يلتقي فريقا الكويت وكاظمة لكرة القدم في الـ 6:45 من مساء اليوم على استاد جابر الدولي على لقب كأس السوبر، حيث يدخل الأبيض المباراة بصفته بطلا للدوري الممتاز، في حين حقق البرتقالي لقب كأس الأمير في الموسم الماضي.
ويشهد سجل البطولات من نسخة بطولة السوبر والتي تقام منذ 2008، تواجد القادسية على قمة الترتيب برصيد 6 كؤوس، ثم الكويت في الوصافة بخمسة ألقاب من 13 مشاركة، والعربي بثلاث بطولات، في حين لم يحقق كاظمة البطولة في أي مرة، وكانت المرة الوحيدة التي تواجد فيها في السوبر في موسم 2011، وخسر بهدف من دون رد.
.
ويعول الأبيض والبرتقالي على بطولة اليوم كثيرا، للخروج من دائرة تراجع النتائج التي حلت على الفريقين في آخر المباريات، حيث ودع كلاهما كأس ولي العهد من الدور الأول، كما غاب الفوز عن الكويت في الدوري في آخر 3 مباريات، بينما تعادل كاظمة في 3 مباريات متتالية، وخسر في الرابعة في مواجهة العربي بالجولة الثامنة.
جاهزية في الكويت
ويدخل الكويت مواجهة السوبر، بصفوف مكتملة من دون غيابات مؤثرة، باستثناء فهد الهاجري بداعي الإيقاف، وعمل مدرب الفريق مدربه محمد عبدالله، والذي تسلم المهمة خلفاً للمدرب الكرواتي رادان، على تعزيز القدرات الهجومية للأبيض، والتركيز على الضغط العالي في مواقع المنافس الدفاعية، وطالب عبدالله لاعبي الطرف والوسط بالقيام بواجبات هجومية، مع أهمية التوازن الدفاعي، للحد من خطورة هجمات البرتقالي.
ويدرك عبدالله أن فوز الأبيض بلقب السوبر، إلى جانب المباراة الأخيرة في الدور الأول من الدوري الممتاز، والمقررة أمام السالمية، أفضل الحلول لإعادة الهدوء إلى صفوف الأبيض، خلال فترة التوقف الخاصة بكاس العالم اعتبارا من 13 الجاري، وحتى 12 ديسمير، حيث تستأنف مباريات الجولة العاشرة من الممتاز.
تبديلات متوقعة
وقد تشهد توليفة الأبيض الكثير بعض التبديلات على صعيد التوليفة الأساسية التي ارتكز عليها الأبيض منذ بداية الموسم، كذلك الرسم الخططي للأبيض قد يتغير وسط نهج هجومي، يفضله عبدالله في المواجهات الحاسمة.
ومن المنتظر أن يدخل علي حسين في حسابات الأبيض منذ بداية المباراة إلى جانب أحمد الظفيري، لتدعيم الجهة اليسرى، على أن يتواجد شيركم كريم، ومحمد فريح في الجهة اليمنى، وفي قلبي الدفاع لا خلاف على تواجد فهد حمود، وبلال العيفة، ومهدي برحمة، وفيصل في الوسط، وفي الهجوم يوسف ناصر، وطه الخنيسي.
ويملك الكويت بعض الأوراق الرابحة على مقاعد البدلاء، بداية من إبراهيم كميل وعمرو عبدالفتاح، وسامي الصانع، وفواز المبيلش، وطلال الفاضل، وفيصل زايد.
وعلى الجانب الآخر، يأمل كاظمة أن يكون الفوز مفتاح إعادة الاستقرار إلى الفريق، عقب خروج بعض اللاعبين عن النص أمثال مهاجم البرتقالي شبيب الخالدي، إلى جانب ما صدر من مطالبات عن إدارة البرتقالي باستقدام حكام أجانب في مواجهات فرق الصدارة بالممتاز، وتشهد صفوف البرتقالي بعض الغيابات المؤثرة، لاسيما الإسباني اجاي ديمبلي بداعي الاصابة، ومبارك سعيد، وعماد الدين عزي، بداعي الايقاف، كما لا تزال مشاركة شبيب الخالدي معلقة بداعي عدم اكتمال جاهزيته للمباراة.
ومن المقرر ان يخضع الخالدي لبعض الفحوصات قبل تحديد مشاركته في المباراة.
ويملك مدرب البرتقالي ماركوف توليفة ثابتة منذ بداية الموسم، من الحارس حسين كنكوني، وميشيل ميلاد، وحمد حربي، ومحمد الفارسي، وعبدالله الجزاف في الدفاع، وشريدة الشريدة، واومو ميشيل، وعبدالله الفهد، وأحمد عرسان في الوسط، وفي الهجوم عمر الحبيتر (شبيب الخالدي)، وبندر بورسلي في الهجوم.
وعلى مقاعد البدلاء يبقى ناصر فرج، ومحمد العازمي، والصاعد ناصر فالح، من ضمن الأوراق الرابحة على مقاعد البدلاء.
ويدرك ماركوف أن التصدي لهجوم الكويت، يتطلب تنظيماً دفاعياً، على ان يكون الهجوم المرتد لاستغلال سرعة عمر الحبيتر، وبندر بورسلي، الحل الأمثل لهزك شباك الكويت.
