الإمارات: إجراءات «أوبك+» الحالية كافية
قال وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي اليوم الجمعة إن الإجراءات الحالية التي يتخذها تحالف أوبك+ لدعم سوق النفط كافية في الوقت الحالي، مضيفاً أن التحالف «لا يحتاج سوى مكالمة هاتفية إذا كانت هناك حاجة إلى أي خطوات أخرى».
ويضخ تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» وحلفاء بقيادة روسيا، نحو 40 بالمئة من النفط الخام حول العالم.
ويعمل التحالف على الحد من المعروض منذ أواخر عام 2022 في مسعى لدعم السوق.
وأضاف الوزير لرويترز خلال زيارة لنيودلهي «ما نفعله كاف كما نقول اليوم».
وتابع «لكننا نجتمع باستمرار وإذا كانت هناك حاجة ملحة لفعل أي شيء آخر خلال تلك الاجتماعات، فسوف نفعله، لا يحتاج الأمر سوى مكالمة هاتفية».
وفي أحدث اجتماع حول السياسات الذي عُقد في يونيو، اتفق تحالف أوبك+ على الاستمرار في الحد من الإنتاج حتى عام 2024 وتعهدت السعودية بخفض طوعي للإنتاج في يوليو الحالي، وهو الخفض الذي مددته حتى الشهر المقبل.
وتلقت أسعار النفط بعض الدعم بعد ظهور أدلة على تقلص المعروض، مع تداول خام برنت فوق 80 دولاراً للبرميل اليوم الجمعة مرتفعاً من 71 دولاراً تقريباً الذي سجله في أواخر يونيو.
وسيعقد تحالف أوبك+ اجتماعه المقبل للسياسات في نوفمبر، لكن لجنة من الوزراء الرئيسيين ستعقد اجتماعاً في الرابع من أغسطس لمراجعة حالة السوق.
وقال الوزير الإماراتي إنه غير قلق بشأن الطلب على النفط ووصف الاستثمار المحدود بأنه «التحدي الأكبر».
ومضى يقول «نعلم مدى كلفة الاستثمار، ولا يستثمر ويعزز قدرته إلا قلة من الدول».
والإمارات من بين عدد قليل من أعضاء أوبك الذين لديهم طاقة إنتاج نفطية كبيرة غير مستخدمة.
وفي اجتماع «أوبك+» في يونيو، طُلب منها زيادة إنتاجها في عام 2024 بينما طلب من عدد من الدول الأخرى خفض إنتاجها.
وأضاف الوزير أن سيجري تطوير آلية مراقبة الإنتاج الروسي مع «أوبك».
ويضخ تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» وحلفاء بقيادة روسيا، نحو 40 بالمئة من النفط الخام حول العالم.
ويعمل التحالف على الحد من المعروض منذ أواخر عام 2022 في مسعى لدعم السوق.
وأضاف الوزير لرويترز خلال زيارة لنيودلهي «ما نفعله كاف كما نقول اليوم».
وتابع «لكننا نجتمع باستمرار وإذا كانت هناك حاجة ملحة لفعل أي شيء آخر خلال تلك الاجتماعات، فسوف نفعله، لا يحتاج الأمر سوى مكالمة هاتفية».
وفي أحدث اجتماع حول السياسات الذي عُقد في يونيو، اتفق تحالف أوبك+ على الاستمرار في الحد من الإنتاج حتى عام 2024 وتعهدت السعودية بخفض طوعي للإنتاج في يوليو الحالي، وهو الخفض الذي مددته حتى الشهر المقبل.
وتلقت أسعار النفط بعض الدعم بعد ظهور أدلة على تقلص المعروض، مع تداول خام برنت فوق 80 دولاراً للبرميل اليوم الجمعة مرتفعاً من 71 دولاراً تقريباً الذي سجله في أواخر يونيو.
وسيعقد تحالف أوبك+ اجتماعه المقبل للسياسات في نوفمبر، لكن لجنة من الوزراء الرئيسيين ستعقد اجتماعاً في الرابع من أغسطس لمراجعة حالة السوق.
وقال الوزير الإماراتي إنه غير قلق بشأن الطلب على النفط ووصف الاستثمار المحدود بأنه «التحدي الأكبر».
ومضى يقول «نعلم مدى كلفة الاستثمار، ولا يستثمر ويعزز قدرته إلا قلة من الدول».
والإمارات من بين عدد قليل من أعضاء أوبك الذين لديهم طاقة إنتاج نفطية كبيرة غير مستخدمة.
وفي اجتماع «أوبك+» في يونيو، طُلب منها زيادة إنتاجها في عام 2024 بينما طلب من عدد من الدول الأخرى خفض إنتاجها.
وأضاف الوزير أن سيجري تطوير آلية مراقبة الإنتاج الروسي مع «أوبك».