أعلنت الشرطة السويدية أنها صرحت بتنظيم تظاهرة يُخطط منظمها لإحراق نسخة من المصحف خارج مسجد ستوكهولم الرئيسي، الأربعاء، تزامناً مع بدء عيد الأضحى.
وجاء الضوء الأخضر بعد أسبوعين على رفض محكمة استئناف سويدية حظراً، أعلنته الشرطة على الاحتجاجات التي تنظّم لإحراق المصحف، بعدما أدى تحرك من هذا القبيل خارج مقر السفارة التركية في يناير إلى خروج تظاهرات استمرت أسابيع ورافقتها دعوات لمقاطعة المنتجات السويدية، بينما عطلت مساعي السويد للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو».
في يناير، أثار إحراق اليميني المتطرف السويدي الدنماركي، راسموس بالودان، نسخة من المصحف خلال تظاهرة منفردة أذنت بها الشرطة أمام سفارة تركيا في العاصمة السويدية، احتجاجات كبيرة في العالم الإسلامي، وأطلقت دعوات لمقاطعة البضائع السويدية، كما تسببت الواقعة بتعليق آلية المصادقة على انضمام ستوكهولم إلى حلف شمال الأطلسي.
على الأثر منعت الشرطة السويدية تنظيم تحركين لحرق المصحف أمام السفارتين التركية والعراقية في ستوكهولم في فبراير، أحدهما دعا إليه فرد والثاني دعت إليه منظمة.
وشددت الشرطة على أن التحرك الاحتجاجي الذي نظم في يناير جعل السويد أكثر عرضة لهجمات.
وكانت المحكمة الإدارية في ستوكهولم ألغت في أبريل الحظر المفروض على هذا النوع من التظاهرات.
وفي يناير، قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، إن «أولئك الذين تسببوا في مثل هذا العار (حرق المصحف) أمام السفارة التركية بستوكهولم، يجب ألا يتوقعوا أي مكرمة من أنقرة في ما يتعلق بطلبات العضوية في حلف شمال الأطلسي» وفق ما نقلت عنه وكالة أنباء «الأناضول» التركية الرسمية.
وحصلت فنلندا، المرشحة منذ مايو الماضي مع السويد لعضوية حلف الناتو، على موافقة تركيا وانضمت رسمياً، أبريل الماضي، إلى التحالف خلال حفل أقيم في بروكسل.
وجاء الضوء الأخضر بعد أسبوعين على رفض محكمة استئناف سويدية حظراً، أعلنته الشرطة على الاحتجاجات التي تنظّم لإحراق المصحف، بعدما أدى تحرك من هذا القبيل خارج مقر السفارة التركية في يناير إلى خروج تظاهرات استمرت أسابيع ورافقتها دعوات لمقاطعة المنتجات السويدية، بينما عطلت مساعي السويد للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي «الناتو».
في يناير، أثار إحراق اليميني المتطرف السويدي الدنماركي، راسموس بالودان، نسخة من المصحف خلال تظاهرة منفردة أذنت بها الشرطة أمام سفارة تركيا في العاصمة السويدية، احتجاجات كبيرة في العالم الإسلامي، وأطلقت دعوات لمقاطعة البضائع السويدية، كما تسببت الواقعة بتعليق آلية المصادقة على انضمام ستوكهولم إلى حلف شمال الأطلسي.
على الأثر منعت الشرطة السويدية تنظيم تحركين لحرق المصحف أمام السفارتين التركية والعراقية في ستوكهولم في فبراير، أحدهما دعا إليه فرد والثاني دعت إليه منظمة.
وشددت الشرطة على أن التحرك الاحتجاجي الذي نظم في يناير جعل السويد أكثر عرضة لهجمات.
وكانت المحكمة الإدارية في ستوكهولم ألغت في أبريل الحظر المفروض على هذا النوع من التظاهرات.
وفي يناير، قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، إن «أولئك الذين تسببوا في مثل هذا العار (حرق المصحف) أمام السفارة التركية بستوكهولم، يجب ألا يتوقعوا أي مكرمة من أنقرة في ما يتعلق بطلبات العضوية في حلف شمال الأطلسي» وفق ما نقلت عنه وكالة أنباء «الأناضول» التركية الرسمية.
وحصلت فنلندا، المرشحة منذ مايو الماضي مع السويد لعضوية حلف الناتو، على موافقة تركيا وانضمت رسمياً، أبريل الماضي، إلى التحالف خلال حفل أقيم في بروكسل.