طوَّلْت ما ثوَّرت في بحرنا الطوب

ولا المراكب ودَّعت هالعطاله

Ad

مدري منو يختم مضامين مكتوب

إذا النواخذ شِغْلُهم بالوكاله!

يعطون أمر وأمْرُهُم صار مقلوب

بحّارة المركب يبون «الأصاله»

الحال صاير بين غالب ومغلوب

ولا قريت بيوم فحوى الرساله

كل «الإداره» عزْمها اليوم مسلوب

مدري وهَن وإلا العَطَل بالعماله؟!