جرّبتهم من كل نوع
أفراد في الدنيا وجموع
وأيْقَنْت أتعس هالبشر
اللي يحبّون الخضوع
مهما تطاوى احبالهم
مرتاح دايم بالهم
ولا انظروا في حالهم
لأنهم: حالة ركوع
انت العدو ب عينهم
إذا نويت تعينهم
كل خوفهم ما بينهم:
تشعل لياليهم شموع
هذا المرض في دمهم
مهما يسمّى «عمهم»
«سيّد» وزوَّد همهم
لكنهم حوله دروع
هذي العبوديه سلوك
مملوك في قصر الملوك
لو اسمحوا لك واتركوك
إشلون تتمنى الرجوع؟!