بعث ممثل صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد سمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد ببرقية شكر إلى أخيه ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، أعرب فيها سموه عن بالغ الشكر على ما بذله سموه من جهود كبيرة توجت بتنظيم ومشاركة متميزة لإنجاح قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر بنسختها الثانية والتي عقدت بجمهورية مصر العربية تزامنا مع قمة قادة العالم لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ في دورته الـ27، راجيا سموه بأن تتضافر جميع الجهود لتدعيم وتعزيز التعاون الدولي في المجال البيئي، وأن تحقق قرارات وتوصيات القمة أهدافها المنشودة التي تتطلع إليها جميع الدول المشاركة من أجل حياة أفضل وأكثر استدامة وأمنا لشعوب الدول وأجيالها القادمة.
كما عبر سموه، عن أصدق تمنياته بموفور الصحة والعافية، سائلا المولى القدير أن يكلل بالتوفيق جهود سموه الدؤوبة لخير ورفعة المملكة العربية السعودية وشعبها الشقيق في ظل القيادة الحكيمة لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية.
روابط تاريخية
كما بعث ممثل صاحب السمو ببرقية شكر إلى أخيه رئيس جمهورية مصر العربية عبدالفتاح السيسي، أعرب فيها سموه عن بالغ الشكر لما لاقاه من حفاوة استقبال وكرم ضيافة عكسا عمق الروابط التاريخية وعرى الأخوة الوثيقة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين.
كما سجل سموه كل التقدير والثناء على ما بذله من جهود كبيرة توجت بتنظيم متميز لإنجاح قمة قادة العالم لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ في دورته الـ27 وقمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر بنسختها الثانية مما يؤكد المكانة الرفيعة التي تحظى بها جمهورية مصر العربية على الساحتين الإقليمية والدولية، راجيا سموه بأن تتضافر جميع الجهود لتدعيم وتعزيز التعاون الدولي، وأن تحقق قرارات وتوصيات القمتين أهدافهما المنشودة التي تسعى جميع الدول لتحقيقها من أجل حياة أفضل وأكثر استدامة وأمنا لشعوب العالم ولأجيالها القادمة.
كما بعث سموه له بأصدق التمنيات بموفور الصحة والعافية، سائلا المولى القدير أن يكلل بالتوفيق جهوده الدؤوبة لخير ورفعة جمهورية مصر العربية وشعبها الشقيق.
وكان سموه والوفد الرسمي المرافق له عاد إلى أرض الوطن مساء امس قادما من جمهورية مصر العربية الشقيقة وذلك بعد مشاركة سموه في مؤتمري قمة قادة العالم للدورة الـ27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ (COP27)، والنسخة الثانية من قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر واللتين عقدتا في مدينة شرم الشيخ.
ورافق سموه وفد رسمي ضم كبار المسؤولين بديوان سمو ولي العهد.
كما عبر سموه، عن أصدق تمنياته بموفور الصحة والعافية، سائلا المولى القدير أن يكلل بالتوفيق جهود سموه الدؤوبة لخير ورفعة المملكة العربية السعودية وشعبها الشقيق في ظل القيادة الحكيمة لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية.
روابط تاريخية
كما بعث ممثل صاحب السمو ببرقية شكر إلى أخيه رئيس جمهورية مصر العربية عبدالفتاح السيسي، أعرب فيها سموه عن بالغ الشكر لما لاقاه من حفاوة استقبال وكرم ضيافة عكسا عمق الروابط التاريخية وعرى الأخوة الوثيقة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين.
كما سجل سموه كل التقدير والثناء على ما بذله من جهود كبيرة توجت بتنظيم متميز لإنجاح قمة قادة العالم لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ في دورته الـ27 وقمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر بنسختها الثانية مما يؤكد المكانة الرفيعة التي تحظى بها جمهورية مصر العربية على الساحتين الإقليمية والدولية، راجيا سموه بأن تتضافر جميع الجهود لتدعيم وتعزيز التعاون الدولي، وأن تحقق قرارات وتوصيات القمتين أهدافهما المنشودة التي تسعى جميع الدول لتحقيقها من أجل حياة أفضل وأكثر استدامة وأمنا لشعوب العالم ولأجيالها القادمة.
كما بعث سموه له بأصدق التمنيات بموفور الصحة والعافية، سائلا المولى القدير أن يكلل بالتوفيق جهوده الدؤوبة لخير ورفعة جمهورية مصر العربية وشعبها الشقيق.
وكان سموه والوفد الرسمي المرافق له عاد إلى أرض الوطن مساء امس قادما من جمهورية مصر العربية الشقيقة وذلك بعد مشاركة سموه في مؤتمري قمة قادة العالم للدورة الـ27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ (COP27)، والنسخة الثانية من قمة مبادرة الشرق الأوسط الأخضر واللتين عقدتا في مدينة شرم الشيخ.
ورافق سموه وفد رسمي ضم كبار المسؤولين بديوان سمو ولي العهد.