أكد عميد كلية العلوم الصحية بالهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب د. بدر الخلف، أن الكلية تسعى إلى توفير كوادر وطنية واعية مؤهلة للعمل الصحي، فضلاً عن حرصها على تحسين العادات الغذائية التي تنعكس إيجاباً على صحة أفراد المجتمع.
جاء ذلك خلال تدشين «العلوم الصحية» في «التطبيقي» المؤتمر العربي الأول للتغذية والنشاط البدني، اليوم، برعاية وزر التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي د. حمد العدواني، وحضور المدير العام للهيئة بالإنابة د. جاسم الأنصاري، ووزير الصحة الأسبق د. محمد الهيفي، والسفير التونسي لدى الكويت الهاشمي عجيلي، في فندق الريجنسي. وأشار إلى أن الكلية بذلت جهوداً كبيرة للحصول على الاعتماد الأكاديمي من مؤسسات دولية لبرامج صحة البيئة، منها: برنامج العلوم البيئية للطالبات، وبرنامج الصحة الصناعية والسلامة المهنية للطلبة، إضافة إلى استحداث برامج مثل: بكالوريوس علوم الأغذية، وبكالوريوس التغذية، وبرنامج بكالوريوس الطوارئ الطبية.
من جانبه، ذكر الأمين العام للمؤتمر د. أحمد الهيفي، أنه سيتم خلال المؤتمر التطرق إلى مناقشة المشاكل الصحية المرتبطة بالتغذية والنشاط البدني، وتسليط الضوء على الممارسات الصحيحة للحد من مشاكل سوء التغذية.
وشدد الهيفي على ضرورة إعادة النظر في برامج النشاط البدني، ووضع بعض القوانين والضوابط في عملية الترويج التجاري والإعلامي واستخراج الرخص التجارية وإنشاء مراكز تغذية في المناطق التعليمية.
بدوره، قال رئيس اللجنة العلمية د. عبدلله الغصاب، إن قسمَي التربية البدنية وعلوم التغذية يسعيان إلى تحقيق القضاء على مرض السمنة.
جاء ذلك خلال تدشين «العلوم الصحية» في «التطبيقي» المؤتمر العربي الأول للتغذية والنشاط البدني، اليوم، برعاية وزر التربية وزير التعليم العالي والبحث العلمي د. حمد العدواني، وحضور المدير العام للهيئة بالإنابة د. جاسم الأنصاري، ووزير الصحة الأسبق د. محمد الهيفي، والسفير التونسي لدى الكويت الهاشمي عجيلي، في فندق الريجنسي. وأشار إلى أن الكلية بذلت جهوداً كبيرة للحصول على الاعتماد الأكاديمي من مؤسسات دولية لبرامج صحة البيئة، منها: برنامج العلوم البيئية للطالبات، وبرنامج الصحة الصناعية والسلامة المهنية للطلبة، إضافة إلى استحداث برامج مثل: بكالوريوس علوم الأغذية، وبكالوريوس التغذية، وبرنامج بكالوريوس الطوارئ الطبية.
من جانبه، ذكر الأمين العام للمؤتمر د. أحمد الهيفي، أنه سيتم خلال المؤتمر التطرق إلى مناقشة المشاكل الصحية المرتبطة بالتغذية والنشاط البدني، وتسليط الضوء على الممارسات الصحيحة للحد من مشاكل سوء التغذية.
وشدد الهيفي على ضرورة إعادة النظر في برامج النشاط البدني، ووضع بعض القوانين والضوابط في عملية الترويج التجاري والإعلامي واستخراج الرخص التجارية وإنشاء مراكز تغذية في المناطق التعليمية.
بدوره، قال رئيس اللجنة العلمية د. عبدلله الغصاب، إن قسمَي التربية البدنية وعلوم التغذية يسعيان إلى تحقيق القضاء على مرض السمنة.