البلجيكي نويفيل يتوج برالي اليابان
فاز سائق هيونداي البلجيكي تييري نويفيل برالي اليابان الختامي لبطولة العالم للراليات ، بعد أن تسبب ثقب في الإطار بخروج أقرب مطارديه البريطاني إلفين إيفانز، بينما حل بطل العالم الفنلندي كالي روفانبيرا في المركز الثاني عشر.
بدأ إيفانز متخلفاً بأربع ثوانٍ خلف نويفيل، الذي أنهى أمس ، في الصدارة، وقلّص الفارق إلى 0.6 ثانية فقط بعد أداء قوي في المرحلة الافتتاحية.
لكن اصطداماً في المرحلة الصباحية أجبر إيفانز على تغيير الإطار والخروج من المنافسة ليبتعد نويفيل في الصدارة.
توج روفانبيرا باللقب بعد فوزه في رالي نيوزيلندا الشهر الماضي، لكن نويفيل كان سعيداً بفوزه بسباقه الثاني هذا الموسم.
وأنهى نويفيل السباق بفارق 1:11.1 دقيقة عن تاناك الثاني، الذي كان يقود آخر سباق له مع هيونداي، فيما حل صاحب الأرض تاكاموتو كاتسوتا ثالثاً بعد أن عاد الرالي إلى اليابان للمرة الأولى منذ 2010.
وأصبح روفانبيرا أصغر بطل عالم عندما انتزع اللقب في أوائل أكتوبر، بعد يوم واحد من عيد ميلاده الثاني والعشرين.
وأنهى ثقب السبت الماضي فرص الفنلندي في تحقيق فوزه السابع هذا الموسم الذي أنهاه برصيد 255 نقطة بفارق 50 عن تاناك.
وسبق لتويوتا أن حسم بطولة الصانعين في رالي كاتالونيا الشهر الماضي.
بدأ إيفانز متخلفاً بأربع ثوانٍ خلف نويفيل، الذي أنهى أمس ، في الصدارة، وقلّص الفارق إلى 0.6 ثانية فقط بعد أداء قوي في المرحلة الافتتاحية.
لكن اصطداماً في المرحلة الصباحية أجبر إيفانز على تغيير الإطار والخروج من المنافسة ليبتعد نويفيل في الصدارة.
توج روفانبيرا باللقب بعد فوزه في رالي نيوزيلندا الشهر الماضي، لكن نويفيل كان سعيداً بفوزه بسباقه الثاني هذا الموسم.
وأنهى نويفيل السباق بفارق 1:11.1 دقيقة عن تاناك الثاني، الذي كان يقود آخر سباق له مع هيونداي، فيما حل صاحب الأرض تاكاموتو كاتسوتا ثالثاً بعد أن عاد الرالي إلى اليابان للمرة الأولى منذ 2010.
وأصبح روفانبيرا أصغر بطل عالم عندما انتزع اللقب في أوائل أكتوبر، بعد يوم واحد من عيد ميلاده الثاني والعشرين.
وأنهى ثقب السبت الماضي فرص الفنلندي في تحقيق فوزه السابع هذا الموسم الذي أنهاه برصيد 255 نقطة بفارق 50 عن تاناك.
وسبق لتويوتا أن حسم بطولة الصانعين في رالي كاتالونيا الشهر الماضي.