«Ooredoo» تزيِّن مبناها بصور الطلاب الأوائل
التزاماً بدورها الريادي في خدمة المجتمع، وانطلاقاً من سياستها المبنية على الاهتمام والتواصل، كرَّمت Ooredoo الكويت الطلاب الأوائل الكويتيين الخريجين من المدارس الثانوية في الأقسام التالية: العلمي، الأدبي والمعهد الديني، من خلال تزيين مبناها بمدينة الكويت في شارع السور بصور الخريجين الحاصلين على أعلى النتائج، تقديراً لجهودهم.
تحت عنوان «قول وفعل» توّجت ooredoo مبناها بصور الفائقين من خريجي الثانوية، انطلاقاً من رؤيتها في دعم جميع المُنجزين بالكويت، وتسليط الضوء عليهم، ودعم الموارد البشرية الكويتية.
من خلال هذه المبادرة، تسعى Ooredoo لتكريم إنجاز الطلاب والطالبات الكويتيين، تأكيداً على إيمان الشركة بدور قطاع التعليم في دفع عجلة التقدم والنمو.
وبهذا الصدد، أكدت الشركة مواصلة دعمها الدائم للطاقات الشبابية الكويتية، لاسيما في مجال التعليم، إضافة إلى أن مشاركة الطلبة المتفوقين الكويتيين تأتي من باب المسؤولية الاجتماعية التي تتحلى بها الشركة في جميع المجالات، وهذا النهج ليس وليد اللحظة، بل هو استمرار لسنوات من الدعم الثابت والمتواصل للطاقات الشبابية الكويتية.
كما تعمل Ooredoo دائماً على إظهار التقدير والاعتراف بجهود أبناء وبنات الكويت الذين حققوا أعلى المعدلات الدراسية. وتعتبر هذه المبادرة تجسيداً لرؤية الشركة في تمكين الشباب ودعمهم وتشجيعهم على التفاني والتفوق في تحصيلهم العلمي.
وتأتي هذه المبادرة أيضاً لتؤكد رؤية Ooredoo في دعم القدرات الكويتية، وتمكينهم من الوصول إلى كامل إمكاناتهم، من خلال العديد من المبادرات المميزة الهادفة إلى توفير فرص التعليم والتدريب والتطوير المهني للشباب، وإثراء قدراتهم الابتكارية والقيادية. إضافة إلى ذلك، تلتزم الشركة بدورها في خدمة المجتمع، من خلال دعم المشاريع الاجتماعية والثقافية والرياضية، وتعزيز القيم الإنسانية والتنمية المستدامة.
وأعربت Ooredoo عن اعتزازها بتكريم الإنجازات الدراسية للطلاب الكويتيين، وتشجيعهم على السعي الدائم للتفوق في مسيرتهم التعليمية والمهنية، موكدة التزامها بدعم الشباب الكويتي لتحقيق إمكاناتهم الكاملة، من خلال مجموعة من المبادرات المتنوعة التي تهدف إلى إثرائهم بالمعرفة والتقدم العلمي والمهني.
وتُعد ooredoo من أوائل وأكبر الداعمين للشباب بشكل عام، والطلبة والمتفوقين بشكل خاص، ولديها سجل حافل من الإنجازات المشهودة في دعم المسيرة التعليمية والشباب، إيماناً منها بأن المواهب الوطنية الشابة هي الثروة الحقيقية للوطن والأساس في تحقيق التنمية والازدهار.