تعاني مستشفيات ومراكز وزارة الصحة نقصا في عدد من الأدوية وذلك منذ أشهر، وقبل تولي د. أحمد العوضي حقيبة وزارة الصحة.
وفي هذا الإطار، اشتكى عدد من المواطنين من عدم توافر أدوية كانت تصرف لهم بانتظام في السابق، مشيرين إلى أن نقص الأدوية بات هاجسا يؤرق الكثيرين.
وطالب المواطنون الذين تحدثوا لـ «الجريدة» وزير الصحة د. أحمد العوضي بالعمل على توفير الأدوية، حيث ان كثيرا منها لأمراض مزمنة تتطلب توفيرها حفاظا على صحة المرضى، مؤكدين أن مشكلة نقص الأدوية في المستشفيات والمستوصفات مستمرة منذ أشهر دون حل.
وفي السياق ذاته، أكدت مصادر صحية مطلعة أن أمام وزير الصحة د. أحمد العوضي مهام جسام تنتظره في جميع قطاعات وزارة الصحة التي تعاني العديد من التحديات، أهمها وأبرزها تسريع وتيرة العمل والإنجاز في مشاريع التنمية المتعثرة والإنشاءات الجديدة والمشاريع الصحية التطويرية في عدد من المناطق الصحية، حيث يعتبر هذا الملف واحدا من أهم الملفات والتحديات التي تواجه الوزير.
وأكدت أن الفترة المقبلة يجب أن تشهد العمل على تطوير وتحديث منظومة الإدارة الصحية في البلاد، والعمل على الحد من انتشار عوامل الخطورة المؤدية إلى الأمراض المزمنة غير المعدية ومنها التدخين والخمول البدني وزيادة الوزن والسمنة وتداعياتها على انتشار أمراض السكري والقلب والسرطان.
ومن ضمن أبرز التحديات التي تواجه وزير الصحة د.أحمد العوضي، خلو المقاعد القيادية في عدة قطاعات في الوزارة، حيث إن مناصب 8 وكلاء مساعدين في الوزارة شاغرة الآن، بسبب عدم التجديد للوكلاء المساعدين الذين كانوا يشغلونها.
وأشارت المصادر إلى أن وزير الصحة وفريقه مطالبون بالعمل على الانتهاء من اللائحة التنفيذية لقانون مزاولة المهنة والذي لم يطبق حتى الآن على الرغم من مرور سنتين على خروج القانون إلى النور، وذلك بسبب تأخر صدور اللائحة التنفيذية للقانون.
وأوضحت أن هناك تحديا آخر يتمثل في ملفات تتعلق بمزاولة المهنة في القطاع الخاص وتراخيص الصيدلة والمهن الطبية والشركات الخاصة.
وأكدت المصادر أن وزير الصحة يمتلك مقومات وإمكانيات تمكنه من إيجاد الحلول لجميع هذه التحديات وقيادة ملف الإصلاح الصحي المنشود والذي تستحقه الكويت.
وفي هذا الإطار، اشتكى عدد من المواطنين من عدم توافر أدوية كانت تصرف لهم بانتظام في السابق، مشيرين إلى أن نقص الأدوية بات هاجسا يؤرق الكثيرين.
وطالب المواطنون الذين تحدثوا لـ «الجريدة» وزير الصحة د. أحمد العوضي بالعمل على توفير الأدوية، حيث ان كثيرا منها لأمراض مزمنة تتطلب توفيرها حفاظا على صحة المرضى، مؤكدين أن مشكلة نقص الأدوية في المستشفيات والمستوصفات مستمرة منذ أشهر دون حل.
وفي السياق ذاته، أكدت مصادر صحية مطلعة أن أمام وزير الصحة د. أحمد العوضي مهام جسام تنتظره في جميع قطاعات وزارة الصحة التي تعاني العديد من التحديات، أهمها وأبرزها تسريع وتيرة العمل والإنجاز في مشاريع التنمية المتعثرة والإنشاءات الجديدة والمشاريع الصحية التطويرية في عدد من المناطق الصحية، حيث يعتبر هذا الملف واحدا من أهم الملفات والتحديات التي تواجه الوزير.
وأكدت أن الفترة المقبلة يجب أن تشهد العمل على تطوير وتحديث منظومة الإدارة الصحية في البلاد، والعمل على الحد من انتشار عوامل الخطورة المؤدية إلى الأمراض المزمنة غير المعدية ومنها التدخين والخمول البدني وزيادة الوزن والسمنة وتداعياتها على انتشار أمراض السكري والقلب والسرطان.
ومن ضمن أبرز التحديات التي تواجه وزير الصحة د.أحمد العوضي، خلو المقاعد القيادية في عدة قطاعات في الوزارة، حيث إن مناصب 8 وكلاء مساعدين في الوزارة شاغرة الآن، بسبب عدم التجديد للوكلاء المساعدين الذين كانوا يشغلونها.
وأشارت المصادر إلى أن وزير الصحة وفريقه مطالبون بالعمل على الانتهاء من اللائحة التنفيذية لقانون مزاولة المهنة والذي لم يطبق حتى الآن على الرغم من مرور سنتين على خروج القانون إلى النور، وذلك بسبب تأخر صدور اللائحة التنفيذية للقانون.
وأوضحت أن هناك تحديا آخر يتمثل في ملفات تتعلق بمزاولة المهنة في القطاع الخاص وتراخيص الصيدلة والمهن الطبية والشركات الخاصة.
وأكدت المصادر أن وزير الصحة يمتلك مقومات وإمكانيات تمكنه من إيجاد الحلول لجميع هذه التحديات وقيادة ملف الإصلاح الصحي المنشود والذي تستحقه الكويت.