أفاد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، أنه سيتعهد خلال كلمته التي يلقيها أمام مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب27) اليوم بتسريع انتقال المملكة المتحدة إلى الطاقة المتجددة.
ويقام المؤتمر في مدينة شرم الشيخ المصرية خلال الفترة من السادس من نوفمبر إلى الثامن عشر من الشهر ذاته.
واتخذ سوناك قراراً في اللحظة الأخيرة في الثاني من نوفمبر بالمشاركة في مؤتمر المناخ، في تراجع عن موقفه السابق بعدم حضور التجمع السنوي، وهو الموقف الذي لاقى انتقادات كثيرة من نشطاء البيئة والمعارضين السياسيين.
وجاء في البيان أن سوناك سيخبر السياسيين وكبار رجال الأعمال في هذا التجمع بأن بريطانيا ستعمل مع الحلفاء الدوليين على تسريع انتقالها إلى مصادر أنظف للطاقة، وهو الأمر الذي بات أكثر إلحاحاً بعد الغزو الروسي لأوكرانيا.
وقال سوناك في البيان إن «غزو روسيا لأوكرانيا والتلاعب في أسعار الطاقة عززا أهمية إنهاء اعتمادنا على الوقود الأحفوري. نحن بحاجة إلى التحرك بشكل أكبر وأسرع للانتقال إلى الطاقة المتجددة، وسأعمل على ضمان أن تكون المملكة المتحدة في طليعة هذه الحركة العالمية».
وكانت بريطانيا استضافت قمة المناخ العام الماضي في غلاسكو، ومن المقرر أن يحث سوناك القادة على الالتزام بالوعود التي قطعوها في ذلك الوقت. وسيعقد اجتماعات حول أمن الطاقة والتكنولوجيا الخضراء وحماية البيئة، بالإضافة إلى ترؤس نقاش حول الغابات والطبيعة.
ويقام المؤتمر في مدينة شرم الشيخ المصرية خلال الفترة من السادس من نوفمبر إلى الثامن عشر من الشهر ذاته.
واتخذ سوناك قراراً في اللحظة الأخيرة في الثاني من نوفمبر بالمشاركة في مؤتمر المناخ، في تراجع عن موقفه السابق بعدم حضور التجمع السنوي، وهو الموقف الذي لاقى انتقادات كثيرة من نشطاء البيئة والمعارضين السياسيين.
وجاء في البيان أن سوناك سيخبر السياسيين وكبار رجال الأعمال في هذا التجمع بأن بريطانيا ستعمل مع الحلفاء الدوليين على تسريع انتقالها إلى مصادر أنظف للطاقة، وهو الأمر الذي بات أكثر إلحاحاً بعد الغزو الروسي لأوكرانيا.
وقال سوناك في البيان إن «غزو روسيا لأوكرانيا والتلاعب في أسعار الطاقة عززا أهمية إنهاء اعتمادنا على الوقود الأحفوري. نحن بحاجة إلى التحرك بشكل أكبر وأسرع للانتقال إلى الطاقة المتجددة، وسأعمل على ضمان أن تكون المملكة المتحدة في طليعة هذه الحركة العالمية».
وكانت بريطانيا استضافت قمة المناخ العام الماضي في غلاسكو، ومن المقرر أن يحث سوناك القادة على الالتزام بالوعود التي قطعوها في ذلك الوقت. وسيعقد اجتماعات حول أمن الطاقة والتكنولوجيا الخضراء وحماية البيئة، بالإضافة إلى ترؤس نقاش حول الغابات والطبيعة.