دعمت إحدى أشهر الممثلات المتبقيات في إيران ترانة عليدوستي الحركة الاحتجاجية ببلادها، متعهدة بالبقاء في وطنها، ودفع «أي ثمن» مقابل حقوقها.
وقالت النجمة المعروفة دوليا ببطولة أفلام المخرج الحائز جائزتَي أوسكار أصغر فرهادي، إنها تخطط للتوقف عن العمل الفني والتمثيل؛ للتفرغ لحماية حقوق المرأة وعائلات القتلى والموقوفين خلال حملة القمع.
وكتبت عليدوستي (38 عاما) في منشور على إنستغرام وسط حملة قمع شهدت توقيف العديد من الشخصيات الثقافية البارزة: «سأتوقف عن العمل، وسأبقى هنا بجانب عائلات السجناء والقتلى. سأكون محاميتهم»، ونفت أن يكون لديها أي جواز سفر غير إيراني أو أي إقامة في الخارج.
وتابعت: «سأقاتل من أجل بلدي. سأدفع أي ثمن للدفاع عن حقوقي. أنا أؤمن بما نبنيه معا اليوم»، واستخدمت كوسم الشعار الرئيسي للحركة الاحتجاجية «المرأة. الحياة. الحرية».
وكان أشهر أدوارها في فيلم فرهادي «فروشنده» (البائع) الذي فاز بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي عام 2017.
وقالت النجمة المعروفة دوليا ببطولة أفلام المخرج الحائز جائزتَي أوسكار أصغر فرهادي، إنها تخطط للتوقف عن العمل الفني والتمثيل؛ للتفرغ لحماية حقوق المرأة وعائلات القتلى والموقوفين خلال حملة القمع.
وكتبت عليدوستي (38 عاما) في منشور على إنستغرام وسط حملة قمع شهدت توقيف العديد من الشخصيات الثقافية البارزة: «سأتوقف عن العمل، وسأبقى هنا بجانب عائلات السجناء والقتلى. سأكون محاميتهم»، ونفت أن يكون لديها أي جواز سفر غير إيراني أو أي إقامة في الخارج.
وتابعت: «سأقاتل من أجل بلدي. سأدفع أي ثمن للدفاع عن حقوقي. أنا أؤمن بما نبنيه معا اليوم»، واستخدمت كوسم الشعار الرئيسي للحركة الاحتجاجية «المرأة. الحياة. الحرية».
وكان أشهر أدوارها في فيلم فرهادي «فروشنده» (البائع) الذي فاز بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي عام 2017.