«أوبك» تتوقع زيادة الطلب العالمي بنحو 2.4 مليون برميل يومياً
خلال الربع الثاني من 2023
نشر
في 13-07-2023 | 18:59
آخر
تحديث 13-07-2023 | 19:13
توقعت منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» اليوم الخميس ارتفاع الطلب العالمي على النفط بمقدار 2.4 مليون برميل يومياً في 2023 بسبب ارتفاع الطلب لاسيما من الصين خلال الربع الثاني من العام الحالي.
كما توقعت المنظمة في تقرير شهري أن يرتفع الطلب على خامات المنظمة في عام 2024 إلى 30.2 مليون برميل يومياً بزيادة 800 ألف برميل عن مستوى 2023.
وأفاد التقرير بأنه تم تعديل الطلب على خام اوبك في عام 2023 بمقدار مئة ألف برميل يومياً مقارنة بتقييم الشهر السابق ليستقر عند 29.4 مليون برميل يومياً وهو أعلى بحوالي مليون برميل يومياً مما كان عليه في عام 2022.
وتناول التقرير أسعار النفط في الأسواق العالمية لشهر يونيو، موضحاً أن سلة أوبك المرجعية تراجعت 63 سنتاً أي ما يعادل 0.8 في المئة لتصل إلى 75.18 دولاراً للبرميل.
كما انخفض خام برنت القياسي 71 سنتاً أي ما يعادل 0.9 في المئة ليبلغ 75 دولاراً للبرميل ونايمكس الأمريكي 1.35 دولار أي ما يعادل 1.9 في المئة ليصل إلى 70.27 دولاراً للبرميل.
وحول النمو الاقتصادي العالمي في عام 2023 ذكر التقرير أن الصين والشرق الأوسط ودول آسيا الأخرى تُمثل الجزء الأكبر من هذا النمو مع مزيد من الدعم من الهند وأمريكا اللاتينية وأفريقيا فيما تظل مستويات النمو العام الحالي من دون تغيير على نطاق واسع عند 2.6 في المئة.
كما توقعت المنظمة في تقرير شهري أن يرتفع الطلب على خامات المنظمة في عام 2024 إلى 30.2 مليون برميل يومياً بزيادة 800 ألف برميل عن مستوى 2023.
وأفاد التقرير بأنه تم تعديل الطلب على خام اوبك في عام 2023 بمقدار مئة ألف برميل يومياً مقارنة بتقييم الشهر السابق ليستقر عند 29.4 مليون برميل يومياً وهو أعلى بحوالي مليون برميل يومياً مما كان عليه في عام 2022.
وتناول التقرير أسعار النفط في الأسواق العالمية لشهر يونيو، موضحاً أن سلة أوبك المرجعية تراجعت 63 سنتاً أي ما يعادل 0.8 في المئة لتصل إلى 75.18 دولاراً للبرميل.
كما انخفض خام برنت القياسي 71 سنتاً أي ما يعادل 0.9 في المئة ليبلغ 75 دولاراً للبرميل ونايمكس الأمريكي 1.35 دولار أي ما يعادل 1.9 في المئة ليصل إلى 70.27 دولاراً للبرميل.
وحول النمو الاقتصادي العالمي في عام 2023 ذكر التقرير أن الصين والشرق الأوسط ودول آسيا الأخرى تُمثل الجزء الأكبر من هذا النمو مع مزيد من الدعم من الهند وأمريكا اللاتينية وأفريقيا فيما تظل مستويات النمو العام الحالي من دون تغيير على نطاق واسع عند 2.6 في المئة.
