وحدة الدفاع ضد أسلحة الدمار الشامل تواصل المسح الأمني لملاعب المونديال
النسخة الأصلية لكأس العالم تصل إلى الدوحة
نشر
في 14-11-2022
آخر
تحديث 13-11-2022 | 20:27
واصلت وحدة الدفاع ضد أسلحة الدمار الشامل التابعة لوزارة الدفاع القطرية إجراءات المسح الأمني لملاعب بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022؛ لتأكيد خلوها من المواد الكيميائية والمشعة.
ووفقا لوكالة الأنباء القطرية (قنا) أمس، جاء ذلك بالتعاون مع اللجنة الأمنية للبطولة والقوات الشقيقة والصديقة.
وشمل المسح الأمني استاد البيت، واستاد 974، حيث تم استخدام أحدث التقنيات والأجهزة المتطورة في عملية المسح.
وكانت الوحدة بدأت الأسبوع الماضي إجراءات المسح الأمني لملاعب كأس العالم، والتي شملت استاد الجنوب، واستاد أحمد بن علي. وتأتي إجراءات المسح الأمني للملاعب، ضمن استعدادات وزارة الدفاع لتأمين البطولة.
وصول النسخة الأصلية
من جانب آخر، وصلت إلى العاصمة القطرية الدوحة، صباح امس، النسخة الأصلية من كأس العالم في نهاية جولتها العالمية التي شملت أكثر من 50 دولة ومنطقة. ووفقا لـ «قنا»، جاء ذلك قبل أيام قليلة من انطلاق منافسات كأس العالم FIFA قطر 2022.
وزارت النسخة الأصلية لكأس العالم، خلال جولتها العالمية التي انطلقت من دبي في الإمارات مايو الماضي، جميع الدول المشاركة في نهائيات كأس العالم، ودولاً أخرى، في تقليد بدأ للمرة الأولى عام 2006، ومثلت الجولة الترويجية فرصة للجماهير من أجل مشاهدة كأس العالم الأصلية التي سيتنافس عليها 32 منتخبا بدءا من الأحد المقبل، ويتوج بها المنتخب الفائز في المباراة النهائية التي ستقام على ملعب لوسيل في 18 ديسمبر المقبل، في اليوم الوطني لدولة قطر.
وستبقى النسخة الأصلية من الكأس تحت إشراف اللجنة العليا للمشاريع والإرث والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) من الآن وحتى يوم المباراة النهائية لكأس العالم FIFA قطر 2022، حيث سيتم تسليمها للمنتخب الفائز بلقب البطولة، في ختام المنافسات.
ووفقاً لقواعد الـ «فيفا»، يحق للأبطال السابقين ورؤساء الدول فقط لمس الكأس، التي يحتفظ بها المنتخب المُتوج بشكل مؤقت، على أن يحصل لاحقاً على نسخة خاصة مطلية بالذهب وتحمل نقوش علم البطولة والدول المضيفة والفريق الفائز، وتسمى نسخة البطل، في حين تعود النسخة الأصلية المصنوعة من الذهب الخالص إلى «فيفا»، وفقاً للوائح والقوانين.
وتمنح الكأس للمنتخب الفائز بالبطولة، لكنها تبقى ملكا للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وهي مصنوعة من الذهب الخالص ويبلغ وزنها 6 كيلوغرامات و142 غراما، ومنقوش على سطحها صورة لشخصين يحملان الكرة الأرضية عاليا، ويرجع تصميمها الحالي إلى عام 1974.
ووفقا لوكالة الأنباء القطرية (قنا) أمس، جاء ذلك بالتعاون مع اللجنة الأمنية للبطولة والقوات الشقيقة والصديقة.
وشمل المسح الأمني استاد البيت، واستاد 974، حيث تم استخدام أحدث التقنيات والأجهزة المتطورة في عملية المسح.
وكانت الوحدة بدأت الأسبوع الماضي إجراءات المسح الأمني لملاعب كأس العالم، والتي شملت استاد الجنوب، واستاد أحمد بن علي. وتأتي إجراءات المسح الأمني للملاعب، ضمن استعدادات وزارة الدفاع لتأمين البطولة.
وصول النسخة الأصلية
من جانب آخر، وصلت إلى العاصمة القطرية الدوحة، صباح امس، النسخة الأصلية من كأس العالم في نهاية جولتها العالمية التي شملت أكثر من 50 دولة ومنطقة. ووفقا لـ «قنا»، جاء ذلك قبل أيام قليلة من انطلاق منافسات كأس العالم FIFA قطر 2022.
وزارت النسخة الأصلية لكأس العالم، خلال جولتها العالمية التي انطلقت من دبي في الإمارات مايو الماضي، جميع الدول المشاركة في نهائيات كأس العالم، ودولاً أخرى، في تقليد بدأ للمرة الأولى عام 2006، ومثلت الجولة الترويجية فرصة للجماهير من أجل مشاهدة كأس العالم الأصلية التي سيتنافس عليها 32 منتخبا بدءا من الأحد المقبل، ويتوج بها المنتخب الفائز في المباراة النهائية التي ستقام على ملعب لوسيل في 18 ديسمبر المقبل، في اليوم الوطني لدولة قطر.
وستبقى النسخة الأصلية من الكأس تحت إشراف اللجنة العليا للمشاريع والإرث والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) من الآن وحتى يوم المباراة النهائية لكأس العالم FIFA قطر 2022، حيث سيتم تسليمها للمنتخب الفائز بلقب البطولة، في ختام المنافسات.
ووفقاً لقواعد الـ «فيفا»، يحق للأبطال السابقين ورؤساء الدول فقط لمس الكأس، التي يحتفظ بها المنتخب المُتوج بشكل مؤقت، على أن يحصل لاحقاً على نسخة خاصة مطلية بالذهب وتحمل نقوش علم البطولة والدول المضيفة والفريق الفائز، وتسمى نسخة البطل، في حين تعود النسخة الأصلية المصنوعة من الذهب الخالص إلى «فيفا»، وفقاً للوائح والقوانين.
وتمنح الكأس للمنتخب الفائز بالبطولة، لكنها تبقى ملكا للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وهي مصنوعة من الذهب الخالص ويبلغ وزنها 6 كيلوغرامات و142 غراما، ومنقوش على سطحها صورة لشخصين يحملان الكرة الأرضية عاليا، ويرجع تصميمها الحالي إلى عام 1974.
