مباراتان في آخر جولات القسم الأول للدوري الممتاز اليوم
العربي والقادسية يختتمان استعداداتهما للديربي
نشر
في 10-11-2022
آخر
تحديث 10-11-2022 | 10:48
تنطلق منافسات الجولة التاسعة والأخيرة من القسم الأول لدوري زين الممتاز لكرة القدم بمباراتي النصر مع التضامن، والفحيحيل مع الجهراء، في حين يختتم العربي والقادسية الليلة تدريباتهما استعداداً للديربي.
تنطلق مساء اليوم، منافسات الجولة التاسعة لدوري «زين» الممتاز لكرة القدم، بإقامة مباراتين يلتقي فيهما النصر مع التضامن في الـ 5:25 مساء على استاد علي صباح السالم، والفحيحيل مع الجهراء في الـ 7:45 مساء على استاد ثامر بالسالمية.
يدخل النصر مواجهة التضامن، وفي جعبته 10 نقاط، واستطاع العنابي إيقاف قطار الكويت في الجولة الماضية محققا تعادلا بطعم الفوز، لكن كتيبة المدرب محمد المشعان لا تزال تبحث عن موقعها بين الستة الكبار.
وتشهد صفوف النصر جاهزية كبيرة قبل مواجهة التضامن، وسط تألق لمهاجم الفريق محمد دحام، إلى جانب خالد شامان.
ويدرك الجهاز الفني للعنابي بقيادة المدرب د. محمد المشعان أن التضامن من الفرق التي تملك قدرات كبيرة، ونتائجه لا تتماشى مع مستواه.
في المقابل، يتطلع التضامن صاحب المركز قبل الأخير بست نقاط مع مدربه جمال القبندي إلى تحقيق الفوز. ويعول الفريق على عدد من الأوراق الرابحة بداية من الحارس سعود القناعي، وصولاً إلى المحترف النيجيري توني إدجوماريجوي.
الفحيحيل والجهراء
وعلى استاد ثامر، يأمل الفحيحيل الخامس برصيد 12 نقطة، مواصلة تقدمه لتأكيد أحقيته في الوجود بين فرق المقدمة، واستعاد الفريق ذاكرة الانتصارات في الجولة الماضية على حساب الساحل بهدفين من دون رد.
ولدى مدرب الفحيحيل السوري فراس الخطيب عدد من الأوراق الرابحة، أبرزها، محمد نعيم وفهد الرشيدي ويعقوب الطراروة والتونسي يوسف بن سودة.
في المقابل، استعاد الجهراء الثامن وله 10 نقاط العديد من أوراقه الرابحة لاسيما عبدالعزيز مروي، وطلال العجمي، وهو ما يعطي هجوم الفريق قوة في مباراة اليوم.
ويدرك مدرب الجهراء السلوفيني سانتي أن فريقه في حاجة إلى تنظيم دفاعاته بصورة أفضل، والعمل على إنهاء الهجمات أيضا بصورة أفضل.
ختام الاستعدادات للديربي
إلى ذلك، يختتم فريقا العربي والقادسية استعدادتهما اليوم لمواجهة الديربي التي ستجمعهما في الـ 6:45 من مساء غد الجمعة على استاد صباح السالم.
وثمة قاسم مشترك بين الفريقين، يتمثل في تجهيز اللاعبين بشكل نفسي للقاء، في ظل رغبتهما في حصد النقاط الثلاث، وتقديم مستوى يرضي عشاق كل فريق، إلى جانب عدم دخول اي منهما معسكراً مغلقاً قبل اللقاء على غير العادة.
يذكر أن العربي يحتل المركز الثالث في جدول الترتيب برصيد 13 نقطة، في حين يأتي القادسية في المركز السادس وله 12 نقطة.
تجهيز خلف
في العربي، يسابق الجهاز الطبي الزمن لتجهيز علي خلف للقاء بعد تعرضه للإصابة أخيراً، على أن يتم حسم مصير اللاعب بشكل نهائي عقب تدريب اليوم، فيما بات الليبي محمد الصولا جاهزاً تماماً بعد تعافيه، في حين يُعد الليبي السنوسي الهادي هو أبرز غيابات الأخضر في اللقاء.
وأوضحت التدريبات الأخيرة، الاعتماد على الأسلوب الهجومي، مع عدم ترك مساحات للاعبي المنافس لاستغلالها.
النجار: المعنويات مرتفعة
من جانبه، أكد مدير فريق العربي أحمد النجار، أن الروح المعنوية للاعبين مرتفعة جداً، بعد تحقيق الفوز على الفحيحيل ثم كاظمة في الجولتين السابقتين، مبيناً أن الأخضر ارتقى إلى المركز الثالث، والفوز غداً سيضعه على طريق المنافسة على اللقب.
ولفت إلى أن التركيز حالياً يقتصر على لقاء الغد، وفي اليوم التالي سيتم وضع برنامج خاص لمواجهة القادسية في الدور نصف النهائي لكأس سمو ولي العهد المقرر له 8 ديسمبر المقبل.
غياب الرشيدي
وفي القادسية، تأكد غياب الحارس خالد للإصابة، لينضم إلى قائمة الغيابات وأبرزها المهاجم ممادو.
ولا تختلف طريقة القادسية كثيراً عن طريقة العربي، حيث يعتمد المدرب الصربي بوريس بونياك على الهجوم، مع اللعب بكثافة عددية في وسط الملعب، وفقاً للتدريبات الأخيرة.
