قاعة مشاهير «الروك» تضم أسماء جديدة
احتفل الوسط الموسيقي، أمس، بالوافدين الجدد إلى قاعة مشاهير الروك آند رول (روك آند رول هال أوف فايم) الأميركية المخصصة لموسيقى الروك الشعبية، وأبرزهم مغنّي الراب إيمينيم وأيقونة موسيقى الكانتري الأميركية دوللي بارتون.
ومن بين الأسماء الجديدة التي أُعلن إدراجها في القاعة، وستُكرَّم في حفلة رسمية تُقام في لوس أنجلس، فرقة البوب - روك البريطانية يوريثميكس، والمغني والملحّن الأميركي لايونل ريتشي، والفرقة البريطانية دوران دوران، وكاتبة الأغنتيات الأميركية كارلي سايمن، والثنائي بات بيناتار ونيل جيرالدو.
ولم تكن المؤسسة المرموقة التي تتخذ من كليفلاند مقراً مخصصة فقط لموسيقى الروك، إذ سبق أن ضمّت منذ بداياتها عام 1986 نجوما يؤدّون أنواعاً موسيقية أخرى كالسول والبلوز والآر آند بي والفولك والكانتري والراب.
وكانت دوللي بارتون (76 عاماً) قد طلبت سحب اسمها من قائمة الفنانين المزمع إدراجهم في هذه القاعة الشهيرة، وقالت «لا أشعر أنني أستحق ذلك».
إلا أن القاعة أشادت بـ «مسيرة دوللي المهنية الرائدة في كتابة الأغاني وصوتها المميز وبريقها الطاغي وذكائها التجاري والعمل الإنساني»، مؤكدة أنها تشكّل «أيقونة محبوبة» لدى الأميركيين.
وقالت المغنية المعروفة بأغنيات ضاربة منها «جولين»، و«آي ويل أولويز لوف يو»: «شعرت أنني سوف آخذ شيئاً ربما يستحقه شخص آخر أكثر منّي، لأنني لم أعتبر نفسي مطلقاً مغنية روك. لكن من الواضح أنّ الأمر يتجاوز ذلك».
واعتُمد اختيار الأسماء بطريقة انتقائية تعتمدها المؤسسة خلال السنوات الأخيرة، ودخل إيمينيم عالم موسيقى الراب بقوّة في تسعينيات القرن الماضي مع ألبومه «ذي سليم شايدي ال بي»، الذي يتضمن أغنية «ماي نايم إز»، وعزز المغنّي المتحدّر من ديترويت مكانته كنجم بارز مع ألبوم «ذي مارشال ماثرز ال بي» الصادر عام 2000، والذي أصبح أحد الألبومات الأكثر مبيعاً في الولايات المتحدة.
وانضمّ إيمينيم إلى مغنيّ الراب الذين سبق أن أُدخلوا إلى قاعة مشاهير الروك آند رول، وأبرزهم جاي زي وتوباك وآيس كيوب وغراندماستر فلاش، إضافة إلى منتج أعمال إيمينيم ومعلّمه أندريه روميل يونغ المعروف بالدكتور دري.
ومن بين الوافدين الجدد إلى القاعة لايونل ريتشي صاحب أغنيتَي «أول نايت لونغ» و«هيللو» الشهيرتين، وفرقة يوريثميكس المؤلفة من الثنائي أنّي لينوكس ودايف ستيوارت، وسبق للمنتج الأميركي والفرقة البريطانية أن أُدخلا إلى قاعة المشاهير الخاصة بمؤلفي الأغاني وملحنيها.
وعقب إعلان لائحة المغنين الذين اختيروا للانضمام إلى «روك آند رول هال أوف فايم» في مايو، قالت أنّي لينوكس، في حديث إلى مجلة «رولينغ ستون»: «كنّا نجدّد إطلالاتنا باستمرار، وهو ما كان هدفنا»، مضيفة أنّ هذا التوجّه «تسبب في إبقاء نجمنا ساطعاً».
ويُفترض أن تنتهز فرقة دوران دوران الفرصة من حفلة التكريم لتجتمع مرة جديدة مع عازفَي الغيتار السابقَين فيها آندي تايلور ووارن كوكورولو.
وقال مغني الفرقة سايمون لوبون في حديث إلى «رولينغ ستون»: «لم نفترق أساساً بصورة تامة».
