• بات مهماً وضرورياً تجنيس من يستحق التجنيس وإغلاق هذا الملف سريعاً، فقد مرت عليه عقود من المجالس وإلى الآن للأسف لا حل.
• بات مهماً وضرورياً للمواطن معرفة مدة استلام منزله.
• بات مهماً وضرورياً الإسراع في رفع رواتب المتقاعدين وخصوصاً أصحاب الرواتب المتدنية فالمعيشة أصبحت غالية.
• بات مهماً وضرورياً دعم المنتج الكويتي ووضع الأولوية له وإبرازه في الجمعيات التعاونية، فأنا وغيري الكثير من المواطنين ننادي بذلك لأنها تحارب برفع أسعارها فينصرف المواطن عنها.
• بات مهماً وضرورياً تجنيد الطاقات الشبابية من المهندسين الكويتيين لتعبيد الطرق التي لا بد من الإسراع فيها، فالحفريات كثرت في الشوارع وطال الأمد والأمل خصوصاً أننا على أبواب شتاء قادم لا نريد مزيداً من الخباري، أي التجمعات المائية، صحيح أنه تم إنجاز بعضها لكن الأعمال تسير كالسلاحف.
• بات مهماً وضرورياً توفير مواقف للسيارات في جميع المناطق في الكويت وخصوصاً المستشفيات، فالمواقف العلوية في مستشفى الأميري تحتاج مظلات تقينا حر الشمس وأمطار الشتاء.
• بات مهماً وضرورياً التخلص من العمالة السائبة التي لا عمل لها في الشوارع إلا قول «السلام عليكم»، فقد أخجلتنا هذه الفئة، خصوصاً عند وجود ضيوف من الخارج، وللأسف أننا لا نرى هذه العمالة في بعض البلدان.
• حان الوقت الإمساك بمن لا إقامة لهم وإبعادهم لأن ضررهم أكثر من منفعتهم لو تركوا وداهموا المناطق التي يتكاثرون فيها كجليب شيوخ والحساوي وخيطان وغيرها، وأيضاً عند مواقف الجمعيات والمولات، كيف؟ ولماذا؟ ومتى؟ أدوات استفهام حان الوقت للتخلص من كل لا عمل له بالكويت.
• أخيراً بات مهماً وضرورياً أن حب الكويت فوق الجميع، فهي الباقية ونحن زائلون، والكويت تستاهل وغالية على أبنائها وعلى قلوب الجميع... نسلط الضوء وننتقد لأننا نحبها، فلا أرانا الله تعالى فيها مكروهاً ولا في أولي الأمر ولا في مواطنيها ولا الشرفاء من الوافدين.
• بلادي وإن جارت عليّ عزيزة... وأهلي وإن ضنوا عليّ كرام.والله المستعان