سان جرمان يكرم وفادة أوكسير بخماسية نظيفة
عزز باريس سان جرمان صدارته للدوري الفرنسي لكرة القدم في المباراة الأخيرة قبل توجه نجومه إلى قطر لخوض نهائيات كأس العالم، بفوزه بخماسية نظيفة على ضيفه أوكسير في المرحلة الخامسة عشرة .
وعمد المدرب كريستوف غالتييه ألا يريح أي عنصر من هجومه الناري المؤلف من كيليان مبابي، والبرازيلي نيمار، والأرجنتيني ليونيل ميسي، في مسعاه لتفادي أي انزلاق قبل الاستحقاق الدولي.
ودخل سان جرمان اللقاء متقدماً بفارق نقطتين فقط عن لنس الثاني الفائز 2-1 على ضيفه كليرمون أمس الأول، لكنه أعاد فارق الخمس نقاط محافظا على سجله الخالي من الهزائم في الدوري (13 انتصارًا وتعادلان).
ولم يتأخر سان جرمان لافتتاح التسجيل، بعد أن رفع ميسي كرة رائعة فوق المدافعين «لوب» نحو البرتغالي نونو منديش، الذي غمزها سريعة عرضية منخفضة إلى مبابي الذي تابعها خاطفة في الشباك (11).
ولم يرتق الشوط الأول إلى مستوى التطلعات، وغابت الفرص المحققة باستثناء كرة وصلت الى ميسي نحو القائم الثاني قبل أن يراوغ لاعبين ويسدد بعيدًا (38)، قبل أن ينتفض فريق العاصمة في الثاني مسجلا أربعة أهداف.
ويعود الفضل في الهدف الثاني إلى منديش الذي قام بفاصل مهاري رائع على الجهة اليسرى داخل المنطقة متخلصاً من ثلاثة لاعبين قبل أن يرفع الكرة تابعها سولر رأسية في المرمى (51).
وتحول الإسباني إلى دور الممرر بعد أن أرسل كرة في العمق إلى حكيمي إثر مرتدة تابعها الظهير في الشباك (57).
وسجل سانشيس الهدف الرابع بعد 20 دقيقة من نزوله بديلا لسولر، بعد أن تصدى أولا الحارس بونوا كوستيل لمحاولته قبل أن يمررها له البديل الآخر إيكيتيكيه، ويسددها لترتطم بالجهة الداخلية للقائم وتدخل المرمى (81).
وتحصل الشاب الفرنسي على هدفه الأول، بعد أن افتك الكرة من الخصم بالقرب من منطقته، وأودع الكرة الشباك (84).
وعمد المدرب كريستوف غالتييه ألا يريح أي عنصر من هجومه الناري المؤلف من كيليان مبابي، والبرازيلي نيمار، والأرجنتيني ليونيل ميسي، في مسعاه لتفادي أي انزلاق قبل الاستحقاق الدولي.
ودخل سان جرمان اللقاء متقدماً بفارق نقطتين فقط عن لنس الثاني الفائز 2-1 على ضيفه كليرمون أمس الأول، لكنه أعاد فارق الخمس نقاط محافظا على سجله الخالي من الهزائم في الدوري (13 انتصارًا وتعادلان).
ولم يتأخر سان جرمان لافتتاح التسجيل، بعد أن رفع ميسي كرة رائعة فوق المدافعين «لوب» نحو البرتغالي نونو منديش، الذي غمزها سريعة عرضية منخفضة إلى مبابي الذي تابعها خاطفة في الشباك (11).
ولم يرتق الشوط الأول إلى مستوى التطلعات، وغابت الفرص المحققة باستثناء كرة وصلت الى ميسي نحو القائم الثاني قبل أن يراوغ لاعبين ويسدد بعيدًا (38)، قبل أن ينتفض فريق العاصمة في الثاني مسجلا أربعة أهداف.
ويعود الفضل في الهدف الثاني إلى منديش الذي قام بفاصل مهاري رائع على الجهة اليسرى داخل المنطقة متخلصاً من ثلاثة لاعبين قبل أن يرفع الكرة تابعها سولر رأسية في المرمى (51).
وتحول الإسباني إلى دور الممرر بعد أن أرسل كرة في العمق إلى حكيمي إثر مرتدة تابعها الظهير في الشباك (57).
وسجل سانشيس الهدف الرابع بعد 20 دقيقة من نزوله بديلا لسولر، بعد أن تصدى أولا الحارس بونوا كوستيل لمحاولته قبل أن يمررها له البديل الآخر إيكيتيكيه، ويسددها لترتطم بالجهة الداخلية للقائم وتدخل المرمى (81).
وتحصل الشاب الفرنسي على هدفه الأول، بعد أن افتك الكرة من الخصم بالقرب من منطقته، وأودع الكرة الشباك (84).