أما الثنائي بات بيناتار ونيل جيرالدو اللذان سطع نجمهما في ثمانينيات القرن الفائت مع أغانٍ بارزة منها «هيت مي ويذ يور بيست شوت»، فيُكرّمان بدورهما عن مجمل مسيرتهما الفنية.
ومن بين الأسماء الجديدة التي أُعلن إدراجها في القاعة، وستُكرَّم في حفلة رسمية تُقام في لوس أنجلس، فرقة البوب - روك البريطانية يوريثميكس، والمغني والملحّن الأميركي لايونل ريتشي، والفرقة البريطانية دوران دوران، وكاتبة الأغنتيات الأميركية كارلي سايمن، والثنائي بات بيناتار ونيل جيرالدو.
ولم تكن المؤسسة المرموقة التي تتخذ من كليفلاند مقراً مخصصة فقط لموسيقى الروك، إذ سبق أن ضمّت منذ بداياتها عام 1986 نجوما يؤدّون أنواعاً موسيقية أخرى كالسول والبلوز والآر آند بي والفولك والكانتري والراب.
وكانت دوللي بارتون (76 عاماً) قد طلبت سحب اسمها من قائمة الفنانين المزمع إدراجهم في هذه القاعة الشهيرة، وقالت «لا أشعر أنني أستحق ذلك».
إلا أن القاعة أشادت بـ «مسيرة دوللي المهنية الرائدة في كتابة الأغاني وصوتها المميز وبريقها الطاغي وذكائها التجاري والعمل الإنساني»، مؤكدة أنها تشكّل «أيقونة محبوبة» لدى الأميركيين.
وقالت المغنية المعروفة بأغنيات ضاربة منها «جولين»، و«آي ويل أولويز لوف يو»: «شعرت أنني سوف آخذ شيئاً ربما يستحقه شخص آخر أكثر منّي، لأنني لم أعتبر نفسي مطلقاً مغنية روك. لكن من الواضح أنّ الأمر يتجاوز ذلك».
واعتُمد اختيار الأسماء بطريقة انتقائية تعتمدها المؤسسة خلال السنوات الأخيرة، ودخل إيمينيم عالم موسيقى الراب بقوّة في تسعينيات القرن الماضي مع ألبومه «ذي سليم شايدي ال بي»، الذي يتضمن أغنية «ماي نايم إز»، وعزز المغنّي المتحدّر من ديترويت مكانته كنجم بارز مع ألبوم «ذي مارشال ماثرز ال بي» الصادر عام 2000، والذي أصبح أحد الألبومات الأكثر مبيعاً في الولايات المتحدة.
وانضمّ إيمينيم إلى مغنيّ الراب الذين سبق أن أُدخلوا إلى قاعة مشاهير الروك آند رول، وأبرزهم جاي زي وتوباك وآيس كيوب وغراندماستر فلاش، إضافة إلى منتج أعمال إيمينيم ومعلّمه أندريه روميل يونغ المعروف بالدكتور دري.
ومن بين الوافدين الجدد إلى القاعة لايونل ريتشي صاحب أغنيتَي «أول نايت لونغ» و«هيللو» الشهيرتين، وفرقة يوريثميكس المؤلفة من الثنائي أنّي لينوكس ودايف ستيوارت، وسبق للمنتج الأميركي والفرقة البريطانية أن أُدخلا إلى قاعة المشاهير الخاصة بمؤلفي الأغاني وملحنيها.
وعقب إعلان لائحة المغنين الذين اختيروا للانضمام إلى «روك آند رول هال أوف فايم» في مايو، قالت أنّي لينوكس، في حديث إلى مجلة «رولينغ ستون»: «كنّا نجدّد إطلالاتنا باستمرار، وهو ما كان هدفنا»، مضيفة أنّ هذا التوجّه «تسبب في إبقاء نجمنا ساطعاً».
ويُفترض أن تنتهز فرقة دوران دوران الفرصة من حفلة التكريم لتجتمع مرة جديدة مع عازفَي الغيتار السابقَين فيها آندي تايلور ووارن كوكورولو.
وقال مغني الفرقة سايمون لوبون في حديث إلى «رولينغ ستون»: «لم نفترق أساساً بصورة تامة».
أما الثنائي بات بيناتار ونيل جيرالدو اللذان سطع نجمهما في ثمانينيات القرن الفائت مع أغانٍ بارزة منها «هيت مي ويذ يور بيست شوت»، فيُكرّمان بدورهما عن مجمل مسيرتهما الفنية.