أعلنت الجمارك والشرطة الوطنية في إسبانيا، اليوم الجمعة، عن ضبط أكبر كمية من تهريب الكوكايين في تاريخها والبالغة 9.5 طن كانت مخبأة في حاوية موز قادمة من الإكوادور.
وذكر مسؤولو الجمارك والشرطة الإسبانية العثور يوم الأربعاء الماضي على تلك الكمية الكبيرة من المخدرات في ميناء «ألخثيراس» جنوب غربي البلاد في حاوية تبريد من بين شحنة يفترض أنها تحمل 1080 صندوقاً من الموز، بحسبما قاله كارلوس أروبيس، المسؤول البارز في هيئة الضرائب الإسبانية والتي تغطي عمليات تفتيش الجمارك.
يُشار إلى أنه قبل عملية المصادرة هذه، كانت أكبر شحنة كوكايين تضبطها إسبانيا قد بلغت 8.4 طن في عام 2018، وعثر عليها أيضاً في حاوية موز مفترضة في الميناء ذاته.
وأضافت هيئة الضرائب أن التحقيقات بدأت في يوليو عندما تلقت الشرطة معلومات بشأن شحنة معلقة لكوكايين كولومبي عبر الإكوادور في أغسطس الجاري.
وقالت «إن المنظمة التي تقف خلف الشحنة نظمتها من خلال شركة تصدير موز في ماتشالا في الإكوادور».
وبيّنت المعلومات أنّه كان من المفترض إرسال الشحنة إلى البرتغال لتوزيعها لاحقاً في أوروبا، في حين لم يتم إلقاء القبض على أي من المهربين بعد في هذه العملية.
وذكر مسؤولو الجمارك والشرطة الإسبانية العثور يوم الأربعاء الماضي على تلك الكمية الكبيرة من المخدرات في ميناء «ألخثيراس» جنوب غربي البلاد في حاوية تبريد من بين شحنة يفترض أنها تحمل 1080 صندوقاً من الموز، بحسبما قاله كارلوس أروبيس، المسؤول البارز في هيئة الضرائب الإسبانية والتي تغطي عمليات تفتيش الجمارك.
يُشار إلى أنه قبل عملية المصادرة هذه، كانت أكبر شحنة كوكايين تضبطها إسبانيا قد بلغت 8.4 طن في عام 2018، وعثر عليها أيضاً في حاوية موز مفترضة في الميناء ذاته.
وأضافت هيئة الضرائب أن التحقيقات بدأت في يوليو عندما تلقت الشرطة معلومات بشأن شحنة معلقة لكوكايين كولومبي عبر الإكوادور في أغسطس الجاري.
وقالت «إن المنظمة التي تقف خلف الشحنة نظمتها من خلال شركة تصدير موز في ماتشالا في الإكوادور».
وبيّنت المعلومات أنّه كان من المفترض إرسال الشحنة إلى البرتغال لتوزيعها لاحقاً في أوروبا، في حين لم يتم إلقاء القبض على أي من المهربين بعد في هذه العملية.