ويشهد سجل البطولات من نسخة بطولة السوبر والتي تقام منذ 2008، تواجد القادسية على قمة الترتيب برصيد 6 كؤوس، ثم الكويت في الوصافة بخمسة ألقاب من 13 مشاركة، والعربي بثلاث بطولات، في حين لم يحقق كاظمة البطولة في أي مرة، وكانت المرة الوحيدة التي تواجد فيها في السوبر في موسم 2011، وخسر بهدف من دون رد.
.
توقيت المباراة | الكويت x كاظمة / 6:45 م / استاد جابر الدولي |
ويعول الأبيض والبرتقالي على بطولة اليوم كثيرا، للخروج من دائرة تراجع النتائج التي حلت على الفريقين في آخر المباريات، حيث ودع كلاهما كأس ولي العهد من الدور الأول، كما غاب الفوز عن الكويت في الدوري في آخر 3 مباريات، بينما تعادل كاظمة في 3 مباريات متتالية، وخسر في الرابعة في مواجهة العربي بالجولة الثامنة.
جاهزية في الكويت
ويدخل الكويت مواجهة السوبر، بصفوف مكتملة من دون غيابات مؤثرة، باستثناء فهد الهاجري بداعي الإيقاف، وعمل مدرب الفريق مدربه محمد عبدالله، والذي تسلم المهمة خلفاً للمدرب الكرواتي رادان، على تعزيز القدرات الهجومية للأبيض، والتركيز على الضغط العالي في مواقع المنافس الدفاعية، وطالب عبدالله لاعبي الطرف والوسط بالقيام بواجبات هجومية، مع أهمية التوازن الدفاعي، للحد من خطورة هجمات البرتقالي.
ويدرك عبدالله أن فوز الأبيض بلقب السوبر، إلى جانب المباراة الأخيرة في الدور الأول من الدوري الممتاز، والمقررة أمام السالمية، أفضل الحلول لإعادة الهدوء إلى صفوف الأبيض، خلال فترة التوقف الخاصة بكاس العالم اعتبارا من 13 الجاري، وحتى 12 ديسمير، حيث تستأنف مباريات الجولة العاشرة من الممتاز.
تبديلات متوقعة
وقد تشهد توليفة الأبيض الكثير بعض التبديلات على صعيد التوليفة الأساسية التي ارتكز عليها الأبيض منذ بداية الموسم، كذلك الرسم الخططي للأبيض قد يتغير وسط نهج هجومي، يفضله عبدالله في المواجهات الحاسمة.
ومن المنتظر أن يدخل علي حسين في حسابات الأبيض منذ بداية المباراة إلى جانب أحمد الظفيري، لتدعيم الجهة اليسرى، على أن يتواجد شيركم كريم، ومحمد فريح في الجهة اليمنى، وفي قلبي الدفاع لا خلاف على تواجد فهد حمود، وبلال العيفة، ومهدي برحمة، وفيصل في الوسط، وفي الهجوم يوسف ناصر، وطه الخنيسي.
ويملك الكويت بعض الأوراق الرابحة على مقاعد البدلاء، بداية من إبراهيم كميل وعمرو عبدالفتاح، وسامي الصانع، وفواز المبيلش، وطلال الفاضل، وفيصل زايد.
وعلى الجانب الآخر، يأمل كاظمة أن يكون الفوز مفتاح إعادة الاستقرار إلى الفريق، عقب خروج بعض اللاعبين عن النص أمثال مهاجم البرتقالي شبيب الخالدي، إلى جانب ما صدر من مطالبات عن إدارة البرتقالي باستقدام حكام أجانب في مواجهات فرق الصدارة بالممتاز، وتشهد صفوف البرتقالي بعض الغيابات المؤثرة، لاسيما الإسباني اجاي ديمبلي بداعي الاصابة، ومبارك سعيد، وعماد الدين عزي، بداعي الايقاف، كما لا تزال مشاركة شبيب الخالدي معلقة بداعي عدم اكتمال جاهزيته للمباراة.
ومن المقرر ان يخضع الخالدي لبعض الفحوصات قبل تحديد مشاركته في المباراة.
ويملك مدرب البرتقالي ماركوف توليفة ثابتة منذ بداية الموسم، من الحارس حسين كنكوني، وميشيل ميلاد، وحمد حربي، ومحمد الفارسي، وعبدالله الجزاف في الدفاع، وشريدة الشريدة، واومو ميشيل، وعبدالله الفهد، وأحمد عرسان في الوسط، وفي الهجوم عمر الحبيتر (شبيب الخالدي)، وبندر بورسلي في الهجوم.
وعلى مقاعد البدلاء يبقى ناصر فرج، ومحمد العازمي، والصاعد ناصر فالح، من ضمن الأوراق الرابحة على مقاعد البدلاء.
ويدرك ماركوف أن التصدي لهجوم الكويت، يتطلب تنظيماً دفاعياً، على ان يكون الهجوم المرتد لاستغلال سرعة عمر الحبيتر، وبندر بورسلي، الحل الأمثل لهزك شباك الكويت.