واصلت مؤشرات بورصة الكويت أداءها القوي وبعد جلسة واحدة فقط لالتقاط الأنفاس يوم الخميس الماضي عادت اليوم وسجلت مكاسب وارتفاعات كبيرة في المؤشرات ومتغيرات السوق الثلاثة (القيمة وكمية الأسهم المتداولة وعدد الصفقات).
وربح مؤشر السوق العام نسبة 1.08 في المئة أي 81.23 نقطة ليقفل على مستوى 7623.04 نقطة بسيولة كبيرة بلغت أعلى مستوياتها لجلسة يوم أحد خلال ستة أشهر وأكثر لتبلغ أمس 84.5 مليون دينار تداولت 416.5 مليون سهم، وهي أكبر كمية خلال ستة أشهر تداولت من خلال 14982 صفقة، وتم تداول 130 سهماً ربح منها 93 وخسر 25 بينما استقر 12 دون تغير.
وربح مؤشر السوق نسبة أكبر بلغت 1.15 في المئة أي 97.27 نقطة ليصل إلى النقطة 8557.71، وبسيولة كبيرة هي 58.6 مليون دينار تداولت 149.5 مليون سهم عبر 6639 صفقة، وربحت أسهم 20 شركة مقابل تراجع 3 واستقرار مثلها.
وسجل مؤشر السوق الرئيسي ارتفاعاً أقل بلغ نسبة 0.78 في المئة أي 43.47 نقطة ليقفل على مستوى 5647.28 نقطة بسيولة ارتفعت تدريجياً حتى بلغت أمس 25.8 مليون دينار تداولت كمية أسهم كبيرة وصلت إلى 267 مليون سهم تمت عبر 8343 صفقة لتتقدم على الأول بعدد الصفقات للمرة الأولى منذ فترة طويلة، وربح 73 سهماً مقابل تراجع 22 واستقرار 9 دون تغير.
نمو ومحفزات
بدأ الأسبوع على تحسن كبير في العوامل الأساسية له، وأبرزها نمو مؤشرات الأسواق العالمية نهاية تعاملات الأسبوع الماضي بدعم من تحسن شهية الاستثمار بالأسهم وتجاوز مرحلة الركود التضخمي، التي كانت تؤرق الأسواق العالمية والاقتصادات الكبرى بعد تراجع التضخم بالولايات المتحدة بنسبة أكبر من التوقعات إذ بلغ خلال أكتوبر 7.7 في المئة.
كذلك ارتدت أسعار النفط بدعم من رفع القيود المرتبطة بكورونا، وقد يكون الطلب أعلى على النفط ليرتفع برنت إلى 96.5 دولاراً للبرميل، إضافة إلى نتائج الشركات الكويتية وترقبها تغييرات مؤشرات الأسواق الناشئة مثل «مورغان ستانلي» التي ستطبق بنهاية الشهر الجاري، ليبدأ الأسبوع على قفزة كبيرة في الأسعار والسيولة والتي تجاوزت 5 ملايين في أول دقيقة فقط وسط عمليات شراء محمولة بدأت بالأسهم القيادية ثم تحولت على أسهم صغيرة أبرزها آسيا وجي إف إتش وأعيان والصفاة والاستهلاكية والتجارية العقارية.
وكان سهم صناعات وطنية قد حقق نمواً بنسبة 5 في المئة وكان الأبرز واستحوذ بيتك على 30 في المئة من السيولة وارتفع 2.5 في المئة وعمّ اللون الأخضر معظم أسهم السيولة والنشاط التي تصدرها سهم آسيا الذي تذبذب كثيراً قبل أن ينهي الجلسة على مكاسب محدودة بنسبة 2.3 في المئة، وكانت أولى دقائق الجلسة أفضلها من حيث المكاسب والسيولة المتدفقة بقوة والتي شارك بها السوق الرئيسي بقوة أمس وبلغ أعلى مستوياته خلال ستة أشهر تقريباً.
