سجلت مؤشرات بورصة الكويت الرئيسية ومتغيراتها الثلاثة (القيمة وكمية الأسهم المتداولة وعدد الصفقات) بداية قوية في مستهل تعاملات هذا الأسبوع، وربح مؤشر السوق العام نسبة 0.83 في المئة أي 61.25 نقطة ليقفل فوق مستوى 7400 نقطة، وتحديدا عند 7426.44 نقطة، وبسيولة كبيرة بلغت 56.6 مليون دينار هي الأعلى في جلسة يوم أحد، تداولت 213.4 مليون سهم عبر 9331 صفقة، وتم تداول 135 سهما، ربح منها 81 وخسر 38، بينما استقر 16 سهما دون تغير.
واقتربت مكاسب السوق الأول من نقطة مئوية كاملة، وكانت تحديدا عند 0.95 في المئة أي 78.55 نقطة ليقفل على مستوى 8319.75 نقطة بسيولة كبيرة بلغت 44.2 مليون دينار تداولت 96.9 مليون سهم عبر 4942 صفقة، وربح 23 سهما، مقابل تراجع سهمين، واستقرار سهم واحد فقط.
وكانت مكاسب السوق الرئيسي اقل من سابقيه، واكتفى بنسبة 0.34 في المئة أي 18.53 نقطة، ليقفل على مستوى 5548.99 نقطة بسيولة جيدة ارتفعت قياسا على معدلات الشهر الماضي، وبلغت أمس 12.4 مليون دينار، تداولت 116.5 مليون سهم، تمت عبر 4389 صفقة، وتداول أمس 109 اسهم في «الرئيسي» ربح منها 58، وخسر 36، بينما استقر 15 سهما دون تغير.
بداية مبشرة
بدأت تعاملات هذا الأسبوع على إيجابية كبيرة متأثرة بارتفاع مؤشرات الأسواق الاميركية بنهاية تعاملات الأسبوع الماضي، وارتفاع كبير لأسعار النفط واقترابها من مستوى 99 دولارا لمزيج برنت، ليبدأ السوق بنمو جماعي للاسهم القيادية بقيادة «الوطني» و«بيتك» و«أجيليتي» وبنسب بين 1.8 و0.8 في المئة، وبسيولة كبيرة خصوصا على «بيتك» الذي بلغ بها مستوى 21.8 مليون دينار بنهاية الجلسة، كما ربحت اسهم بنك وربة والخليج وبوبيان وعقارات الكويت وبرقان.
ولم يتراجع من الأسهم ذات السيولة سوى سهم الصناعات الوطنية متأثرا بنتائج الربع الثالث السلبية، وسهم الصالحية من السوق الرئيسي الذي عادت بعض أسهمه الى اجتذاب سيولة واضحة أهمها امس جي اف اتش والذي نما 3.1 في المئة، وكذلك اعيان بنمو بنسبة 1.5 في المئة، وسجل سهم استهلاكية نمو بنسبة 2.7 في المئة، وجاء ثالثا في قائمة السيولة بين اسهم «الرئيسي»، واستمرت الحركة الخضراء الإيجابية حتى نهاية الجلسة التي شهدت مزادا فاترا، حيث غاب الأجانب بسبب عطلة نهاية الأسبوع لديهم.
وربحت أربعة مؤشرات خليجية بين خمسة كانت عاملة أمس بقيادة مؤشر السوق الكويتي ثم القطري والسعودي، وسجل عمان كذلك نموا، لكنه كان محدودا، في حين استقر مؤشر سوق البحرين على اللون الأحمر، ودعمت مكاسب أسعار النفط الأداء في الأسواق، وحسنت شهية مستثمري الأسواق المالية الخليجية.
واقتربت مكاسب السوق الأول من نقطة مئوية كاملة، وكانت تحديدا عند 0.95 في المئة أي 78.55 نقطة ليقفل على مستوى 8319.75 نقطة بسيولة كبيرة بلغت 44.2 مليون دينار تداولت 96.9 مليون سهم عبر 4942 صفقة، وربح 23 سهما، مقابل تراجع سهمين، واستقرار سهم واحد فقط.
وكانت مكاسب السوق الرئيسي اقل من سابقيه، واكتفى بنسبة 0.34 في المئة أي 18.53 نقطة، ليقفل على مستوى 5548.99 نقطة بسيولة جيدة ارتفعت قياسا على معدلات الشهر الماضي، وبلغت أمس 12.4 مليون دينار، تداولت 116.5 مليون سهم، تمت عبر 4389 صفقة، وتداول أمس 109 اسهم في «الرئيسي» ربح منها 58، وخسر 36، بينما استقر 15 سهما دون تغير.
بداية مبشرة
بدأت تعاملات هذا الأسبوع على إيجابية كبيرة متأثرة بارتفاع مؤشرات الأسواق الاميركية بنهاية تعاملات الأسبوع الماضي، وارتفاع كبير لأسعار النفط واقترابها من مستوى 99 دولارا لمزيج برنت، ليبدأ السوق بنمو جماعي للاسهم القيادية بقيادة «الوطني» و«بيتك» و«أجيليتي» وبنسب بين 1.8 و0.8 في المئة، وبسيولة كبيرة خصوصا على «بيتك» الذي بلغ بها مستوى 21.8 مليون دينار بنهاية الجلسة، كما ربحت اسهم بنك وربة والخليج وبوبيان وعقارات الكويت وبرقان.
ولم يتراجع من الأسهم ذات السيولة سوى سهم الصناعات الوطنية متأثرا بنتائج الربع الثالث السلبية، وسهم الصالحية من السوق الرئيسي الذي عادت بعض أسهمه الى اجتذاب سيولة واضحة أهمها امس جي اف اتش والذي نما 3.1 في المئة، وكذلك اعيان بنمو بنسبة 1.5 في المئة، وسجل سهم استهلاكية نمو بنسبة 2.7 في المئة، وجاء ثالثا في قائمة السيولة بين اسهم «الرئيسي»، واستمرت الحركة الخضراء الإيجابية حتى نهاية الجلسة التي شهدت مزادا فاترا، حيث غاب الأجانب بسبب عطلة نهاية الأسبوع لديهم.
وربحت أربعة مؤشرات خليجية بين خمسة كانت عاملة أمس بقيادة مؤشر السوق الكويتي ثم القطري والسعودي، وسجل عمان كذلك نموا، لكنه كان محدودا، في حين استقر مؤشر سوق البحرين على اللون الأحمر، ودعمت مكاسب أسعار النفط الأداء في الأسواق، وحسنت شهية مستثمري الأسواق المالية الخليجية.