذلك بعد الله إلى والداي فقد كانا الداعم الأول لي، وقدما لي كل سبل الراحة في الدراسة ووفرا لي الأجواء المناسبة لأقدم الأفضل.

وأكملت حنان: كنت أدرس أولاً بأول، وأنظم وقتي، ولله الحمد كان الوقت كافياً للدراسة قبل الامتحانات، وأطمح في دراسة كلية العلوم الإدارية بجامعة الكويت.

محمد الأمير: الطب أو الطيران

قال الطالب المتفوق محمد الأمير، الحاصل على المركز الخامس على الكويتيين في القسم العلمي: الحمد لله على هذا الإنجاز الذي تم بفضل الله تعالى، وأشعر بالفخر والسعادة أنني استطعت أن أسعد أمي وأبي ليفتخرا بي، مؤكداً أن الامتحانات هذا العام لم تكن صعبة، وكنت متوقعاً أن أكون من أوائل الكويت هذا العام.

وأضاف: أفكر في دراسة الطب، فهو حاليا الخيار الأول، فالكثير ينصحونني بدراسته، ولكن أفكر أيضا في دراسة الطيران وإلى الآن لم أقرر.

الفاروق وليد: أهدي تفوقي لوالدي

الطالب المتفوق الفاروق وليد المغربل

قال الطالب المتفوق الفاروق وليد المغربل من مدرسة الجميل الأهلية والحاصل على نسبة 99.34 في المئة بالقسم العلمي، إنه كان يتوقع تلك النسبة، باعتباره كان حريصاً على مذاكرة دروسه أولاً بأول، لافتا إلى أن الفضل لله أولا ثم لوالديه ومعلميه وإدارة مدرسته.

وأضاف: «الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، الحمد لله الذي أكرمني بالنجاح والتفوق، وأهدي تفوقي ونجاحي وكل شيء جميل في حياتي إلى أبي وأمي وعائلتي، وإلى بلدي الثاني الكويت ومدرستي».

ليلى المنصوري: أطمح في دراسة الأمن السيبراني

أعربت الطالبة ليلى طارق المنصوري عن بالغ سعادتها بتفوقها في الثانوية العامة، متمنية تحقيق حلمها، وهو دراسة تخصص الأمن السيبراني في المرحلة الجامعية، مهدية تفوقها لوالدتها التي تحمّلت معها الكثير، وكانت تشد من عزيمتها لمواصلة مسيرة التفوق، كما تهدي نجاحها لجميع أفراد أسرتها، الذين كانوا دوماً داعمين لها، وتخص بالذكر رفيقة دربها ابنة عمها الخريجة آلاء، التي لم تتوان عن تقديم المساعدة لها ومساندتها طوال العام الدراسي.

أبوزيد: تنظيم الوقت سبب للتفوق

الطالب المتوفق عمرو أبوزيد

أكد الطالب المتوفق عمرو أبوزيد، الحاصل على نسبة 99.94 في المئة بالقسم العلمي من ثانوية جابر الأحمد الصباح، أنه خصص وقتاً للدراسة من أول العام، لافتا إلى أن تنظيم الوقت كان له دور كبير في هذه النتيجة، إضافة إلى دعم الوالدين والمعلمين والإدارة المدرسية.

وأضاف أبوزيد أنه حرص خلال دراسته على تحقيق نسبة مرتفعة لتحقيق حلمه ودخول كلية الطب البشري في إحدى الجامعات العالمية، معرباً عن شكره وتقديره لكل من ساهم في تفوقه، وكان له فضل في تعليمه.

لجين إكرامي: خدمة الناس هدفي من دراسة الطب

قالت الطالبة لجين إكرامي حرب الحاصلة على نسبة 100 في المئة إنها حرصت خلال العام الدراسي على تنظيم وقتها منذ اليوم الأول للمذاكرة، لافتة إلى أن والديها كان لهما دور كبير في تفوقها.

وأضافت أنها تعتزم دراسة الطب البشري في جامعة المنصورة لخدمة الناس، معربة عن شكرها لأسرتها ومعلماتها على حرصهم على حصولها على تلك النسبة ومساعدتها في تحصيل العلم في جميع المواد.

عبدالله ومهدي جاسم: مرحلة رد الدين لتعب الوالدين

عبر الطالبان التوأم عبدالله جاسم ومهدي جاسم عن فرحتهما بالتخرج في الثانوية العامة بالقسم العلمي، وقالا إنهما اجتهدا في الدراسة، وانتظرا الوقت المناسب لرد الدين للوالدين اللذين لم يقصرا بشيء معهما طوال المراحة الدراسية.

وذكرا أنهما يتطلعان للدراسة في الخارج تحقيقاً لرغبتهما في عيش التجربة بإحدى الدول الخارجية، مبينين أنهما سيعملان ويدرسان في نفس الوقت كنوع من الاعتماد على النفس وصقلاً لمهارتهما.

وأضافا أن المواد جاءت متوسطة الصعوبة، لكن الأصعب أتى في كمية الموضوعات المتطلبة للدراسة والمراجعة، مؤكدين أهمية تنظيم وقت الدراسة.

جنى رمضان: أهدي تفوقي لوالديّ ولبلدي الثاني الكويت

أهدت الطالبة جني هاني رمضان الحاصلة على 99.44% بالقسم العلمي تفوقها إلى والديها اللذين لم يتوانيا في التضحية من أجل تفوقها، وإلى عائلتها في مصر وبلدها الثاني الكويت، داعية أن يستمر تفوقها في المرحلة الجامعية.

وأعربت جنى عن شكر وامتنانها لمدرسة الجيل الجديد وجميع المدرسات اللاتي ساهمن في حصولها على هذا النجاح الباهر.

عبدالعزيز الجباري: تنظيم الوقت وعدم تراكم الدروس وراء النجاح والتفوق

المتفوق عبدالعزيز فاضل الجباري

أعرب المتفوق عبدالعزيز فاضل الجباري الحاصل على 90.08%، عن سعادته بتفوقه، مشيرا إلى أن حرصه على متابعة دروسه يومياً ساهم في حصوله على هذه النسبة.

وقال الجباري لـ «الجريدة»، إن تنظيم الوقت وعدم تراكم الدروس من عوامل تحقيق النتائج الإيجابية، موصيا جميع الطلبة المقبلين على الثانوية بالمتابعة اليومية للدراسة لتحقيق النجاح.

وأضاف أن «الوالدين والاخوان ساهموا بشكل كبير في تفوقي، لأنهم كانوا يحثونني ويشجعونني بشكل مستمر»، لافتا إلى أنه يرغب في استكمال دراسته في التخصصات الطبية، لاسيما انها تعتبر ضمن احتياجات سوق العمل حالياً.

وحش العصلب: أهدي تفوقي لبلدي الكويت

قالت الطالبة الخريجة وحش مشعل العصلب والحاصلة على نسبة 96.7%، أهدي هذا التفوق لدولتي الحبيبة الكويت ولأمي وأبي، مؤكدة أن هذا التفوق ليس بجهد مني فقط ولكن بتوفيق من الله وتيسيره.

فرح درغام: سأدرس التشريح

أعربت فرح عادل درغام الحاصلة على 99.72 في المئة من مدرسة السالمية الثانوية للبنات عن أملها أن تدرس الطب البشري، أو العلاج الطبيعي في الكويت أو بمصر، لافتة إلى أن اختيارها هذا التخصص يعود إلى حبها العمل في التشريح منذ طفولتها.