أصدرت شركة بورصة الكويت للأوراق المالية تقريراً جديداً يتضمن تصنيفاً لشركات الوساطة المالية؛ حسب القيمة المتداولة لشهر أكتوبر الماضي، دون احتساب الصفقات الخاصة، وجلسة الشراء الإجباري.
وجرى تصنيف شركات الوساطة وأدائها حسب القيمة المتداولة لشهر أكتوبر، على الترتيب التالي: المجموعة المالية هيرمس إيفا للوساطة، وشركة الوسيط للأعمال المالية، وشركة بيتك للوساطة المالية، وشركة الوطني للوساطة المالية، والشركة الأولى للوساطة المالية، وشركة «كي آي سي» للوساطة، وشركة الشرق للوساطة المالية، وشركة الشرق الأوسط للوساطة المالية،، وشركة التجاري للوساطة المالية، وشركة كفيك للوساطة المالية.
وبينت المصادر أن شركات الوساطة أجرت أخيراً 7 اختبارات ضمن سلسلة الاختبارات الموضوعة من هيئة أسواق المال للإطلاق، وجارٍ استكمال بقية الاختبارات، علماً بأن النتائج الأولية لهذه الاختبارات جيدة، وتشيرالى الى إجراء مزيد من الاختبارات.
وذكرت أن العمل على استكمال المتطلبات الفنية من شركات الوساطة غير الجاهزة سيمكّنها من القدرة على إدارة حسابات عملائها بشكل متكامل، إذ سيسمح للوسيط المؤهل بفتح حسابات للعملاء، واتخاذ جميع الخطوات اللازمة للحصول على المعلومات والبيانات الصحيحة والكاملة التي تتيح للوسيط معرفة العميل، إضافة إلى تسلُّم وإيداع أموال وأصول العملاء في الحساب المجمع الخاص بوسيط الأوراق المالية.
وقالت إن هناك عدداً من شركات الوساطة استطاعت استيفاء المتطلبات الفنية المطلوبة بشأن الحصول على رخصة «وسيط مؤهل»، لكنّ هناك شركات من نفس القطاع لا تزال تعمل على توفيق أوضاعها للحصول على الرخصة المطلوبة قبل انقضاء المهل الزمنية، لتبدأ عملية الاختبارات قبل نهاية العام الحالي.
وأشارت المصادر الى أن شركات الوساطة أجرت تصنيفات لمستثمريها إلى عملاء محترفين وعاديين، وفقاً للاشتراطات والتعليمات الصادرة منها، مع إعلانهم بالتصنيف الممنوح لهم من الشركات، لاسيما أن هناك بعض الأدوات والمنتجات الاستثمارية التي تقتصر على فئة العملاء المحترفين فقط كالمشتقات المالية.
يُذكر أن المرحلة المقبلة من استكمال خطة تطوير السوق المالي تعتبر من أهم المراحل التنظيمية، خصوصاً بعد اعتماد أنظمة تسوية وتقاصّ جديدة ضمن مشروع الطرف المقابل المركزي، مبينة أنه وفقاً للإجراءات المرتقبة ستواجه كل شركة وساطة مؤهلة مخاطر كبيرة بعد العمل بالنظام الجديد وإدارة أموال عملائها، مما يجعل نجاحها في ترقية أنظمتها نجاحا لعملية التطوير.
وجرى تصنيف شركات الوساطة وأدائها حسب القيمة المتداولة لشهر أكتوبر، على الترتيب التالي: المجموعة المالية هيرمس إيفا للوساطة، وشركة الوسيط للأعمال المالية، وشركة بيتك للوساطة المالية، وشركة الوطني للوساطة المالية، والشركة الأولى للوساطة المالية، وشركة «كي آي سي» للوساطة، وشركة الشرق للوساطة المالية، وشركة الشرق الأوسط للوساطة المالية،، وشركة التجاري للوساطة المالية، وشركة كفيك للوساطة المالية.
وبينت المصادر أن شركات الوساطة أجرت أخيراً 7 اختبارات ضمن سلسلة الاختبارات الموضوعة من هيئة أسواق المال للإطلاق، وجارٍ استكمال بقية الاختبارات، علماً بأن النتائج الأولية لهذه الاختبارات جيدة، وتشيرالى الى إجراء مزيد من الاختبارات.
وذكرت أن العمل على استكمال المتطلبات الفنية من شركات الوساطة غير الجاهزة سيمكّنها من القدرة على إدارة حسابات عملائها بشكل متكامل، إذ سيسمح للوسيط المؤهل بفتح حسابات للعملاء، واتخاذ جميع الخطوات اللازمة للحصول على المعلومات والبيانات الصحيحة والكاملة التي تتيح للوسيط معرفة العميل، إضافة إلى تسلُّم وإيداع أموال وأصول العملاء في الحساب المجمع الخاص بوسيط الأوراق المالية.
وقالت إن هناك عدداً من شركات الوساطة استطاعت استيفاء المتطلبات الفنية المطلوبة بشأن الحصول على رخصة «وسيط مؤهل»، لكنّ هناك شركات من نفس القطاع لا تزال تعمل على توفيق أوضاعها للحصول على الرخصة المطلوبة قبل انقضاء المهل الزمنية، لتبدأ عملية الاختبارات قبل نهاية العام الحالي.
وأشارت المصادر الى أن شركات الوساطة أجرت تصنيفات لمستثمريها إلى عملاء محترفين وعاديين، وفقاً للاشتراطات والتعليمات الصادرة منها، مع إعلانهم بالتصنيف الممنوح لهم من الشركات، لاسيما أن هناك بعض الأدوات والمنتجات الاستثمارية التي تقتصر على فئة العملاء المحترفين فقط كالمشتقات المالية.
يُذكر أن المرحلة المقبلة من استكمال خطة تطوير السوق المالي تعتبر من أهم المراحل التنظيمية، خصوصاً بعد اعتماد أنظمة تسوية وتقاصّ جديدة ضمن مشروع الطرف المقابل المركزي، مبينة أنه وفقاً للإجراءات المرتقبة ستواجه كل شركة وساطة مؤهلة مخاطر كبيرة بعد العمل بالنظام الجديد وإدارة أموال عملائها، مما يجعل نجاحها في ترقية أنظمتها نجاحا لعملية التطوير.