طالبت الجمعيات الطلابية في كليات جامعة الكويت بضرورة الدخول إلى الحرم الجامعي في مختلف مواقع الجامعة بالهوية الطلابية، لحفظ الأمن داخل كليات الجامعة، وصدّ العبث الخارجي من الفئة غير المقيدة في الجامعة، والتي عادة ما تسبب حدوث بعض المشاكل والظواهر غير الأخلاقية أثناء دخولهم إلى الجامعة.
بداية، أكد رئيس الهيئة الإدارية لجمعية طلبة كلية التربية منصور المطيري، أن استخدام الهوية الدراسية للدخول إلى الحرم الجامعي أصبح ضرورياً لحفظ الأمن في مواقع الكليات.
وتابع المطيري لـ «الجريدة»، «أن تنظيم الدخول وفقا لتلك الهوية في البوابات الرئيسية الخارجية من قبل رجال الأمن، يسهم في تقليص المشاكل التي تحدث مع المنتسبين من خارج الكلية».
وأفاد بأن تطبيق دخول الطلبة بالهوية الجامعية معمول في جامعات مختلفة.
من جانبه، قال رئيس جمعية طلبة كلية العلوم الإدارية، ناصر القملاس «إن الجمعية تؤيد قرار الدخول إلى الحرم الجامعي عبر الهوية الدراسية، ولكن في الوقت نفسه ترفض طريقة التعامل التي يقوم بها بعض رجال الأمن في التدقيق على الطلبة».
وأضاف القملاس لـ «الجريدة»: «من الممكن أن يسبب هذا التوجه ازدحاما ويؤخر الطلبة خاصة في حالات الاختبارات الفصلية أو النهائية، مما يسفر عن تصادم بين الطرفين، لأنهم خلال فترة الاختبارات يخضعون للضغط النفسي».
ومن جهته، ذكر رئيس جمعية طلبة كلية الهندسة والبترول، خالد المشعل، لـ «الجريدة» أن أعدادا من الطلبة غير مقيدين في الجامعة يحضرون إلى الحرم الجامعي لأغراض غير أخلاقية، والتي تسبب مشاكل، حيث إن الدخول بالهوية الدراسية يحد من تلك الظواهر السيئة.
ودعا المشعل إلى ضرورة التدقيق من قبل نساء الأمن في الكلية، لأن التدقيق الذي يحصل في إظهار الهويات فقط يكون على الطلبة، بينما لا يتم التدقيق على هويات الطالبات، مطالبا بضرورة توفير مفتشات للتدقيق عليهن.
بداية، أكد رئيس الهيئة الإدارية لجمعية طلبة كلية التربية منصور المطيري، أن استخدام الهوية الدراسية للدخول إلى الحرم الجامعي أصبح ضرورياً لحفظ الأمن في مواقع الكليات.
وتابع المطيري لـ «الجريدة»، «أن تنظيم الدخول وفقا لتلك الهوية في البوابات الرئيسية الخارجية من قبل رجال الأمن، يسهم في تقليص المشاكل التي تحدث مع المنتسبين من خارج الكلية».
وأفاد بأن تطبيق دخول الطلبة بالهوية الجامعية معمول في جامعات مختلفة.
من جانبه، قال رئيس جمعية طلبة كلية العلوم الإدارية، ناصر القملاس «إن الجمعية تؤيد قرار الدخول إلى الحرم الجامعي عبر الهوية الدراسية، ولكن في الوقت نفسه ترفض طريقة التعامل التي يقوم بها بعض رجال الأمن في التدقيق على الطلبة».
وأضاف القملاس لـ «الجريدة»: «من الممكن أن يسبب هذا التوجه ازدحاما ويؤخر الطلبة خاصة في حالات الاختبارات الفصلية أو النهائية، مما يسفر عن تصادم بين الطرفين، لأنهم خلال فترة الاختبارات يخضعون للضغط النفسي».
ومن جهته، ذكر رئيس جمعية طلبة كلية الهندسة والبترول، خالد المشعل، لـ «الجريدة» أن أعدادا من الطلبة غير مقيدين في الجامعة يحضرون إلى الحرم الجامعي لأغراض غير أخلاقية، والتي تسبب مشاكل، حيث إن الدخول بالهوية الدراسية يحد من تلك الظواهر السيئة.
ودعا المشعل إلى ضرورة التدقيق من قبل نساء الأمن في الكلية، لأن التدقيق الذي يحصل في إظهار الهويات فقط يكون على الطلبة، بينما لا يتم التدقيق على هويات الطالبات، مطالبا بضرورة توفير مفتشات للتدقيق عليهن.