ويولي داليبور اللاعبين بدر المطوع وعيد الرشيدي أهمية خاصة في التدريبات، باعتبارهما الورقتين الرابحتين، وقادرين على صنع الفارق مع لاعبي المنافس، إلى جانب الروح المعنوية العالية للفريق، بعد تحسن النتائج بشكل لافت للنظر.
يدخل النصر مواجهة التضامن، وفي جعبته 10 نقاط، واستطاع العنابي إيقاف قطار الكويت في الجولة الماضية محققا تعادلا بطعم الفوز، لكن كتيبة المدرب محمد المشعان لا تزال تبحث عن موقعها بين الستة الكبار.
وتشهد صفوف النصر جاهزية كبيرة قبل مواجهة التضامن، وسط تألق لمهاجم الفريق محمد دحام، إلى جانب خالد شامان.
ويدرك الجهاز الفني للعنابي بقيادة المدرب د. محمد المشعان أن التضامن من الفرق التي تملك قدرات كبيرة، ونتائجه لا تتماشى مع مستواه.
في المقابل، يتطلع التضامن صاحب المركز قبل الأخير بست نقاط مع مدربه جمال القبندي إلى تحقيق الفوز. ويعول الفريق على عدد من الأوراق الرابحة بداية من الحارس سعود القناعي، وصولاً إلى المحترف النيجيري توني إدجوماريجوي.
الفحيحيل والجهراء
وعلى استاد ثامر، يأمل الفحيحيل الخامس برصيد 12 نقطة، مواصلة تقدمه لتأكيد أحقيته في الوجود بين فرق المقدمة، واستعاد الفريق ذاكرة الانتصارات في الجولة الماضية على حساب الساحل بهدفين من دون رد.
ولدى مدرب الفحيحيل السوري فراس الخطيب عدد من الأوراق الرابحة، أبرزها، محمد نعيم وفهد الرشيدي ويعقوب الطراروة والتونسي يوسف بن سودة.
في المقابل، استعاد الجهراء الثامن وله 10 نقاط العديد من أوراقه الرابحة لاسيما عبدالعزيز مروي، وطلال العجمي، وهو ما يعطي هجوم الفريق قوة في مباراة اليوم.
ويدرك مدرب الجهراء السلوفيني سانتي أن فريقه في حاجة إلى تنظيم دفاعاته بصورة أفضل، والعمل على إنهاء الهجمات أيضا بصورة أفضل.
ختام الاستعدادات للديربي
إلى ذلك، يختتم فريقا العربي والقادسية استعدادتهما اليوم لمواجهة الديربي التي ستجمعهما في الـ 6:45 من مساء غد الجمعة على استاد صباح السالم.
وثمة قاسم مشترك بين الفريقين، يتمثل في تجهيز اللاعبين بشكل نفسي للقاء، في ظل رغبتهما في حصد النقاط الثلاث، وتقديم مستوى يرضي عشاق كل فريق، إلى جانب عدم دخول اي منهما معسكراً مغلقاً قبل اللقاء على غير العادة.
يذكر أن العربي يحتل المركز الثالث في جدول الترتيب برصيد 13 نقطة، في حين يأتي القادسية في المركز السادس وله 12 نقطة.
تجهيز خلف
في العربي، يسابق الجهاز الطبي الزمن لتجهيز علي خلف للقاء بعد تعرضه للإصابة أخيراً، على أن يتم حسم مصير اللاعب بشكل نهائي عقب تدريب اليوم، فيما بات الليبي محمد الصولا جاهزاً تماماً بعد تعافيه، في حين يُعد الليبي السنوسي الهادي هو أبرز غيابات الأخضر في اللقاء.
وأوضحت التدريبات الأخيرة، الاعتماد على الأسلوب الهجومي، مع عدم ترك مساحات للاعبي المنافس لاستغلالها.
النجار: المعنويات مرتفعة
من جانبه، أكد مدير فريق العربي أحمد النجار، أن الروح المعنوية للاعبين مرتفعة جداً، بعد تحقيق الفوز على الفحيحيل ثم كاظمة في الجولتين السابقتين، مبيناً أن الأخضر ارتقى إلى المركز الثالث، والفوز غداً سيضعه على طريق المنافسة على اللقب.
ولفت إلى أن التركيز حالياً يقتصر على لقاء الغد، وفي اليوم التالي سيتم وضع برنامج خاص لمواجهة القادسية في الدور نصف النهائي لكأس سمو ولي العهد المقرر له 8 ديسمبر المقبل.
غياب الرشيدي
وفي القادسية، تأكد غياب الحارس خالد للإصابة، لينضم إلى قائمة الغيابات وأبرزها المهاجم ممادو.
ولا تختلف طريقة القادسية كثيراً عن طريقة العربي، حيث يعتمد المدرب الصربي بوريس بونياك على الهجوم، مع اللعب بكثافة عددية في وسط الملعب، وفقاً للتدريبات الأخيرة.
ويولي داليبور اللاعبين بدر المطوع وعيد الرشيدي أهمية خاصة في التدريبات، باعتبارهما الورقتين الرابحتين، وقادرين على صنع الفارق مع لاعبي المنافس، إلى جانب الروح المعنوية العالية للفريق، بعد تحسن النتائج بشكل لافت للنظر.
