قال النائب عبدالله فهاد إنه «على الرغم من الاستقرار السياسي، نواجه تعطيلًا للتنمية، وتخبطاً إدارياً، تعيينات غير قائمة على الكفاءة، نقصاً في الأدوية وسوء الخدمات الصحية والتربوية وغياب رؤية للإصلاح المعيشي في ظل غلاء الأسعار وتعطيلاً لملف العفو ورفع المظالم».
وتسائل فهاد «هل هذه المؤشرات تدعو للتفاؤل أم لإعادة النظر في مسار التعاون؟ لن نجامل على حساب الوطن ومكتسبات الأمة».
وتسائل فهاد «هل هذه المؤشرات تدعو للتفاؤل أم لإعادة النظر في مسار التعاون؟ لن نجامل على حساب الوطن ومكتسبات الأمة».