شاركت طبيبتان كويتيتان في مؤتمر الطبيبة العربية الأول في المملكة الأردنية الهاشمية تحت شعار«وقاية قيادة وتحديات».
وقالت استشارية الجراحة العامة وجراحة المناظير والسمنة والعناية المركزة في مستشفى الأميري ورئيسة لجنة الجراحات في جمعية الجراحين الكويتية د. أسماء الراشد إنها قدمت محاضرتين الأولى عن وباء السمنة، كانت مع الرئيس التنفيذي للقطاع الطبي في معهد دسمان للسكري، د. إباء العزيري، إضافة إلى مشاركتها في المحاضرة الثانية حول «المرأة في الطب والقيادة» حيث قدمت محاضرة عن «المرأة في الجراحة وتطورها الوظيفي»، واستعرضت فيها تجربة جراحات الكويت منذ نشأتها وتجربة لجنة الجراحات في جمعية الجراحين الكويتية.
وذكرت الراشد أن الطبيبة الكويتية لديها العديد من المصادر والفرص لتطوير نفسها فنياً وأكاديمياً ومهنياً من خلال البرامج التدريبية والبعثات الدراسية لدراسة الطب والتخصصات بعد التخرج التي توفرها وزارة الصحة والتعليم العالي ومعهد الكويت للاختصاصات الطبية، لكنها تحتاج لدعم أكثر من خلال تحسين بيئة العمل ودعم المجتمع المحيط بها لتشجيعها في الاستمرارية.
وقالت استشارية الجراحة العامة وجراحة المناظير والسمنة والعناية المركزة في مستشفى الأميري ورئيسة لجنة الجراحات في جمعية الجراحين الكويتية د. أسماء الراشد إنها قدمت محاضرتين الأولى عن وباء السمنة، كانت مع الرئيس التنفيذي للقطاع الطبي في معهد دسمان للسكري، د. إباء العزيري، إضافة إلى مشاركتها في المحاضرة الثانية حول «المرأة في الطب والقيادة» حيث قدمت محاضرة عن «المرأة في الجراحة وتطورها الوظيفي»، واستعرضت فيها تجربة جراحات الكويت منذ نشأتها وتجربة لجنة الجراحات في جمعية الجراحين الكويتية.
وذكرت الراشد أن الطبيبة الكويتية لديها العديد من المصادر والفرص لتطوير نفسها فنياً وأكاديمياً ومهنياً من خلال البرامج التدريبية والبعثات الدراسية لدراسة الطب والتخصصات بعد التخرج التي توفرها وزارة الصحة والتعليم العالي ومعهد الكويت للاختصاصات الطبية، لكنها تحتاج لدعم أكثر من خلال تحسين بيئة العمل ودعم المجتمع المحيط بها لتشجيعها في الاستمرارية.