شِبْنا ولا تِبْنا... ولا نبدي الأسباب

ومن عاش في هذي الطبايع... يشيِّب

Ad

نصْبر ونرضى الموت ما نطرق الباب!

نخاف من خبلٍ غشيمٍ يعيِّب

الطيْب مثل العُود ويفوح بأطياب

ما ينحبس ولا خنينه يخيّب

واللي يَغَمْت الطيْب في ذِكْر الأصحاب

هذاك لا مُنْصِف ولا هو بطيِّب

محْنا رفاقا للردي وشخص چذّاب

أو شخص في وقت الملاقا... حبيّب

حنّا رفاقا الشرْس مسنون الأنياب

إليا نخيته جاك كلّه مغيِّب!