افتتحت الجمعية الكويتية للفنون التشكيلية المعرض التشكيلي الأول للفنان حسين المزعل في مقرها بحولي، برعاية وحضور عضو شرف الجمعية قصي الشطي.
وقال رئيس الجمعية عبدالرسول سلمان: «لوحات الفنان الشاب حسين المزعل تحمل الكثير من المعاني الفنية، كما ساهم وجوده بورش الجمعية في توسيع مجال معرفته بعالم الفن المعاصر، ليتمكن من التعبير عن مشاعر السلام والبهجة التي يشعر بها. في معرضه الشخصي الأول يقدِّم مجموعة من لوحاته التي رسمها في الورشة مباشرة بألوان الاكريلك مبهرة ومعبِّرة عن حالة من التفاؤل بتقنية معاصرة وحديثة تتيح له رسم خطوط مختلفة الحجم والأبعاد، وتتميَّز بالجمع بين كل ألوان الطيف، مع خليط من البهجة، ورغم عدم وجود تفاصيل أو خطوط واضحة، فإنها تعبِّر عن مشاهد تموج بين الواقع والخيال».
من جانبه، وجَّه المزعل الشكر للجمعية الكويتية للفنون التشكيلية على إتاحتهم الفرصة له لعرض أعماله في معرضه الشخصي الأول، لافتاً إلى أن عدد الأعمال تقريباً أكثر من 30 عملاً تشكيلياً متنوعة عن البيئة المحلية، والطبيعة عموماً، محاولاً رسم وتغطية التراث بلغة تجريدية معاصرة.
وأوضح أنه اكتشف روحه الفنية ومحبته للفن منذ الصغر، وأنه صقل موهبته بالممارسة، ومن ثم درس التربية الفنية في كلية التربية الأساسية.
وقال رئيس الجمعية عبدالرسول سلمان: «لوحات الفنان الشاب حسين المزعل تحمل الكثير من المعاني الفنية، كما ساهم وجوده بورش الجمعية في توسيع مجال معرفته بعالم الفن المعاصر، ليتمكن من التعبير عن مشاعر السلام والبهجة التي يشعر بها. في معرضه الشخصي الأول يقدِّم مجموعة من لوحاته التي رسمها في الورشة مباشرة بألوان الاكريلك مبهرة ومعبِّرة عن حالة من التفاؤل بتقنية معاصرة وحديثة تتيح له رسم خطوط مختلفة الحجم والأبعاد، وتتميَّز بالجمع بين كل ألوان الطيف، مع خليط من البهجة، ورغم عدم وجود تفاصيل أو خطوط واضحة، فإنها تعبِّر عن مشاهد تموج بين الواقع والخيال».
من جانبه، وجَّه المزعل الشكر للجمعية الكويتية للفنون التشكيلية على إتاحتهم الفرصة له لعرض أعماله في معرضه الشخصي الأول، لافتاً إلى أن عدد الأعمال تقريباً أكثر من 30 عملاً تشكيلياً متنوعة عن البيئة المحلية، والطبيعة عموماً، محاولاً رسم وتغطية التراث بلغة تجريدية معاصرة.
وأوضح أنه اكتشف روحه الفنية ومحبته للفن منذ الصغر، وأنه صقل موهبته بالممارسة، ومن ثم درس التربية الفنية في كلية التربية الأساسية.