وسجلت مؤشرات الأسواق المالية الخليجية الخمسة العاملة أمس نمواً متفاوتاً كان الكويتي الأبرز تلاه مؤشر سوق عمان المالي بارتفاع بحوالي نقطة مئوية ثم مكاسب محدودة للبقية.
وربح مؤشر السوق العام نسبة 1.08 في المئة أي 81.23 نقطة ليقفل على مستوى 7623.04 نقطة بسيولة كبيرة بلغت أعلى مستوياتها لجلسة يوم أحد خلال ستة أشهر وأكثر لتبلغ أمس 84.5 مليون دينار تداولت 416.5 مليون سهم، وهي أكبر كمية خلال ستة أشهر تداولت من خلال 14982 صفقة، وتم تداول 130 سهماً ربح منها 93 وخسر 25 بينما استقر 12 دون تغير.
وربح مؤشر السوق نسبة أكبر بلغت 1.15 في المئة أي 97.27 نقطة ليصل إلى النقطة 8557.71، وبسيولة كبيرة هي 58.6 مليون دينار تداولت 149.5 مليون سهم عبر 6639 صفقة، وربحت أسهم 20 شركة مقابل تراجع 3 واستقرار مثلها.
وسجل مؤشر السوق الرئيسي ارتفاعاً أقل بلغ نسبة 0.78 في المئة أي 43.47 نقطة ليقفل على مستوى 5647.28 نقطة بسيولة ارتفعت تدريجياً حتى بلغت أمس 25.8 مليون دينار تداولت كمية أسهم كبيرة وصلت إلى 267 مليون سهم تمت عبر 8343 صفقة لتتقدم على الأول بعدد الصفقات للمرة الأولى منذ فترة طويلة، وربح 73 سهماً مقابل تراجع 22 واستقرار 9 دون تغير.
نمو ومحفزات
بدأ الأسبوع على تحسن كبير في العوامل الأساسية له، وأبرزها نمو مؤشرات الأسواق العالمية نهاية تعاملات الأسبوع الماضي بدعم من تحسن شهية الاستثمار بالأسهم وتجاوز مرحلة الركود التضخمي، التي كانت تؤرق الأسواق العالمية والاقتصادات الكبرى بعد تراجع التضخم بالولايات المتحدة بنسبة أكبر من التوقعات إذ بلغ خلال أكتوبر 7.7 في المئة.
كذلك ارتدت أسعار النفط بدعم من رفع القيود المرتبطة بكورونا، وقد يكون الطلب أعلى على النفط ليرتفع برنت إلى 96.5 دولاراً للبرميل، إضافة إلى نتائج الشركات الكويتية وترقبها تغييرات مؤشرات الأسواق الناشئة مثل «مورغان ستانلي» التي ستطبق بنهاية الشهر الجاري، ليبدأ الأسبوع على قفزة كبيرة في الأسعار والسيولة والتي تجاوزت 5 ملايين في أول دقيقة فقط وسط عمليات شراء محمولة بدأت بالأسهم القيادية ثم تحولت على أسهم صغيرة أبرزها آسيا وجي إف إتش وأعيان والصفاة والاستهلاكية والتجارية العقارية.
وكان سهم صناعات وطنية قد حقق نمواً بنسبة 5 في المئة وكان الأبرز واستحوذ بيتك على 30 في المئة من السيولة وارتفع 2.5 في المئة وعمّ اللون الأخضر معظم أسهم السيولة والنشاط التي تصدرها سهم آسيا الذي تذبذب كثيراً قبل أن ينهي الجلسة على مكاسب محدودة بنسبة 2.3 في المئة، وكانت أولى دقائق الجلسة أفضلها من حيث المكاسب والسيولة المتدفقة بقوة والتي شارك بها السوق الرئيسي بقوة أمس وبلغ أعلى مستوياته خلال ستة أشهر تقريباً.
وسجلت مؤشرات الأسواق المالية الخليجية الخمسة العاملة أمس نمواً متفاوتاً كان الكويتي الأبرز تلاه مؤشر سوق عمان المالي بارتفاع بحوالي نقطة مئوية ثم مكاسب محدودة للبقية.