تنطلق اليوم منافسات الجولة الثالثة من الدوري الممتاز لكرة اليد، بإقامة ثلاث مباريات، حيث يلتقي في الرابعة والنصف عصراً العربي مع القرين، يليها في السادسة وخمس عشرة دقيقة مساءً مباراة كاظمة مع الكويت، وفي الثامنة مساءً يلعب برقان مع اليرموك، وتُقام المباريات على صالة الاتحاد بمجمع الشيخ سعد العبدالله الرياضي.
وتُعد مباراة الكويت، متصدر الترتيب بـ 4 نقاط، مع كاظمة الثامن بنقطة واحدة، هي الأبرز، نظراً لطموح الأول في الثأر من خسارته لقب كأس السوبر والمحافظة على قمة الترتيب من دون عثرات، فيما يأمل الثاني النهوض من كبوته، وتكرار الفوز، طمعاً في الاقتراب من فرق المقدمة. وسيحاول مدرب الكويت الجديد، البرازيلي أوليفيرا، الذي قدَّم أوراق اعتماده بشكل لائق عقب تغلبه على العربي في أول ظهور له مع الفريق، استغلال معنويات لاعبيه المرتفعة وصفوفه شبة المكتملة لتحقيق نتيجة إيجابية، معتمداً على القطري فرانكيس والكوبي هرنانديز.
في المقابل، سيسعى مدرب كاظمة، الإسباني غارسيا، لتصحيح الأخطاء السابقة، خصوصاً الدفاعية، وإيجاد حلول هجومية، على أمل تصحيح مسار الفريق، وحصد نقطتي اللقاء، معتمداً على خبرة لاعبيه وتألق التونسيين أنور بن عبدالله ومحمد فراد.
وتحمل المباراة الثانية شعار «التعويض»، نظراً لطموح الفريقين؛ برقان (الثالث) واليرموك (السادس)، ولكل منهما نقطتان، في استعادة اتزانهما مرة أخرى، بعد خسارتهما أمام السالمية والقادسية بالجولة الماضية. وأخيراً، ستكون الفرصة سانحة في المباراة الثالثة أمام العربي الخامس بنقطتين لاستعادة نغمة الفوز مجدداً عبر بوابة القرين الأخير من دون رصيد.
وتُعد مباراة الكويت، متصدر الترتيب بـ 4 نقاط، مع كاظمة الثامن بنقطة واحدة، هي الأبرز، نظراً لطموح الأول في الثأر من خسارته لقب كأس السوبر والمحافظة على قمة الترتيب من دون عثرات، فيما يأمل الثاني النهوض من كبوته، وتكرار الفوز، طمعاً في الاقتراب من فرق المقدمة. وسيحاول مدرب الكويت الجديد، البرازيلي أوليفيرا، الذي قدَّم أوراق اعتماده بشكل لائق عقب تغلبه على العربي في أول ظهور له مع الفريق، استغلال معنويات لاعبيه المرتفعة وصفوفه شبة المكتملة لتحقيق نتيجة إيجابية، معتمداً على القطري فرانكيس والكوبي هرنانديز.
في المقابل، سيسعى مدرب كاظمة، الإسباني غارسيا، لتصحيح الأخطاء السابقة، خصوصاً الدفاعية، وإيجاد حلول هجومية، على أمل تصحيح مسار الفريق، وحصد نقطتي اللقاء، معتمداً على خبرة لاعبيه وتألق التونسيين أنور بن عبدالله ومحمد فراد.
وتحمل المباراة الثانية شعار «التعويض»، نظراً لطموح الفريقين؛ برقان (الثالث) واليرموك (السادس)، ولكل منهما نقطتان، في استعادة اتزانهما مرة أخرى، بعد خسارتهما أمام السالمية والقادسية بالجولة الماضية. وأخيراً، ستكون الفرصة سانحة في المباراة الثالثة أمام العربي الخامس بنقطتين لاستعادة نغمة الفوز مجدداً عبر بوابة القرين الأخير من دون رصيد.